الرئيسية زوايا وآراء بقلم الدكتورة رندا بُركان: السرطان وشعبها الأورام ..

بقلم الدكتورة رندا بُركان: السرطان وشعبها الأورام ..

بقلم الدكتورة رندا بُركان: السرطان وشعبها الأورام ..

بقلم الدكتورة رندا بُركان: السرطان وشعبها الأورام ..

“جارتنا السرطان” ..شعبها ..”مساكين” فُرض عليهم التشبع بالكثير من الأورام..!؛ شعب جارتنا يا سادتي الكرام لم يحصلوا على أي نوع من الحريه ..حتى تلك المتعارف عليها عند الحيوان!،

يا “إخوتي” الإنسان يستطيع أن يُدرب العصفور على النُباح، والحمار على الموآء، والكلب على الغدر، والثعلب على الوفاء، ..

لكن أتحدى كل مدربي العالم أن يدربوا هذا الشعب المسكين على نطق كلمة “الحرية” فقط !! -هل تستطيعوا أن تتخيلوا!- وإن كان هُناك أحد لم يتشبع باللُقاح الكافي من الورم ..

“يجعجع” عن الحرية وعدم الطائفية ..لكن سُرعان ما تخرج تنهيدة من أعماقة قائلة: إخرس الآن!! أتسألون لماذا ؟ لأنهُ يعلم أن نهايتهُ الإعدام!؛ فأجهزة المخابرات تعلم ما أسم خال عم جد أبو أبوه، ..حقاً إنهُ ورم العبوديه. حقاً إنهُ الإستعباد

____

شعب جارتنا ..”المساكين” _الدين عندهم ..

يُقال عنهُ “دين المسلمين” (إسلام الحمار محمد ابن عبدالوهاب) وهو ورم مُنتشرً حتى في غيرها من البُلدان، عبارة عن مكنسةً تحت الشفتان ..لتُخفي قاذوراتهم المتساقطة من اللسان، _و”سواك” ليس لتنظيف جيفة أفواههم ..ولكن للزينة في جيوب معاطفهم والأثواب، _ وقُماش بلون الظُلم قصير ..يُبدي ما تبقى في جسمهم من القذارة و الأوساخ، و _كلام أشخاص يصفون أنفسهم بـ”أهل اللحم المسموم” .. ويصدقهم الحمار الحيوان!!

..لحظه..؛ لحظـه أخواَتي وإخواني الكرام أولم يضع الله سُماً في لحوم البشر المسالمين أجمعين! ..آااه نسيت أن هذا فقط في “إسلام” الكريم مُحمد إبن عبدالله المُصطفى العدنان،

..للعوده إلى دينهم يا إخوتي _التذكير بالرب عندهم عبارة عن خطاب موحد لأهل اللحم المسموم يقولون فيه “للمساكين”: سدّوا أفواهكم و أعمّوا بصيرتكم وبصائركم ..يرحمنا ويرحمكم الله، واقتلوا أنفسكم وبعضكم البعض ليُحييكم الله..في الأخره! وأرضوا بالفقر يخلف الله عليكم بالغناء ، ..

وما يُضحك فعلاً يا كِرام أنهُ بعد تلك الخطابات تجدهم يهرعون نحو دآرهم الأخرة دار ربهم “طويل العُمر” هاتفين اللهم كرشي ..اللهم كرشي،. ..أصحاب اللحم المسموم يا إخوتي كثيراً ما يُحدثون “المساكين” عن الرب والتوحيد ..وتجدهم في الدواوين الملكيه كالهندوس يحنون رؤوسهم لحُكامهم الأبقار! ..

“مساكيــن” شعب “جارتنا السرطان” لم يتعلموا المشي والكلام؛ بل تعلموا القتل والتكفير والإعدام، الحكمة من وجود هذا الشعب الحيوان يا سَادّتي الكرام ..إنهاء من لم يتبع دينهم الكافر المُختار وكُل من لم يُطيع المعبود ربهم سلمان ؛، مساكين شعب جارتنا ..

يا إخوان صارت أفواههم مجرد قنّ لإيواء اللسان والأسنان وبعض مُصطلحات الحيوان ..’مجوسي ،رافضي،زيدي ،شيعي ،’ ..حقاً إنهُ ورم دين الفساد .. و الطائفية المُفسدة العمياء.

____

أما ورم التعظيم فحدث ولا حرج ..فعلاً مسااكين شعب “السرطان” عليهم أن يعظموا المواشي من البقر والأغنام! كُتِب عليهم تعظيم ..: طويل العمر وحرمة طويل العمر،و جميع أبناء طويل العمر، وخدم طويل العمر، وسيارة طويل العمر، وولي العهد ،وولي ولي العهد، وحرمة ولي العهد ، وطباخ ولي العهد، والإبن الرضيع لولي ولي ولي العهد، ،وأمير المنطقة ،وحرمه أمير المنطقة، والشجرة التي أمام منزل أمير المنطقة!

… أعزائي المواطنين والمواطنات المصيبة ليست في ذاك كُله المصيبة أن شعب جارتنا المساكين جاءوا يعلموننا “الحرية”!

مساكيــن ..حقاً إنهم مساكين لم يعلموا بأن “كبارنا حَمَام وصغارُنا عصافير” فإذا نادى منادي الخُبز والحريه في وقت واحد .. “نطير”.

………..

أعزائي المواطنين شعب “جارتنا السرطان” .. أولٰئك “الأورام”المساكين يوجد مِنهم في أرضي وعددٍ من أرض الصالحين يُقال عنهم “مُسلمين” ..كفانا الله وإياكم من خُبثِ المُسلمين ..وعجّل بزوالهم رب العالمين، ولتتذكروا دائماً إخوتي المواطنون بأن الله حقاً سيُهلك المسلمون ..وينصر الإسلام.

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version