المشهد اليمني الأول/
 
– التلمودية هي النسخة التكفيرية لليهود وهي من حرفت اليهودية
 
– البروستانتية هي النسخة التكفيرية للمسيحية وهي من حرفت المسيحية
 
– الوهابية هي النسخة التكفيرية للإسلام وهي من تقوم الآن بتشويه الإسلام حتى التحريف “كما يراد”
 
ويتم توجيه دواعش الشرائع السماوية الثلاث “التلمودية والبروستانتية والوهابية” دائما وأبداً لخدمة الصهيونية العالمية ..
 
مرتكب جريمة مساجد نيوزيلندا #بروستانتي تكفيري والبروستانتية هنا تلعب دور داعش الوهابية في الإسلام.. والبروستانتية هي من قامت بإبادة 150 مليون إنسان من سكان أمريكا الأصليين تحت مبرر “هداية الهنود الحمر الكفار”.. وهي من لعبت الدور الأكبر لإتحاد اليهود والنصارى وإخراج هذا الحلف للعلن قبل 500 عام بعدما تنبأ به القرآن الكريم.. بالرغم من العداء التاريخي والأزلي بينهما.. والعالم للدمار والإستعمار والفوضى والقتل والتشريد والفساد والإفساد وبشكل غير مسبوق..
 
ماحدث في نيوزلندا سيتم تكراره في أوروبا وأمريكا.. وموجة اليمين المتطرف ستجتاح العالم..
وبالتالي هذا الأمر سيستدعي ردود أفعال من الوهابية التكفيرية في أوروبا وأمريكا بالتزامن مع عودة دواعش أوروبا المهزومة في العراق وسوريا..
وردود الفعل ستطال اليهود وباحداث مفتعلة تريليون في المائة..
كما حدث في مقابر فرنسا وماحدث في بولندا وسيحدث في بقية البلدان الأوروبية حتى أمريكا..
وستعود معزوفة محارق اليهود ومعاداة السامية للواجهة “اليهود في خطر… اليهود في خطر”..
 
والهدف..
الهدف يا كل مسلم وعربي وحتى إنساني..
الهدف هو هجرة الرخيم “الإخوان اليهود” إلى أرض الميعاد.. لتحقيق الشرط الأساسي لقيام أي حرب إقليمية وعالمية، والشرط هو “ضمان بقاء اليهود في الأرض المحتلة دون فرارهم من جحيم صواريخ محور المقاومة”.. وبإجتياح أوروبا وأمريكا موجة اليمين المتطرف.. يكون للصهيونية ما أرادت “لا مكان آمن لليهود سوى أرض العسل واللبن”..
 
وللحديث بقية…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميل أنعم العبسي