“خاص”
فاسد ابن فاسد
رابط بكل كشوفات المنح الدراسية في 38دولة drive.google.com/drive/mobile/f….
منها كندا الصين فرنسا بريطانيا ماليزيا نيوزلندا وتركيا، ومعظم الدول العربية والمسروقة من أدمغة فقراء اليمن المتفوقة والسرق واللصوص والحرامية هم الخونة مسؤولي حكومة فنادق ابو منشار السعودي ومنحها لأبنائهم وبناتهم وأحفادهم وأقرباءهم من ذوي المعدلات المنخفضة بالثانوية العامة والراتب بالدولار 500-600 دولار /شهر.
ومن حساب خيرات الشعب اليمني الذي يعاني أسوأ كارثة إنسانيه بالعالم حسب تقارير دولية وبعد التخرج مباشرة يتم تعيين الأبناء والأقارب والمؤلفة قلوبهم في مناصب قيادية بالداخل والخارج وبالقرار الجمهوري الوزاري فهم كفاءات و تكنوقراط متخصصين بأدارة الأعمال والمال والهندسة والمحاسبة والإعلام والدبلوماسية وحتى اللغة العربية من الهند.
وعلى حساب المواطنة اليمنية يتم إنتاج فاسد ابن فاسد كفاءات بالشهادات فقط وبالممارسة صفر وتحت الصفر ولن نتحدث بحديث استقطاب أبناء المسؤولين الدارسين بالخارج في جامعات ينشط بها الموساد الصهيوني وبوسائل قذرة والولاء للخارج100% في كل الأحوال والظروف وطز بالشعب اليمني.
يبتعثون أبنائهم للدراسة في جامعات الخارج ويرسلون المغرر بهم والمخدوعين الى جبهات جيزان ونجران وعسير كمرتزقة للدفاع عن العدو التاريخي لليمن الكيان السعودي والراتب بالقطارة وعلاج الجرحي معدوم وبشق الأنفس حسب مواقع ومظاهرات الجغرافيا المُحتلة بالبعران والإنجليز والأمريكان وسقطرى للصهاينة اليهود.
قتل الأدمغة اليمنية
مغلوب على أمره الشعب اليمني المقهور المظلوم بقوى النفوذ المبهرة الموالية للخارج المعادي والأنانية المُفرطة بأحسن الأحوال لا تكتفي قوى الخيانة والعمالة بنهب خيرات اليمن في زمن عدوان التجويع والحرمان والحصار والدمار بل تنهب حق العقول والأدمغة اليمنية المتفوقة وبمعدلات عالية بالثانوية العامة من أبناء فقراء الشعب اليمني الكادحين المعدمين وهذا العقل اليمن الواعد.
وهذا الدماغ اليمني المتفوق بعدم القدرة على نفقات الدراسة الجامعية بالداخل فيغادر مقاعد الدراسة مبكر الى مهن اخرى وفي دول العالم يتم احتضان المتفوقين وفي بلادنا يتم اغتيال الأدمغة الواعدة وبكل إصرار وترصد وبغطاء إقليمي سعودي إماراتي وعالمي كذلك عالمياً معايير التقدم والحضارة يتم معرفتها بعدد البحوث والدراسات في الجامعات والتي تستفيد منها الشعوب والإنسانية في كل مجالات الحياة اليومية.
وفي بلادنا اليمن نتفوق بعدد الجامعات وحفلات التخرج بالهشك بشك وفي صالات الأعراس وما بعد ذلك الفاسد ابن الفاسد المغتصب لصفة ما بالدولة في مؤسسات الدولة هو عاجز عن الإدارة الفنية والإنتاجية فيلجأ للتعاقد مع شركات أجنبية لتنفيذ المهام المطلوبة وبالدولار ناهيك عن توظيف ألأقرباء وبالواسطة وأخواتها رشوة ومحسوبية وبطانة فاسده وفي كل الأحوال والظروف خسارة للشعوب أدمغة وموارد والخارج هو الرابح.
النزاهة أو الكفاءة
ياترى متى نرى الرجل المناسب في المكان المناسب بالمواطنة اليمنية الكاملة؟ طبقاً للنزاهة والكفاءة والأعداء هم المفسدين بالارض اليهود هم تحالف الظالمين يهود تل أبيب ونصارى الاستعمار ومن يتولهم عرب واعراب وعجم المسلمين تركيا بالمطلق وقوى النفوذ والفساد بالداخل هم الخصوم بالداخل نسبياً والخصومة تنتهي بزوال السبب والعداوة لا تنتهي.
والله لا يحب الفساد تحت اى عنوان ومبرر كان ويكون وسيكون وقالوا تكنوقراط وتخصص وكفاءة وشهادات عليا وبنطلون وكرافته وحقيبة دبلوماسية وعطور باريسية وها نحن نرى الكفاءات ماذا انتجت قتل للأدمغة قتل للجيل القادم والعكس صحيح وما بعد توفر الشخص النزيهة الشريف العفيف تأتي الكفاءت الشريفة العفيفة المخلصة لله والرسول والمؤمنين بالفعل قبل القول. كريم يا ارحم الراحمين.
_____________
المشهد اليمني الأول
المحرر السياسي
10 جمادي الأول 1444هجرية
4ديسمبر 2022م
