المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    ارتفاع حصيلة الغارات الأمريكية على صنعاء إلى 18 شهيدا ومصابا

    شن طيران العدوان الأمريكي، مساء الأحد عددا من الغارات...

    أبو عبيدة: اليمن يصرّ على شلّ قلب الكيان الصهيوني

    قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام “أبو عبيدة”، اليوم...

    اليمن يصدع أنف العدو.. إطلاق صواريخ يتسبب في إرباك شامل بالكيان المحتل

    أفادت مصادر إعلام العدو الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، بدوي...

    الحرب الأميركية على القانون الدولي.. العدالة لا تطال الحلفاء!

    تشكل المحكمة الجنائية الدولية إحدى أبرز أدوات العدالة الدولية...

    أمريكا: العقوبات على الحرس الثوري ستبقى.. وإيران ترفض تصنيفه إرهابياً

    أكّد المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبرت مالي في مؤتمر في الدوحة، اليوم الأحد، أنّ عقوبات بلاده على حرس الثورة في إيران “ستبقى بغض النظر عن الاتفاق النووي” أو عن مسألة إبقاء هذه القوة المسلحة مدرجة في قائمة المنظمات الإرهابية.

    وقال مالي في اليوم الثاني والأخير من مؤتمر منتدى الدوحة: “حرس الثورة في إيران سيظل خاضعاً للعقوبات بموجب القانون الأمريكي، وسيظل تصورنا للحرس الثوري الإيراني كما هو..، بغض النظر عن الاتفاق”.

    بدوره، قال مستشار كبير للمرشد الأعلى في إيران السيد علي خامنئي، اليوم الأحد، إنّ الاتفاق النووي بين طهران والقوى العالمية “وشيك”، لكن لا يمكن أن يحدث إلا إذا أبدت الولايات المتحدة إرادة سياسية.

    وأضاف كمال خرازي في منتدى الدوحة أنّه من المهم أن ترفع الولايات المتحدة اسم حرس الثورة في إيران من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية. وتابع: “حرس الثورة جيش وطني، ومن غير المقبول تصنيف جيش وطني كجماعة إرهابية”.

    وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أمس السبت، إنّ “الأمريكيين وافقوا على اتخاذ الخطوة الأولى في رفع العقوبات”، موضحاً أنّ “رفع أسماء شخصيات إيرانية وحرس الثورة من قائمة العقوبات الأمريكية يُعَدّ أهمّ ما تمَّت مناقشته في فيينا”.

    وقبل أيام، نقل موقع “أكسيوس” الأمريكي عن 3 مصادر (أمريكية وإسرائيلية) قولها إنّ إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدرس إزالة حرس الثورة الإيرانية من قائمته السوداء.

    وبعد ذلك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إنّ المحادثات جارية بشأن رفع حرس الثورة من قائمة الإرهاب الأمريكية. وأضافت ساكي أنّ “الوضع الحالي لم يجعل العالم في وضعٍ أكثر أماناً على الإطلاق”.

    وقال منسّق الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، يوم أمس، إنّ إبرام الاتفاق النووي باتب قريباً جداً، لكن “هناك بعض المسائل العالقة”.

    spot_imgspot_img