المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 1005

    العراق.. اندلاع حريق بمصفى الكوير النفطي في أربيل والدفاع المدني يسيطر على حريق

    العراق.. اندلاع حريق بمصفى الكوير النفطي في أربيل والدفاع المدني يسيطر على حريق

    أعلنت مديرية الدفاع المدني في محافظة أربيل شمالي العراق، اليوم الثلاثاء، السيطرة على حريق في مصفى الكوير النفطي بدون تسجيل خسائر بشرية.

    وقال المتحدث باسم الدفاع المدني الرائد سركوت كارش للوكالة الرسمية العراقية (واع): “تمت السيطرة على حريق مصفى الكوير بدون تسجيل خسائر بشرية”، مضيفا أن، “الخسائر كانت مادية فقط، وتضمنت 9 خزانات”.

    وفي وقت سابق من اليوم، أفاد شهود عيان باندلاع حريق في مصفى الكوير بمحافظة أربيل العراقية.

    وقال شهود لوكالة “سبوتنيك”، إن حريقا اندلع في مصفى للنفط في قضاء مخمور، وتحاول فرق الإطفاء السيطرة عليه وإخماد النيران، دون معرفة الأسباب وراء اندلاعه.

    وأظهرت مقاطع مصورة تصاعد ألسنة اللهب في المصفى النفطي على طريق الكوير-أربيل، في مشهد يصور ضخامة الحريق وصعوبة السيطرة عليه، وذكرت وكالة الأنباء العراقية أن 6 سيارات إطفاء شاركت في السيطرة على الحريق وإخماده.

    صنعاء: زيارة الوفد العماني حملت إيجابيات ولنا اليد الطولى في الخيارات العسكرية

    صنعاء: زيارة الوفد العماني حملت إيجابيات ولنا اليد الطولى في الخيارات العسكرية

    قال نائب رئيس وفد صنعاء المفاوض، ونائب رئيس حكومة صنعاء لشؤون الدفاع والأمن، الفريق جلال الرويشان، للميادين، إنّه يتمنى أن تكون “زيارة الوفد العماني هذه المرة نقطة تحول في فهم العدوان للقضية اليمنية”.

    وأكد الرويشان أنّ موقف حكومته ثابت منذ اليوم الأول للعدوان على اليمن، ويدعو إلى “الحرية والاستقلال السياسي وعدم التدخل في شؤون البلاد الداخلية”، مشيراً إلى أنّ “قضية الاستقلال والسيادة” هي القضية التي ناضل من أجلها الشعب اليمني 8 أعوام في مواجهة العدوان، وفي سبيل الدفاع عن البلد، و”لم تتغير هذه القضية ولن تتبدل”.

    وقال الرويشان إنّ “زيارة الوفد العماني حملت، هذهِ المرةَ، نقاطاً إيجابية تتعلق بحلحلة الجانب الاقتصادي، عبر صرف المرتبات”، وإبداء رغبة مبدئية من دول العدوان في التوصل إلى حلّ وسلام في اليمن. وتابع أن “السلام بالنسبة إلينا مشروط بأن يكون مشرّفاً وعادلاً”، مشيراً إلى أنّ اليمن واجه “طوال 8 أعوام العدوان في سبيل تحقيق ذلك، ولا يمكن أن يدخل في سلام في ظل الهيمنة والوصاية”.

    وبشأن عملية التفاوض، أشار الرويشان للميادين إلى أنّ صنعاء طرحت “شروطها بوضوح”، وضمنها “وقف الحرب، ورفع الحصار، وخروج الأجانب من اليمن”، مؤكدةً أنّ “هذا حق مشروع لليمنيين جميعاً”. وطالب الرويشان بتسليم المرتبات من عائدات النفط والغاز اليمنيين، و”لا نريد مِنّةً من أحد”، مضيفاً: “نريد أن تُدفَع ثروات اليمن إلى أبنائه، وإلى كل موظف ينتمي إلى المؤسسة المدنية أو المؤسسة العسكرية، وهذا حق مشروع لكل يمني”.

    وأضاف أنّ صمود الشعب اليمني، خلال الـأعوام الثمانية الماضية، “لم يكن مغامرة، بل كان حالة اضطرارية للدفاع عن النفس”، لافتاً إلى أنّه “حتى الآن، لا نزال تحت العدوان”، مشيراً إلى أن “الهُدَن الثلاث لم تغير شيئاً، كما هي الحال بالنسبة إلى الأشهر التي أعقبت هذه الهدن”.

