في اتصال هاتفي أجراه الإعلام الأمني مع الأخ عبدالفتاح محمد عبدالله الشامي شقيق المرحوم عبدالوهاب محمد الشامي نفى فيه تعرض شقيقه لعملية اغتيال.
وأكد أنه لا يوجد أي متهم بالقضية حيث والواقعة حصلت بينما أخيه عبدالوهاب يقوم بعملية تنظيف لسلاحه الشخصي في منزلهم خرجت طلقة من بندقه أصابته إصابه بليغة أدت إلى وفاته.
وأشار إلى أن مرتزقة وأبواق دول العدوان استغلت القضية في محاولة منها لتشويه ما تنعم به المحافظات المحررة من أمن واستقرار بفضل الله وبفضل يقظة رجال الأمن، مقارنة بالمحافظات المحتلة التي تشهد انفلاتا أمنيا كبيرا تعكس الواقع الذي يخلفه المحتل الأجنبي لأي بلد.