المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    تهديدات “إسرائيلية” لليمن.. لماذا “كيان العدو” أضعف من التحالفات السابقة ؟

    تهديد “اسرائيلي” لليمن، يحدث ذلك مع تصاعد المواجهة المباشرة...

    الكيان الهش يتوسل.. صواريخ اليمن تصفع وجه الكبرياء الصهيوني

    "إسرائيل" لطالما بالغت في قدرتها العسكرية وقوتها وقوة أجهزتها...

    “إسرائيل” تفتقد القدرة على تحجيم الترسانة العسكرية اليمنية

    في مشهدٍ يعكس تفاقم الأزمة، انبرت وسائل الإعلام العبرية،...

    صنعاء تكرِّم طاقم “طائرة اليمنية” الذي هبط في المطار رغم الغارات “الإسرائيلية”

    كرّمت حكومة صنعاء، اليوم السبت، طاقم طائرة اليمنية الذين...

    “حركة حماس” تحذر الإحتلال!!

    المشهد اليمني الأول/

    حذرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، دولة الاحتلال من مغبة ارتكاب أي حماقة ضد المدنيين المشاركين في مسيرات العودة وكسر الحصار.

    وقال إسماعيل رضوان، القيادي في الحركة، خلال مشاركته، اليوم الجمعة، في فعاليات مسيرات العودة للأسبوع الـ83، وتحمل اسم “المسيرة مستمرة”: “نقول لهذا المحتل إن إجرامك وقتلك وإرهابك لن يوقف مسيرات العودة وكسر الحصار”.

    وحذر “رضوان” الاحتلال من مغبة ارتكاب أي حماقة ضد المدنيين المشاركين في مسيرات العودة وكسر الحصار.

    وأضاف: “تسمية الجمعة بعنوان (المسيرة مستمرة)، والذي يتزامن مع الذكرى الثانية والثلاثين لانتفاضة الحجارة، للتأكيد على استمرار المسيرات بطابعها الشعبي وأدواتها السلمية حتى تحقق أهدافها”.

    وأكد على ضرورة تحقيق المصالحة واستعادة الوحدة لمواجهة صفقة القرن وكل مشاريع تصفية القضية الفلسطينية، مشددا على أن الوحدة الوطنية فريضة شرعية وضرورة بشرية.

    وأعلن “رضوان” عن رفض حركته أشكال التطبيع كافة والتنسيق الأمني مع الاحتلال، داعيا أبناء أمة العربية والاسلامية إلى فضح المطبعين والتبرء منهم.

    ووجه التحية للأسرى في سجون الاحتلال، مؤكدا على أن قضية المعتقلين ستبقى على سلم أولويات حركة حماس، ولن يهدأ لها بال، حتى ينالوا حريتهم.

    وأكد على أن القدس محور الصراع مع الاحتلال وأنها كانت وستبقى العاصمة الأبدية لفلسطين.

    وشارك اليوم الآلاف من الفلسطينيين في الأسبوع الـ83، لفعاليات مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

    ويشارك الفلسطينيون منذ الـ30 من آذار 2018، في مسيرات سلمية، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.

    ويقمع جيش العدو الصهيوني تلك المسيرات السلمية بعنف، حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 336 مواطنًا؛ بينهم 15 شهيدًا احتجز جثامينهم، ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصيب31 ألفًا آخرين، بينهم 500 في حالة الخطر الشديد

    spot_imgspot_img