    وأكد أنّ اليمن ما زال مُحاصَراً “جواً وبحراً وبراً، وأنّ العدوان ما زال فارضاً وجوده على الأراضي اليمنية، ولا شيء تغير”، مؤكداً: “ما زلنا في موقف الدفاع عن النفس، وسنواصل هذا الأمر حتى يحقق اليمن الحرية والاستقلال”.
    لا حل سياسي في اليمن تحت العدوان والحصار

    ولفت الرويشان إلى أنّ مواقف “السيد القائد، ورئيس المجلس السياسي الأعلى، والحكومة، وكل خطاب يصدر عن صنعاء، كلها تدعو إلى السلام”، مضيفاً: “لسنا مغامرين على حساب أبناء الشعب اليمني، لكننا إذا فرطنا بهذه المصالح وهذه المبادئ فسنكون مغامرين فعلاً بحقوق الشعب اليمني”.

    وأكد أن “لا علاقة لحقوق الشعب اليمني الإنسانية بالتفاوض والحلّ السياسي في البلاد”، مشدداً على أنّه “لا يمكن أن يكون هناك حلّ سياسي في اليمن والبلد تحت العدوان والحصار”. وراهن على “وحدة القيادة والشعب وعلى جاهزية القوات المسلحة”، مؤكداً أنّ القوات المسلحة اليمنية استطاعت أن تحقق، خلال الأعوام الثمانية، “توازن الرعب بيننا وبين دول العدوان، وهذا أمر واضح ومشهود له”.

    وأمل أن تُحْدث زيارة الوفد العماني تحولاً في مسار الحلول للقضية اليمنية، من دون الحاجة إلى الوصول إلى ما يتم التلويح به عسكرياً. وأكد أن الحديث عن “جاهزية القوات المسلحة ليس لمجرد التهديد، وقد خبِروها أخيراً في ميناء الضبة في حضرموت”.

    وقال إنّ القوات المسلحة اليمنية لديها “اليد الطولى للوصول إلى أي نقطة، وهذا أمر لا نرغب في استخدامه إلّا في حالة اضطرارنا إلى الخيار العسكري”.

    من جهته، وصف رئيس وفد صنعاء المفاوض، محمد عبد السلام، أمس الأحد، لقاءات الوفد العُماني بقائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، مهدي المشّاط، ورئيس هيئة الأركان، اللواء الركن محمد الغماري، بـ”اللقاءات المثمرة”.

    لليوم الثاني على التوالي.. انقطاع خدمة الإنترنت عن لحج

    لليوم الثاني على التوالي.. انقطاع خدمة الإنترنت عن لحج
    قطع كابل ألياف ضوئية يخرج خدمات الهاتف والانترنت في أربع محافظات

    شكا عددٌ من سكّان محافظة لحج من انقطاع تام لخدمة الإنترنت عن منازلهم لليوم الثاني على التوالي وسط تساؤلات عن سبب ذلك.

    ووفقاً لعددٍ من سكّان المحافظة فقد انقطعت خدمة الإنترنت عن منازلهم منذ مساء الأحد وحتى عصر يوم أمس الاثنين قبل أن تعود ببطء ثم تنقطع مجدداً.

    وحتى الآن لم تتكشف بعد أسباب الانقطاع المفاجئ للخدمة فيما رجح السكان أن يكون الانقطاع ناجماً عن تهالك في الشبكة وتلف في أسلاك الربط.

    فضائح النفط والغاز.. إبرام اتفاق لتقاسم الحقول النفطية اليمنية مع الإمارات وناشطون ينددون بحملة اعلامية

    عرقلة مشاورات السلام.. صراع التحالف الإرهابي على مصادر الطاقة في اليمن

    أبرمت الإمارات، الاثنين، صفقة جديد مع حكومة المرتزقة لبيع حصة في اهم الحقول النفطية، في خطوة وصفت من حيث التوقيت بمثابة تلافي تداعيات دخول القوى الكبرى على خط معركة النفط.

    وكشف الخبير النفطي الدكتور عبدالغني جغمان في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي صفقة جديدة أبرمت في القاهرة وتضمنت بيع حصة في القطاع اس 2 بمنطقة العقلة بمحافظة شبوة.

