الرئيسية أخبار وتقارير ورد الآن.. تسريب معلومات “سرية للغاية” عن استعدادات عسكرية خطيرة باليمن “من...

ورد الآن.. تسريب معلومات “سرية للغاية” عن استعدادات عسكرية خطيرة باليمن “من أجل هذا الأمر” (التفاصيل بالوثائق)

كشف معلومات “سرية للغاية” مسربة عن استعدادات عسكرية خطيرة باليمن لاقتحام محافظة الحديدة.
وكشف وثائقي مكون من 4 دقائق، عن اتفاق بين “مرتزقة العدوان وكيان العدو الإسرائيلي” لصد هجمات القوات اليمنية المساندة لغزة ضد جرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة.

وكشف اعلام اسرائيلي عن استعدادات لميليشيا “طارق عفاش” المدعوم اماراتيا من خلال تدريبات لفصائله في فيديو يؤكد فيه استعدادات صد عمليات القوات اليمنية المساندة.

الا ان اليمن قيادة وشبعاً مستمر في إسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه مهما بلغت الضغوط والخطوات والتحركات الأمريكية العدوانية، والمساعي الأمريكية الرامية لإطلاق عملية عسكرية ضد الشعب اليمني لكسر الحصار عن السفن الإسرائيلية وتشتيت اليمن عن مساندة الشعب الفلسطيني، حتماً ستبوء بالفشل.. وهو ما أكده السيد الحوثي بقوله: “لو فعل ما فعل لن يتمكن من إيقافنا عن مساندة الشعب الفلسطيني في غزة”.

ويشهد ملف اليمن تحركات أمريكية للبحث عن إطلاق عملية عسكرية جديدة ضد “الشعب اليمني” بهدف كسر الحصار اليمني على إسرائيل المساند لـ غزة، وذلك بالتعاون مع قيادات مرتزقة العدوان المدعومة التحالف (طارق عفاش).

وأوضحت المصادر بان إدارة بايدن الحالية لم تبدي تفاعلاً مع العرض الاماراتي عكس ترامب الذي خرج باستعراض لقاذفات استراتيجية على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي عقب تنفيذها غارات لأول مرة في اليمن ملوحا باستخدامها مجددا.

وتتضمن الخطة الإماراتية، وفق مسؤولين اماراتيين، الإطاحة بحكومة عدن وحتى النظام السياسي القائم في المدينة والموالي كليا للسعودية وتعيين سلطة جديدة من رئيس ونائب يقتصر فقط على عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الموالي للإمارات في الجنوب، ونجل الرئيس الأسبق احمد علي صالح والمقيم في ابوظبي والذي سبق للإمارات وان نجحت برفع العقوبات عنه.

ورفضت الامارات تقديم وديعة جديدة لحكومة عدن والتي تعاني ماليا. وافادت مصادر حكومية في عدن بان بن مبارك تواصل مع الجانب الاماراتي لإعلان وديعة جديدة لوقف الانهيار، الا ان الجانب الاماراتي رفض واغلق الخط في وجهه.

وتحاول الإمارات لتوسيع خارطة سيطرتها على السواحل اليمنية والتي بداتها فيالعام 2016 بالسيطرة على الجنوبية والشرقية منها وصولا إلى اطراف الساحل الغربي. وكانت استبقت الخطوات الحالية بإعلان تحالف بين اقوى الفصائل الموالية لها جنوب وغرب اليمن بلقاء ضم طارق صالح والزبيدي لأول مرة منذ عقود.

ومن شان الخطة الإماراتية تصفير نفوذ السعودية الذي تلاشى خلال سنوات الحرب الماضية شمالا في حين يواجه منافشة إماراتية جنوب وشرق اليمن خصوصا وأن الحراك الدبلوماسي الاماراتي يأتي بالتوازي مع توسيع الانتقالي اسقاط المحافظات الشرقية واخرها هضبة النفط في حضرموت والمهرة.

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version