الرئيسية أخبار وتقارير ماذا بعد فضائح بنك سويسرا بتسريب حسابات مالية غير مشروعة للحكام الطغاة...

ماذا بعد فضائح بنك سويسرا بتسريب حسابات مالية غير مشروعة للحكام الطغاة واجهزة الاستخبارات والفاسدين لعدد محدود من الدول العربية منها اليمن!؟

بنك

“خاص”.

تسريب مجهول ؟

قام مصدر مجهول بتسريب معلومات عن حسابات مالية غير مشروعة لدى بنك ” كريدي سويس ” السويسري لعدد من الحكام الطغاة وابنائهم ورؤساء اجهزة استخباراتية لانظمة ديكتاتورية ومافيا تجار المخدرات والبشر والجنس وتهرب ضريبي ولرجال اعمال موالين لانظمة فاسدة حيث قام هذا المصدر بتسريب المعلومات لصحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” الألمانية التي شاركتها مع “ مشروع مكافحة الجريمة المنظمة والفساد الغير مشروع العابر للحدود” OCCRP.ORG و46 مؤسسة إعلامية شريكة في المشروع وبتحقيق صحفي لصحافيون يعملون في خمس قارات والذين قاموا بتمشيط مايقارب 18000 الف حساب بنكي ،

وقابلوا مصادر داخلية لمقارنة ما سرب إليهم مع ما خلصوا إليه ويوم الاحد الماضي تاريخ 20فبراير 2022م نشرت مؤسسات اعلامية عالمية كبرى منها صحيفة نيويورك تايمز الامريكية والBCC وصحيفة الجارديان البريطانية نتائج التحقيق الصحفي التشاركي لمشروع OCCRP وشركاه وبعنوان ” اسرار سويسرا”

حيث قالت المؤسسات الاعلامية نقلاً عن المشروع التشاركي ان هناك أدلة على استخدام بعض حسابات البنك من قبل عملاء متورطين في جرائم مالية واتجار غير مشروع، مضيفةً أن البنك فتح أو احتفظ بحسابات هؤلاء العملاء ذوي المخاطر العالية، وهو ما يُعد أمراً غير قانوني وتلك الحسابات بلغت قيمتها مجتمعةً ما لا يقل عن 100 مليار دولار، يُحتفظ بها في بنك سويسري واحد فقط هو ثاني اكبر بنك في سويسرا بنك ” كريدي سويس” وشملت التسريبات حتى الآن دول اليمن وسوريا ومصر والعراق وليبيا وتونس والجزائر وسلطنة عُمان وباكستان وامريكا واوكرانيا وفنزويلا والفلبين ونيجيريا و صربيا واوزبكستان .

بنك الجواسيس وغالب القمش

وكالة المخابرات المركزية الامريكية ال “سي اي اية ” ولتنفيذ مخططها باختراق سيادة الدول والتحكم والسيطرة بمبرر مكافحة الارهاب اعتمدت على اربعة من مديري الاجهزة الاستخبارية التابعة لأربعة أنظمة فاسدة في اليمن ومصر والاردن وباكستان يتقنون فنون التعذيب والقتل والاخفاء والترحيل السري بمايتوافق مع مصالح امريكا وتل ابيب والقاسم المشترك الجامع لرجال الاستخبارات هو بنك “كريدي سويس” سويسرا ومديري الاجهزة الاستخبارية هم:

للواء “غالب القمش” من اليمن والمشير”سعيد خير” من الاردن واللواء “عمر سليمان “من مصر والجنرال “أخطر عبدالرحمن ” من باكستان هؤلاء الأربعة أداروا أجهزة قمعيه وكانت تحت سيطرتهم موازنات مالية “سوداء” ضخمة تحول الجزء الاكبر منها الى حسابات شخصية لهم ولاولادهم في بنك الجواسيس السويسري ” كريدي سويس ”
وكان هؤلاء الاربعة عملاء لجهاز الاستخبارات الأميركية “سي أي ايه” وارتبطت أسماؤهم بحروب دموية تكفيرية وهابية من حروب أفغانستان والخليج واحتلال العراق و صلاحيتهم انتهت مع بداية سيطرة اخوان تركيا وقطر على ثورات الربيع حيث نسق القمش مع مدير مخابرات باكستان وباشراف المخابرات الامريكية على عملية تجنيد اليمنيين للقتال في افغانستان ضد الاتحاد السوفيتي السابق بالجهادالوهابي الارهابي

