المشهد اليمني الأول/
يتلقى المنتسبين لوزارة الدفاع اليمنية حديثاً تدريبات مناسبة لمحاكاة اعقد ظروف المواجهات والحرب، للتصدي للغزاة وأزلامهم المنافقين.
وخلال فترة وجيزة كان الإقبال على حملة التجنيد الطوعي بأرقام مهولة تتحفظ علىيها وزارة الدفاع للوقت المناسب، حيث تجود القبائل والمؤسسات بآلاف الرجال بشكل يومي إلى معسكرات التدريب بعد الإلتحاق بوزارة الدفاع، في إطار حملة أطلقتها الوزارة تحت عنوان “إنفروا خفافاً وثقالاً”.
ويتناول الإعلام المعادي الحملة بشيء من السخرية والتقليل في محاولة منه لإستيعاب الصدمة التي ستقصم ظهرة، بإنضمام عدد مهول من الأفراد إلى وزارة الدفاع، بعدما كان العدد مقتصراً على المتواجدين في الوزارة واللجان الشعبية.