    حملة إلكترونية تنديدية بفساد حكومة معين عبدالملك

    هذا وأطلق ناشطون يمنيون، أمس، حملة إلكترونية للتنديد ببيع حكومة معين عبدالملك لحقول النفط والغاز ورهن منابع الثروة اليمنية للخارج ضمن صفقات مشبوهة ستنعكس سلبا على حاضر ومستقبل اليمن. وطالب الناشطون بإيقاف هذه الصفقات المشبوهة، مؤكدين أن حكومة معين عبدالملك لا تمتلك الحق في بيع حقول النفط، ولا عقد أي صفقة مع الشركات الأجنبية.

    وتأتي هذه الحملة بالتزامن مع الكشف عن بيع حصة في قطاع نفطي بحقل العقلة الذي يعد أهم حقول النفط في اليمن. وكشف الخبير النفطي الدكتور عبدالغني جغمان في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي صفقة جديدة أبرمت في القاهرة وتضمنت بيع حصة في القطاع اس 2 بمنطقة العقلة بمحافظة شبوة.

    وكانت استحوذت على لحقل شركة النفط الإماراتية “ادنوك” في ديسمبر من العام الحالي عبر صفقة مشبوهة مع شركة او ام في النمساوية والتي تستحوذ شركة “ايبك” التابعة لحكومة ابوظبي على 24 % من حصتها.

    وقال جغمان إن الصفقة الجديدة والتي تم بموجبها منح وزير النفط في حكومة معين مبلغ يصل بين 50- 100 مليون دولار مقابل التستر، تضمنت منح شركة زينث التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها حصة في الحقل الذي ينتج ما يقارب 17 الف برميل من النفط يوميا ونحو 80 مليون قدم مكعب من الغاز. ويحتفظ الحقل باحتياطي يصل إلى 220 مليون برميل من النفط ونحو تريليون قدم مكعب من الغاز.

    وتزامن إبرام الصفقة مع دخول دول كبرى على خط ملف الهلال النفطي في اليمن، في ضوء التقارير عن خارطة للرباعية الدولية في اليمن إلى جانب فرنسا، يشير إلى محاولة الامارات التي قال الدكتور جغمان انها استغلت نفوذها للسيطرة على الحقول النفطية في شبوة، مقاسمة تلك الحقول خشية ضغوط دولية لإنهاء سيطرتها على تلك الحقول في ظل سباق اطراف اقليمية ودولية على ملف النفط في اليمن.

    والحقل يعد الرابع الذي يتم بيعه لشركات وهمية بصفقات سرية في شبوة الخاضعة لسيطرة فصائل موالية للإمارات خلال العامين الأخيرين.

    عسكريون أميركيون يؤكدون: قد يتحقق تهديد بوتين بتدمير “باتريوت” في أوكرانيا

    عسكريون أميركيون يؤكدون: قد يتحقق تهديد بوتين بتدمير "باتريوت" في أوكرانيا

    اعتبر خبراء عسكريون أميركيون أنّ تنبؤ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعواقب إمداد أوكرانيا بأنظمة “باتريوت” الأميركية قد يتحقق. وفي حديث لوسائل الإعلام الروسية، أكد بوتين أنّ الجيش الروسي سيدمر أنظمة “باتريوت” إذا كانت موجودة على أراضي أوكرانيا.

    وكان بوتين،قال إنّ “منظومة باتريوت متقادمة للغاية، ولا تعمل مثل منظومة “أس-300” الروسية، مؤكداً أنّ بلاده ستجد “مضاداً” للصواريخ التي سلّمتها واشنطن إلى كييف. ووفقاً للخبراء: “حتّى في الغرب يشكّون في نجاح استخدام باتريوت في أوكرانيا”.

    وكانت مجلة “ميلاتري ووتش” ذكرت أنّ “باتريوت بالكاد يمكن أن يسمى سلاحاً قادراً على التأثير في مسار الأزمة الأوكرانية، والسبب في ذلك هو السمعة المشكوك فيها للغاية لأنظمة الدفاع الجوي الأميركية، فضلاً عن عددها المحدود، فكييف لن تحصل على الكثير من هذه الأنظمة”.

    وأضاف الخبراء أنّ “نظام الصواريخ واجه صعوبة كبيرة في التعامل مع صواريخ سكود محلية الصنع، والصواريخ السوفياتية التي تعود إلى ستينات القرن الماضي”، مشيرين إلى أنّ “قدرتها على تحييد الصواريخ الروسية الحديثة مثل إسكندر، هي موضع تساؤل كبير”.

