تحتفل مصر بيوم 25 ابريل من كل عام بما يسمي بعيد تحرير سيناء فهل عادت سيناء حقا لمصر ام عادت منقوصة السيادة ولماذا لم تسمح اسرائيل بتعمير سيناء ولم تسمح بزراعة سيناء فاذا لم ترجع سينا كاملة لينا كما تغني شادية –
1- السيئات ورث سيناء منزوعة السيادة دون رجوعها كاملة لمصر
محمم اظلم السيئات تنازل عن كرامة مصر في معاهدة الاستسلام ولم تعود سينا كاملة لينا كما تقول الفنانة شادية بل ظلت سينا رهينة للوصاية الصهيونية حتي الان فلم تسمح اسرائيل بزراعتها ولا ببناء مصانع فيها وكل ذلك بسبب شروط معاهدة الاستسلام المشئومة التي وقعها عميل الصهيونية العالمية محمم اظلم السيئات وهلك السيئات واستمرت الوصاية الاسرائيلية علي سيناء.
واذا تفوه احد بكلمة يصرخون بشروط معاهدة الاستسلام المذلة لمصر والتي تنص علي الاعتراف بحق اسرائيل في الاراضي العربية وممنوع التدخل لاي دولة عربية وسيناء تقسم ل ا و ب و ج وتكون منزوعة السيادة فاي شروط مذلة هذه لمصر التي تسمي ام الدنيا من صهاينة غربيين لايمتلكون حتي الارض التي يحتلونها اذا سيناء لم ترجع كاملة لينا-
2- هل تعود السيادة المصرية لسيناء يوما
سؤال مازال يسئله اغلب المصريون هل تعود سيناء لمصر وتستطيع مصر زراعتها وتعميرها خاصة وان مصر لديها ملايين العاطلين من الشباب ولماذا لاتستثمر مصر بترول سيناء وغاز سيناء ورمل سيناء الذي يستخدم في صناعة شاشات الهاتف المحمول ان سيناء جزء عزيز وغالي علي كل مصري كما ان ام الرشراش التي تطل علي البحر الاحمر والتي تسمي ايلات هي مدينة مصرية ويجب ان تعود الي مصر.
ـــــــــــــــــــــــــ
الشحات شتا