وبعد تمثيلية المدمرة كول في عدن عام 2000م الرئيس علي عبدالله صالح يكلف رجل المهمات الخاصة اللواء القمش بالتنسيق مع وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية فيما اسموه مكافحة الارهاب الوهابي وحسب التحقيق الصحفي المشترك لمشروع OCCRP وبناء على اقوال ثلاثة ضباط عملوا تحت قيادة اللواء القمش افادوا ان اللواء القمش له ميزانية ضخمة من الملايين اودعها في بنك الجواسيس “كريدي سويس” سويسرا وكان القمش قد سحب آخر أمواله من البنك وبمبلغ قدرة 3,834,643 فرنك سويسري – في كانون الثاني/ يناير 2011م قبل اندلاع ثورة الشباب 11فبراير2011م

وكان أحد حساباته الذي تم فتحه في عام 1999، أي قبل عام من الهجوم على المدمرة كول يحوي ما يقرب من خمسة مليون فرنك سويسري بحلول عام 2006، وهو العام الذي فر فيه بعض المشتبه بهم في حادثة “كول” من سجن يمني ويضيف التحقيق الصحفي المشترك ان القمش مُتهم بانتهاكات مختلفة لحقوق الانسان بما فيها المشاركة في برنامج التسليم الاستثنائي الأميركي (الترحيل السري)، الذي شهد إنفاق الملايين من أموال وكالة الاستخبارات الامريكية على المسؤولين في الدول الحليفة لتعذيب مشتبه بهم بالإرهاب الوهابي وتظهر الوثائق الرسمية أن مبالغ ضخمة دفعت لليمن التي استضافت المواقع السوداء وهي سجون سرية تشرف عليها المخابرات الامريكية وقالت روث بلاكلي من مشروع الترحيل السري أن كبار مسؤولي الاستخبارات كانوا يتكسبون مالياً من التواطؤ

في برنامج الترحيل والاعتقال والاستجواب الذي قادته وكالة الاستخبارات المركزية، وإن ذلك يستدعي إجراء تحقيق شامل” وبلغ الرصيد المالي لمدير المخابرات الاردنية المشير ” سعيد خير ” لدي بنك “كريدي سويس ” حوالي 28.3 مليون فرنك سويسري بينما بلغ الرصيد المالي لزوجته النرويجية” يانيكه فريح” 6 مليون فرنك سويسري وبلغ الرصيد المالي لمدير المخابرات المصرية “عمر سليمان ” 63 مليون فرنك سويسري ورجل المخابرات المصري” حسين سالم ” لديه حسابات عدة، واحتفظ أحدها بـ105 مليون فرنك سويسري ورجل المخابرات المصرية “أشرف مروان” لديه حساب بنكي وهو الذي عمل مستشارا استخباراتياً لوالد زوجة الرئيس جمال عبد الناصر وهو مُتهم بتسريب اسرار عسكرية للعدو الصهيوني خلال حرب اكتوبر عام 1973م.