    وبيّن الخبراء أنّ “واشنطن تقوم على نطاق واسع بتصدير أنظمة الدفاع الجوي باتريوت، وتزويد دول الناتو وحلفائها الآخرين بها”، لافتين إلى أنّ “أداء الأنظمة القتالية لم يكن جيداً في صد الضربات الجوية ضد السعودية والكويت”.

    وفي السياق، رجّح الخبراء “وضع حد لاحتمالات زيادة مبيعات نظام الصواريخ في حال فشله في أوكرانيا أيضاً”.

    ومنذ أيام، قال مارك كانتشيان، من مشاة البحرية الأميركية، إنه يمكن للطائرات الروسية الانتحارية المسيّرة، أن تستنفد بسرعة صواريخ “باتريوت” المضادة للطائرات، معقباً بأنّ “تكلفة منصة إطلاق هذه الصواريخ تصل إلى 10 ملايين دولار، وتكلفة كل صاروخ تبلغ 4 ملايين دولار ما يعتبر خسارةً كبيرة من الناحية الاقتصادية”.

    يذكر أنه في 21 كانون الأول/ديسمبر، أكّد مسؤول أميركي في “البنتاغون” أنّ “نظام باتريوت الصاروخي ليس حلاً شاملاً لاحتياجات كييف بشأن الدفاع الجوي”، مشيراً إلى أنّ تدريب “واشنطن القوات الأوكرانية على استخدام هذه الأنظمة الدفاعية سوف يستغرق أشهراً”.

    كوريا الجنوبية تتخذ إجراء عاجلا عقب تحليق مسيّرات “كوريا الشمالية” فوق العاصمة وجيشها يعتذر وكيم جونغ يترأس اجتماع هام للحزب الحاكم

    كوريا الجنوبية تتخذ إجراء عاجلا عقب تحليق مسيّرات "كوريا الشمالية" فوق العاصمة وجيشها يعتذر وكيم جونغ اجتماع هام للحزب الحاكم

    أعلن رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول اليوم الثلاثاء أن بلاده تعتزم إنشاء وحدة عسكرية متخصصة في الطائرات بدون طيار في وقت أقرت فيه سول بإخفاق دفاعاتها الجوية في التصدي لمسيّرات أطلقتها بيونغ يانغ واخترقت أجواءها.

    ونقلت وكالة رويترز عن يون قوله إن اختراق مسيرة تابعة لكوريا الشمالية المجال الجوي لبلاده أمس الاثنين كشف نقصا في تدريب واستعداد الجيش.

    وتأتي تصريحات الرئيس الكوري الجنوبي بينما قالت الوكالة الرسمية إن الجيش أخفق في إسقاط طائرات مسيرة كورية شمالية اخترقت أجواء البلاد لأول مرة منذ 5 سنوات ووصلت حتى العاصمة.

    ولاحقا اعتذر الجيش الكوري الجنوبي لفشله في إسقاط المسيّرات الخمس بعدما واجه انتقادات واسعة بسبب عدم جهوزيته. وجاء في بيان لهيئة الأركان المشتركة “في الأمس، غزت خمس مسيّرات تابعة للعدو المجال الجوي لكوريا الجنوبية ورصدها جيشنا وتعقبها، لكننا نعتذر لعدم تمكننا من إسقاطها”.

    وبينما لم تعلق بيونغ يانغ على الحادث رجحت سول أن الاختراق كان من أجل التجسس، ولم يتأكد ما إذا كانت بعض الطائرات التي نفذت الاختراق مسلحة.

    وأكدت الوكالة الكورية الجنوبية أن 5 طائرات مسيرة شمالية اخترقت الحدود وأن إحداها حلقت فوق شمال العاصمة سول، مشيرة إلى أن طائرات مروحية أطلقت النار على الطائرات المتوغلة لكنها أخفقت في إسقاطها.

    وردت كوريا الجنوبية بالإعلان عن إرسال مقاتلات إلى الحدود وطائرات مسيرة إلى داخل كوريا الشمالية لتنفيذ مهمات تشمل التقاط صور لمنشآت عسكرية، وفق ما قالته هيئة الأركان في سول.

    وفي واشنطن، أكد متحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي التزام بلاده بالدفاع عن كوريا الجنوبية.

    اجتماع هام برئاسة كيم جونغ

    بدورها، ذكرت وسائل إعلام رسمية، اليوم الثلاثاء، أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون افتتح اجتماعا مهما لحزب العمال الحاكم، وهو محفل استخدمه في كثير من الأحيان للإعلان عن قرارات سياسية رئيسية بمناسبة العام الجديد.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية إن الاجتماع العام السادس الموسع للجنة المركزية الثامنة لحزب العمال الكوري انعقد أمس الاثنين ودون أن توضح فيما إذا ستستمر أعماله لأيام أخرى.

