توالي الإنتصارات،، وتهاوي ممالك ودويلات، والقادم أعظم!

610
بدعة المولد النبوي وسلامة التطبيع الصهيوني.. ماذا بعد؟!
بدعة المولد النبوي وسلامة التطبيع الصهيوني.. ماذا بعد؟!
المشهد اليمني الأول/

بينما ينشغل العدوان السعوصهيوني حول الإشاعات والإدعائات الكاذبة، ينشغل رجال الرجال أبطال الجيش واللجان في تحقيق الإنتصارات وتضييق الخناق على العدو ومرتزقته الأذناب، وبينما يتجة الأعداء في تشويه اليمن شعباً وقيادةً وحكومةً وتقديم نموذج سيئ عن أنصار الله المجاهدين والمسيرة الجهادية، يتجه رجال الله المجاهدين في تحرير كافة المناطق اليمنية المحتلة سعودياً وإماراتياً ومرتزقتاً وتطهيرها من دنس العمالة والإرتزاق، وبينما يطمع العدو وجحافلة حثالة الغرب على نهب ثرواتنا النفطية والمعدنية وخيرات أراضينا، يطمع مجاهدينا الأبطال المغاوير في إجتثاثهم من جذورهم.

بدءت دول الغدر والخيانة تتهاوى إقتصادياً وعسكرياً وتنهار نفسياً ومعنوياً، ومن بعد التهاوي والإنهيار وبمسميات خداعية تحاول دول العدوان تحسين صورتها الإجرامية والعدائية عبر تشويهها للحق ورجاله، وبعناوين تعاونية براقة زائفة يسعون لتنمية بنوكهم وأقتصادهم المنهار عبر التسول بإسم المظلومية اليمنية، وفي الحال نفسة لم يكتفو بجمع الأموال باسم المظلومية اليمنية ولا بنهب الثروات اليمنية بل يستمر العدوان في قرصنته البحرية والجوية بإحتجازه لسفن المشتقات النفطية ليشد الخناق على المواطن اليمني في ظل جائحة كورونا وفي ظل الظروف الراهنة والاوضاع الحساسة، ولكنهم باؤ بالفشل والخسران.

والحقيقة في الأول والأخير أصبحو على شفى حفرةً من النار، نار الأولى “مأرب” ونار الأخرى “جهنم” وبئس المصير، واليمن أكثر صموداً وثباتاً وأنتصار،، وبطبيعة الباطل دائماً وأهلة زاهق في حال ظهور الحق ورجاله.

من لحظة الى لحظة أخرى والانتصارات تتوالى والتقدمات أكثر وأكبر، بينما تحالف العدوان وأذنابة من وقت الى وقت أخر يزدادون سوءً وذلاً خسارة وإنهزام وإنحطاط خسة ودناءه،، خسائر كبيرة في المال والرجال وخسائر في العتاد والعدة، كل يوم وكل لحظة وهم يعيشون حالة من الإنقراض والقتل البشع والإستهداف المباشر والمُفاجئ من قبل أبطالنا الميامين .

بعون الله سبحانه وتأييدة لأنصارة المؤمنين تمكنو من كسر شوكة أكبر تحالف وأبشع عدوان على مستوى العالم، وكسرو هيبة أكبر قادات الكفر والنفاق وتحالف عدوانهم الهستيري الظالم والجائر، وتكبيدهم الخسائر الفادحة والضربات القاسية والموجعة في الداخل والخارج،

واليوم مجاهدي جيشنا ولجاننا الشعبية المغاوير هاهم اليوم يسطرون أروع الملاحم ويحققون الإنتصارات والتقدمات الميدانية في مختلف الجبهات وجبهة مأرب بالخصوص، إنتصارات وفتوحات ترضي الله عنا وترضي رسولة عنا وأعلام الهدى، والتقدمات مستمرة بل وعلى وشك الإكتمال والنجاح في كافة المسارات والاتجاهات، وتحرير مأرب آتي لامحالة بل مسألة محلولة عما قريب وأقرب من القريب بعون الله وتأييدة والأيام ستثبت ذلك بالصوت والصورة.
___________
إبراهيم عطف الله