ووجد التحقيق الصحفي المشترك لOCCRP وشركاؤه نحو 40 حساباً في بنك “كريدي سويس” مملوكه لأكثر من 12 شخصية استخباراتية من جميع أنحاء العالم. من بينهم رئيس جهاز الامن السابق في فنزويلا النقيب “كارلوس ” و” فاليري خوروشكوفسكي” الرئيس السابق لجهاز الأمن في اوكرانيا وله حساب يحتوي مليار فرنك سويسري

بنك سويسرا والارهاب الوهابي

في نهاية سبعينات القرن الماضي قامت كلا من امريكا والسعودية بدعم الارهاب الوهابي التكفيري في افغانستان لمقاتلة الكفار السوفييت (على اساس دولار من السعودية مقابل دولار من أميركا) والأموال كانت ترسل إلى بنك ” كريدي سويس” الى الحساب المصرفي الخاص بوكالة الاستخبارات المركزية الامريكية ” ال سي أى اية” وكان المستفيد النهائي من هذه العملية هو مدير الاستخبارات الباكستانية الجنرال” أخطر عبد الرحمن” والذي فتح حسابات في بنك “كريدي سويس” بأسماء أبنائه الثلاثة وهم: “أكبر وغازي وهارون “ورصيدالحساب بلغ 14 مليون فرنك سويسري.

البنك والديكتاتور

الديكتاتور الفلبيني فرديناند ماركوس وزوجته إيميلدا نهبوا شعب الفلبين ولهم حساب ب 10 مليار دولار. والزعيم الفلبيني الفاسد ماركوس له حسابات تحت أسماء وهمية وبعشرات الملايين من الدولارات والديكتاتور النيجيري الوحشي “ساني أباشا” واولاده سرقوا حوالي 5 مليار دولار من شعبهم في ست سنوات فقط واودعها في البنك السويسري وذكرت البيانات المسربة ان “بافلو لازارينكو” رئيس وزراء أوكرانيا السابق وخلال سنة واحدة جمع قرابة 5 مليون دولار وقدرت منظمة الشفافية الدولية لاحقاً أن لازارينكو نهب 200 مليون دولار من الشعب الاوكراني .

البنك يدمر البلدان النامية

شبكة العدالة الضريبية البريطانية قدرت أن البلدان في جميع أنحاء العالم تخسر مجتمعة ما يقرب من 21 مليار دولار كل عام من عائدات الضرائب بسبب بنك سويسرا ومعظم البلدان هي دول فقيرة والتحقيق الصحفي المشترك ذكر ان أكثر من 90 دولة معظمها في العالم النامي لا يزال نموها متأخراً وقد يكون معدوماً عندما يُخفي دافعو الضرائب الاغنياء في هذه البلدان أموالهم في حسابات سويسرية

ابناء الرئيس المخلوع وبطانته

بطانة الفساد وابناء الديكتاتور المخلوع “حسني مبارك” من بين عملاء بنك الفاسدين السويسري حيث احتوى حساب الأخوين” علاء وجمال مبارك” على 290 مليون دولار واحتوى حساب “انس الفقي” وزير الاعلام السابق على 3 مليون فرنك سويسري ومن رجال الأعمال الموالين لنظام مبارك ظهر حساب” ياسين منصور” برصيد 5 مليون فرنك سويسري “والملواني ” برصيد 3.5 مليون فرنك سويسري وهناك حسابات ماليه ل” مجدي راسخ” والد زوجة علاء مبارك “ومحمود الجمال” والد زوجة جمال مبارك وهشام طلعت مصطفى وأحمد المغربي وزير الإسكان السابق .
وظهر حساب لوزير الدفاع الجزائري السابق ” خالد نزار” برصيد مليوني فرنك سويسري والرئيس الجزائري الراحل ” عبد العزيز بوتفليقة” لديه رصيد بأكثر من 1.4 مليون فرنك سويسري واسم شقيقه الأصغر سعيد موجوداعلى الحساب ونائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض يملك حساباً برصيد أكثر من 7 ملايين فرنك سويسري.