    وأوضحت الوكالة أن كيم قدم تقريرا مفصلا عن كيف أن قوة البلاد “زادت بشكل ملحوظ في جميع المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية، وتم إحراز نجاحات وتقدم في تنفيذ المهام الضخمة.. من خلال نضال شاق وشرس هذا العام بشكل غير مسبوق”، وفق تعبيرها.

    وأضافت أن التقرير حدد الأهداف الرئيسية لعام 2023 في القطاعات الرئيسية بما في ذلك المعادن والكيماويات والكهرباء والبناء والزراعة والصناعات الخفيفة.

    وفي الاجتماع، وافق المشاركون على 5 بنود كبيرة على جدول الأعمال، بما في ذلك مراجعة تنفيذ السياسات الرئيسية والميزانية في عام 2022، بالإضافة إلى خطة العمل ومشروع الميزانية لعام 2023، وفق الوكالة الكورية.

    ويأتي الاجتماع الذي يشارك فيه مسؤولون من الحزب والحكومة بعد عام أجرت خلاله كوريا الشمالية عددا غير مسبوق من اختبارات إطلاق الصواريخ بما في ذلك الباليستية العابرة للقارات.

    ويواجه كيم أيضا تحديات اقتصادية متزايدة وسط العقوبات الدولية على برامج أسلحته، وتداعيات الإغلاق لمكافحة فيروس كورونا والكوارث الطبيعية.

    كشف خلافات سعودية إماراتية جديدة في اليمن

    كشف كواليس خلافات سعودية إماراتية جديدة في اليمن

    كشفت الاستخبارات الفرنسية، اليوم الثلاثاء، عودة الخلافات السعودية – الإماراتية إلى ذروتها في اليمن. يتزامن ذلك مع حملة إعلامية غير مسبوقة على الإمارات.

    واشار موقع انتليجنس اونلاين، التابع للاستخبارات الفرنسية، في تقرير له إلى أن الخلافات الجديدة تأتي على خلفية توقيع الامارات اتفاق امني وعسكري مع حكومة معين، مشيرا إلى أن الاتفاق تضمن بقاء قوات طارق صالح والعمالقة وفصائل أخرى موالية لأبوظبي بعيدا عن الخطة السعودية لدمج الفصائل الموالية للتحالف.

    وأوضح الموقع بان الهدف من الاتفاق كان إبقاء مراكز نفوذ للإمارات كطارق صالح والعمالقة وبما يسمح بتوسيع انتشار الامارات عسكريا في باب المندب في ظل طموحها لإنشاء قاعدة في ميون.

    واشار الموقع إلى أن السعودية استاءت من التحرك الاماراتي وكان ناتج ذلك تقليص تمثيل الامارات في اللقاءات التي عقدها السفير الصيني في الرياض إلى ادنى مستوى بتكليف امير من الفجيرة الافقر بترأس فريق الامارات.

    وتسليط فرنسا الضوء على الخلافات السعودية – الإماراتية يأتي في وقت سعرت فيه السعودية هجومها على الامارات في ظل تحريك الأخيرة الفصائل الموالية لها باتجاه هضبة حضرموت النفطية.

    العدوان والحصار يتسبب في انتشار الكثير من الأوبئة بشكل مباشر والصحة تنشئ برنامجا للترصد والإنذار المبكر

    العدوان والحصار يتسبب في انتشار الكثير من الأوبئة بشكل مباشر والصحة تنشئ برنامجا للترصد والإنذار المبكر
    وزير الصحة يؤكد وفاة أم وستة مواليد كل ساعتين وما يعادل 340 طفل يومياً في اليمن

    أكدت وزارة الصحة العاصمة والسكان، اليوم الثلاثاء، أن العدوان والحصار الذي تتعرض له بلادنا تسبب في انتشار الكثير من الأوبئة بشكل مباشر طوال السنوات الماضية.

    وخلال فعالية أقامتها الوزارة بمناسبة اليوم العالمي للأوبئة، أوضح نجيب القباطي ناطق الصحة أن احصائيات الأمراض الوبائية خلال العام الحالي 2022 في جميع المحافظات قرابة 4.5 ملايين مصاب بينهم 686 حالة وفاة.

