الرئيسية أخبار وتقارير في الذكرى السابعة لثورة 11 فبراير 2011م: الخارج يفرق ويجمع بين أدواته...

في الذكرى السابعة لثورة 11 فبراير 2011م: الخارج يفرق ويجمع بين أدواته بشعارات ملونة.. والثوار المجاهدين وجه لوجه مع العدو في يمننا وشامنا

ثورة 11 فبراير المغدورة خنقا باعداء اليمن من الداخل والخارج. http://www.almshhadalyemeni.net/67907

المشهد اليمني الأول/

 

وعلى عينك يا ثوري يا مستقل، كانوا حلفاء وحلفاء في حرب 1994م، وأصبحوا أعداء وأعدء في ثورة الربيع، وأمسوا حلفاء وحلفاء من جديد بعد فتنة السبت الثاني من ديسمبر 2017م، والجميع والكل تحت الوصاية السعودية والإماراتية وبقيادة أمريكا وبريطانيا، والنتيجة قتل الشعب اليمني وتمزيق الوطنية اليمنية ولاحقاً الوطن اليمني.

 

الجنرال علي محسن ينضم إلى ساحة الإعتصام لحماية الثورة من قوات النظام الحرس العائلي صنعاء مارس2011م، والجنرال علي محسن يتحالف مع طارق و عمار وأحمد علي عبد الله صالح قاده الحرس العائلي عدن فبراير 2018م.

 

وعلى عينك يا شعب اليمن يتحالفون لقتل الشعب اليمني وتمزيق الوطنية اليمنية وهم على كراسي الحكم صنعاء، ويتخاصمون لقتل الشعب اليمني وهم على كراسي السلطه في صنعاء.

 

المهم والأهم قتل اليمن إنسان وأرض طالما وهم على كراسي الحكم، وكذلك مستمرون بالإمعان في قتل اليمن ومن على كراسي سلطة شرعية فنادق الرياض وأبو ظبي، أدوات وأدوات صهيونية ومتصهينة في كراسي صنعاء وعدن والرياض وأبو ظبي يمتطون الشرعية العمياء والصماء والبكماء لسفك الدم اليمني.

 

أدوات يجمعهم السعودي والأمريكي ويفرقهم السعودي والأمريكي وحتى الإماراتي، ثم من جديد يجمعهم السعودي وأسيادة وهكذا دواليك وحلقة متجددة للأدوات قديماً وجديداً، إنها سياسة فرق تسد الإنجليزية الصهيونية.

 

وحدهم الثوار المجاهدين يتصدون للعدو وأذنابه في الماضي والحاضر والمستقبل، حلف اليهود وأمريكا وبريطانيا والموالاة بني سعود يعتدون على اليمن من ثلاث سنوات لمحاربة المجوس الفرس، والعدو الإسرائيلي يعتدي على سوريا دمشق لمحاربة المد الايراني، والتكفير الوهابي والإخواني يقتل في اليمن وسوريا لمحاربة الروافض الفرس.

 

وبالمنطق الرياضي من 1، 3،2 ينتج أن إسرائيل الصهيونية = السعودية الوهابية التكفيرية = التكفير الإخواني.

 

واللهم بارك في شامنا ويمننا، وخلال 24 ساعة فقط إسقاط طائرة صهيونية في شامنا، وتدمير باك 3 الأمريكي السعودي الإماراتي في يمننا، وأكثر من ذلك سنذكر بإن السمع والبصر والفؤاد مطلوب لإعاده التصويب نحو الأعداء والأعداء، وكفى بالله هادياً وولياً ونصيراً.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بقلم: جميل أنعم العبسي

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version