فنزويلا وبنك الفساد 

ورد في التحقيق الصحفي المشترك ان حوالي 20 من رجال الأعمال والمسؤولين والسياسيين الفنزويليين متورطين، في جرائم مالية ونهب الاقتصاد الفنزويلي و يدور معظمها حول شركة النفط الحكومية الفنزويلي وتتمحور عمليات الفساد في رشوة المسؤولين مقابل الحصول على عقود لدى شركة النفط الحكومية الفنزويلية وكان من بين أولئك الذين تلقوا الرشوة نائب وزير النفط والطاقة “نيرفيس فيلالوبوس كارديناس” ومسؤولاً كبيراً في شركة النفط، هو “لويس دي ليون بيريز” عبر رجال اعمال مغتربين في امريكا وظهرت لهم حسابات مالية نشطة في بنك ” كريدي سويس” ولدى “فيلالوبوس” حساب ب 8.5 مليون و لدى” دي ليون” حساب 21 مليون دولار. وكذلك” رينكون “رجل الأعمال الذي دفع الرشاوى، كان لديه أكثر من 59 مليون دولار.

مخدرات ورقيق ابيض وتهرب ضريبي

مهرب الكوكايين من أمريكا الجنوبية الى اوروبا الصربي ” رادولوفيتش ” لديه حساب في البنك وتاجر الرقيق الابيض السويدي “ستيفان سيدرهولم” لديه حساب مفتوح لدى بنك “كريدى سويس حتى بعد إدانته بتهمة الاتجار بالبشر في الفلبين والحكم عليه بالسجن مدى الحياة والآلاف من الأمريكيين الاغنياء لديهم حسابات مالية سرية في بنك ” كريدي سويس ” والذي يساعدهم على التهرب من الضرائب حيث يمنع القانون السويسري من كشف الحسابات المالية للسلطات الاجنبية حسب ماجاء بالتقرير الصحفي التشاركي .

المُبلغ بالفساد خائن

القانون السويسري يمنع من كشف الحسابات المالية للسلطات الاجنبية واى سويسري يكشف الحسابات السرية للفاسدين يعتبر خائن ولذلك تعتبر بنوك سويسرا ملجأ آمن للفاسدين والمجرمين من كل العالم وخاصة الدول النامية من عام 1949 حتى 2022م والمصدر المجهول الذي سرب البيانات

و في بيان له قال :“أعتقد أن قوانين حماية السرية المصرفية في سويسرا غير أخلاقية وأضاف المصدر ان استخدام ذريعة حماية الخصوصية المالية هو مجرد ورقة توت تغطي الدور المخزي للبنوك السويسرية كمتعاون مع المتهربين من الضرائب ويسمح هذا الوضع بالفساد ويحرم البلدان النامية من الإيرادات الضريبية التي تشتد الحاجة إليها”

و” روبرت باير” العميل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الذي خدم في الشرق الأوسط و في مقابلة له مع التحقيق الصحفي قال : “لا تنسوا أن الرئيس المصري الراحل مبارك أراد من جنرالاته ورؤساء الاستخبارات أن يسرقوا الأموال لأنه لا يمكن الوثوق بأي شخص لا يسرق أموالاً في مناصب كهذه فهؤلاء هم الأشخاص الذين يقومون بانقلابات”

و قالت” مونيكا روث” الخبيرة في غسيل الأموال هناك سياسيين ومسؤولين عموميين الذين قضوا فترات في المناصب العامة برواتب متواضعة ولكن لديهم ودائع ماليه ضخمة في البنوك السويسرية ولا احد يريد ان يسأل كيف حدث ذلك ؟.

ضابط استخبارات أوروبي طلب عدم الكشف عن هويته قال:إن “هذه المصارف تمثل شيئاً ثميناً جداً بالنسبة إلى مجتمع الاستخبارات ألا وهو السرية. وهذه السرية المصرفية تجعل خدماتها مفيدة جداً للعمليات السرية” التي يقوم بها هؤلا”.