    وقال: إن بلادنا تعرضت لعدوان غاشم وحصار جائر تسبب في انتشار الكثير من الأوبئة بشكل مباشر طوال السنوات الماضية، مبينا أن العدوان استهدف المراكز الصحية ومراكزنا الخاصة بالترصد الوبائي والمكافحة للأوبئة ومنع دخول أصناف من المحاليل.

    وأشار ناطق وزارة الصحة إلى أنه على الرغم من العدوان والحصار فقد أنشأت الوزارة برنامجا للترصد التكاملي والإنذار المبكر الإلكتروني لأمراض ما يسمى الايديوز.

    وأوضح أن جرائم العدوان طالت مراكز مكافحة الملاريا ومعالجة حالات الكوليرا إلى جانب استهداف الكوادر الطبية والإسعافية، لافتا إلى أن تحالف العدوان يمنع دخول أصناف من المحاليل والمستلزمات والأجهزة الطبية ووسائل مكافحة الأوبئة.

    ونوه إلى أن العدوان لايزال مستمرا في منع وصول السفن التي تحمل شحنات الأدوية رغم خضوعها للتفتيش القسري وما يسمح بوصوله من الأدوية يصل بحالة سيئة نتيجة سوء التخزين

    بيّن ناطق وزارة الصحة أن المياه غير الصالحة من أهم أسباب انتشار الأوبئة، مشيرا إلى أن المواطنين يشربون المياه الملوثة في بعض المناطق نتيجة استهداف العدوان لمشاريع المياه الخاصة بالشرب.

    ولفت ناطق وزارة الصحة إلى أن سيطرة العدوان على موارد الدولة من النفط والغاز جعل حكومة الإنقاذ عاجزة عن توفير الموازنات التشغيلية لبرامج مكافحة الأمراض والترصد.

    وطالب الأمم المتحدة بالمصداقية فيما ترفعه من شعارات وما تعلنه من أيام عالمية وأن تمارس دورها الإنساني في وقف العدوان ورفع الحصار، داعيا إلى دخول جميع احتياجات مكافحة الأوبئة من الأدوية والمستلزمات الطبية دون تأخير.

    إلى ذلك أشار ناطق وزارة الصحة إلى أنه على الرغم من العدوان والحصار فقد أنشأت الوزارة برنامجا للترصد التكاملي والإنذار المبكر الإلكتروني لأمراض ما يسمى الايديوز.

    أمطار متفاوتة على 10 محافظات

    أمطار وضباب وأجواء باردة نسبياً على عدة محافظات
    توقعات بأمطار غزيرة جدا على عدة محافظات

    توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، نزول أمطار متفاوتة الشدة في فترة ما بعد الظهيرة على أجزاء من محافظات تعز، إب، لحج، الضالع، ريمة وجنوب الحديدة وأجزاء من غرب محافظات الجوف، عمران، صنعاء وذمار.

    وأشار المركز في نشرة جوية إلى أن الطقس يكون باردا نسبيا إلى بارد أثناء ساعات الليل والصباح الباكر في محافظات ذمار، عمران، صنعاء، البيضاء وصعده.

    ونبه إلى تشكل الشابورة المائية أو الضباب أثناء المساء والصباح الباكر على مرتفعات حجة، المحويت، ريمه، إب ،تعز ولحج. وحذر المركز كبار السن والأطفال والمرضى والعاملين أثناء الليل وساعات الصباح الباكر بأخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الطقس البارد.

    كما نبه المواطنين من التواجد في ممرات السيول في المناطق المتوقع هطول الأمطار عليها، وكذلك سائقي المركبات في الطرقات والمنعطفات الجبلية من التدني في مدى الرؤية الافقية بسبب الشابورة المائية أو الضباب والسحب المنخفضة.

    إحصائية مروعة لجرائم السعودية في مديريات صعدة الحدودية منذ بداية الهدنة

    إحصائية مروعة لجرائم السعودية في مديريات صعدة الحدودية منذ بداية الهدنة

    كشف مدير مستشفى رازح الريفي عبدالله مسرع إحصائية بعدد ضحايا القصف السعودي في مديرية شدا الحدودية بصعدة منذ توقيع الهدنة في أبريل الماضي.

    وقال مسرع في تصريح إعلامي إن المستشفى استقبل 11 قتيلا و769 جريحا. وأشار مسرع إلى أن وأغلب الحالات المصابة تم تحويلها لمستشفيات صعدة أو العاصمة صنعاء.

    ويواصل الجيش السعودي استهداف المدنيين في مديريات صعدة الحدودية، بشكل يومي.