المشهد اليمني الأول/
حملة اعلامية مشبوهه من مثقفي السفارات وثقافة الحياة من ابناء جلدتنا ضد صنعاء الثورة والصمود، فهذا المثقف ينشر صور لقبور موتى كورونا في صنعاء وذاك المثقف يتحدث عن الآف الموتى في صنعاء وذاك يكتب في صحافةالعدوان عن الموت بالكورونا في صنعاء وهم.
في صنعاء مثقفوا الريال السعودي وتجار الكلمة لم نرى غيرتهم على ضحايا العدوان من المدنيين ولم نرى شهامتهم تجاه الحصار ولم نرى لهم مواقف مشرفه ضد العدوان بالقول والفعل.
ولم للماضي ولن للمستقبل فهم فقط!! ضد ابناء البلاد المجاهدين ضد العدوان وفقط لا غير، ومع الخارج صم بكم عمي خشب مسنده بل أدوات لبعث الخوف والرعب للشعب اليمني فالفيروس يقضي وبنسبة أكبر على من يكونوا معنوياتهم منخفضه بالمقارنة مع المعنويات المرتفعه التي تقوي المناعة الطبيعيه.
انه شكل أخر من العدوان مزدوج لأستجلاب منظمات من الخارج بالظاهر رحمه والباطن نشر الفيروس…
اليمن صنعاء غير خارج الغرب هنا مساجد تستقبل جنائز الموتي لصلاة “صلاة الميت” من المستحيل التستر عليها وهناك التعازي على مواقع التواصل الاجتماعي عند الوفاة من المستحيل التحكم بها ومع ذالك سلالة بن سلول وأصحاب محمد العرب مستمرين بالافك ولغرض في نفس بني صهيون.
________
ابو جميل أنعم