جريمة بحق الشعوب

اشار التحقيق الصحفي المشترك الى أن البنوك التي تمكّن الفاسدين من غسل أموالهم هي متواطئة في جريمة بعيدة المدى ولها عواقب مدمرة على السكان الفقراء حيث يجرى نهب خزائن الدولة، وتتآكل المعايير الأساسية للشفافية والنزاهة، ويعتبر السياسيون ومسؤولو الدول من بين العملاء الأكثر خطورة بالنسبة للبنوك بسبب إمكانية وصولهم إلى الأموال العامة، لا سيما في الدول النامية ذات الضمانات القانونية الأقل ضد الفساد؛ واكدت البيانات المسربة من “كريدي سويس” ان الحسابات المالية مليئة بالسياسيين الفاسدين الادني مناصب من الرئيس وابنائه

سينقلب السحر على الساحر

بالنظر الى بيانات الحسابات التي تم تسريبها حتى الآن هم بالاجمال نسبياً من الانظمة والشخصيات الموالية للغرب الاستعماري وتل ابيب من تحت وفوق الطاولة ويراد استبدال خائن بخائن جديد او تدوير اوراق متسخه واحلالها مكان اوراق خائنه والانغماس اكثر في المشروع الصهيوني بالقرن ال 21 الميلادي بدليل ان هناك فاسدين مخضرمين ومعروفين بالاسم والصفة ونهبوا عشرات المليارات وكنزوها في بنوك سويسرا وشعبوهم تعاني من الفقر وانعدام الرواتب والامراض

و لم يتم تسريب حساباتهم واسمائهم بدليل ان وسائل الاعلام التابعة لامريكا وبريطانيا تتصدر السبق الاعلامي بدليل ان الغرب الاستعماري هو الناهب للخيرات ولا يريد الخير للدول النامية والامة الاسلامية والوطن العربي واليمن بدليل ان المُستفيد من اكتناز اموال الوطن العربي هم الغرب بدليل ان المستفيد من مصادرة وتجميد اموال الفاسدين هو الغرب ذاته ونفسه بدليل ان اموال الشعوب المنهوبه لا ولن يتم اعادتها للشعوب الفقيرة التي اغرقها الغرب في حروب وافقار وتجويع وافقار وحصار وامراض واوبئه والقائمة تطول ولاتنتهي

كذب الثعلب انه يؤذن لصلاة الفجر

وكذب التأسلم الوهابي والاخواني انه يمثلون الاسلام وكذب السعودي والاماراتي انهم يمثلون العروبة وكذب سرق الثورات وناهبي الخيرات انهم يمثون الوطنية والشرعيه وكذب مرتزقة الامراء وملوك الفساد انهم يمثون الجمهورية من قصور الملوك وحريم السلطان العصماني وهم بالحضن العبري وعواصم الاستعمار واشنطن ولندن وكذبت صحف الرأسمالية المتوحشة والامبريالية العدوانية نيويورك تايمز الامريكية وال BBC البريطانية والجارديان الانجليزية انهم يمثلون القانون وحقوق شعوب الدول النامية وهم انعكاس لمصالح شركات النفط العابرة للقارات والناهبة لخيرات الشعوب واكتنازها في عدد محدود من رجال الاعمال المتوحشين و

يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين بكشف وانفضاح بنوك النظام الرأسمالي المتوحش الناهب لخيرات العالم الثالث والامة الاسلامية والوطن العربي واليمن بانكشاف انظمة العمالة احزاب وخونة واجهزة استخبارات وافراد عملاء للخارج المُعادي وخونة لاوطانهم وشعوبهم ودينهم بتولى تحالف الظالمين امريكا واليهود وبن سعود وبعون القوي العزيزوسواعد المجاهدين المؤمنيين واعلام هُدى القرآن الكريم وبدين الرحمة للعالمين كل العالمين سيهزم قوم حديث الافك والبهتان المُبين والعاقبة للمتقين.

المصادر :

تحقيق صحفي تشاركي بعنوان ” اسرار سويسرية” لصحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” الألمانية وبالمشاركه مع “مشروع مكافحة الجريمة المنظمة والفساد العابر للحدود” OCCRP.ORG و46 مؤسسة إعلامية.
صحيفة الجارديان البريطانية.

المشهد اليمني الاول
المحرر السياسي
23 فبراير 2022م

 

 

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version