فيديو وملخص كامل لكلمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تأكيداً على خيار المواجهة حتى النصر

1277

المشهد اليمني الأول/

 

– الحديدة تتعرض لحملة تضليل إعلامية شرسة توازي الحملة العسكرية

– الهدف الرئيسي من العدوان هو السيطرة الكاملة على اليمن إنساناً وأرضاً

– كل ما تتحدث عنه قوى العدوان من أسباب للاستمرار به هي ذرائع واهية والهدف الحقيقي هو فرض الهيمنة على اليمن كاملاً

– السيطرة على المدن الساحلية كانت أول أهداف الحملة البرية للعدوان منذ بدايته

– تمكنت قوى العدوان من خلال استثمار مشاكل الماضي السياسية واستغلال الأدوات الرخيصة من احتلال ساحل المحافظات الجنوبية بكل مرافقه الحيوية والقواعد العسكرية والمنشآت النفطية

– بدأت المعارك بالتوجه صوب الساحل الغربي بعد أن تمكن العدوان من السيطرة على جزيرة ميون

– تحركت قوى العدوان بكل الوسائل والإمكانيات للسيطرة على الساحل الغربي من باب المندب إلى ميدي

– حشد العدوان في ميدي قوات متعددة منها مرتزقة يمنيون إلى جانب الجيش السوداني والسعودي وسخّر كل الإمكانيات للمعركة هناك

– معركة الساحل لم تبدأ منذ ستة أيام بل بدأت في ميدي منذ سنتين وستة أشهر إلى اليوم وفي باب المندب منذ سنتين وثمانية أشهر

– قوى العدوان خسرت قيادات عسكرية بارزة وضباط كبار سعوديين وإماراتيين وأمريكيين وضباط إسرائيليين كانوا ضمن “بلاك ووتر”

– العوامل الجغرافية في الشريط الساحلي تساعد على التقدم فيها كونها منطقة مكشوفة

– أحرار اليمن يخوضون معركة الساحل بثبات عظيم وفعالية كبيرة بعون الله سبحانه وتعالى

– المعارك لم تتوقف لمدة 32 شهراً من باب المندب وصولاً إلى الفترة الأخيرة في الدريهمي والدوار

– المعارك المقبلة ستكون أصعب وأشد ألماً على قوى العدوان بعون الله تعالى

– مساحة كبيرة من الساحل لا زالت حرة تحت سيطرة الشعب والجيش واللجان الشعبية

– معركة الساحل الغربي ستكون مستنقعاً لإهلاك وإغراق قوى الغزو والعدوان

– وفاء أهل تهامة الخير والحرية والوطنية هو من أهم عوامل الإنتصار في معركة الساحل الغربي

– أثبت أهل تهامة وفاءهم مع شعبهم وأهلهم في مواجهة القوى الغازية المحتلة بالرغم من تحشيد المقاتلين والمرتزقة على نحو غير مسبوق

– أهل تهامة يعون جيداً من هي قوى الغزو ولا تنطلي عليهم كل العناوين الزائفة التي ترفع لتبرير الغزو

– أبناء المحافظات الحرة يعون جيداً أن غزو الساحل الغربي والحديدة هو بهدف إلحاق الضرر البالغ بسائر المحافظات

– الإنسان اليمني لن يخضع ولن يخنع وسيبقى يدافع عن أرضه

– طالما بقي الإنسان حراً فهو سيتمكن من تحرير أرضه وهذا حصل في تاريخنا اليمني

– سلوك قوى العدوان يثبت طبيعة هذه المعركة لكنها ترفع ذرائع للتضليل والتأثير على السذج المغفلين

– كل غزاة الدنيا يرفعون ذرائع باطلة ومضللة على مر التاريخ وهذا أسلوب اعتيادي وليس مستغرباً

– يزعم الأعداء أن الصواريخ الإيرانية – وهذا افتراء – تصل إلى اليمن عبر ميناء الحديدة مع أنهم يدركون أنهم كاذبون

– العدو يعرف أن كل السفن التي تدخل لميناء الحديدة تخضع لعملية تفتيش في جيبوتي وتمر بآلية تفتيش شديدة جداً من قبلهم

– أكثر من 400 صنف أساسي محظور على الشعب اليمني استيراده وإدخاله عبر ميناء الحديدة

– كذبة إدخال الصواريخ واضحة البطلان ومع ذلك يرددونها للتبرير الزائف

– قلنا للأمم المتحدة أن تشرف على إيرادات ميناء الحديدة رغم قلتها لقطع تبرير العدو بأن إيرادات حكومة الإنقاذ تأتي من الميناء

– لا تهديد على الملاحة البحرية من ميناء الحديدة

– العمليات التي نستهدف بها البوارج الحربية التي تهدد الساحل تأتي لدفع العدوان عن الساحل والحديدة

– قصف قوى العدوان الذي استهدف مقرات المنظمات الإنسانية والإغاثية هو الذي يشكل تهديداً على العمل الإغاثي في اليمن

– العدو يقدم القنابل الذكية والمتفجرة لأهل الساحل الغربي لا المساعدات الإنسانية التي يدعي تقديمها

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي رداً على ادعاءات العدوان بأن غزو الحديدة هو لتأمين الكهرباء: اتركوا الحديدة والساحل الغربي لأهله والحكومة ستعمل على توفير الكهرباء لهم

– صاحب القرار الأول والأخير في المخاء وعدن هو الإماراتي وخلفه الأمريكي

– معركة الساحل الغربي لا تخرج عن هدف العدوان في السيطرة على اليمن إنساناً وأرضاً

– رحبنا بدور رقابي وفني ولوجستي للأمم المتحدة على ميناء الحديدة لكنهم كاذبون ومتعللون بالأباطيل

– أمريكا وبريطانيا لهم دور فعلي ومباشر في معركة الساحل الغربي

– اتضحت مشاركة فرنسا في المعركة وهذا ظهر بالبارجة الفرنسية التي اقتربت من الساحل الغربي

– مجلس حقوق الإنسان ليس سوى عنوان يرفع أمام الشعوب المستضعفة لخداعهم

– انكشفت بريطانيا وأوروبا وكل الدول المساهمة في العدوان والتي تسعى لإلحاق نكبة بأهل الساحل

– أمرنا الله أن نكون أحراراً وأن لا نخضع ولا نركع لقوى الطاغوت

– نحن أحرار بفطرتنا وعقيدتنا الإيمانية التي تجعل الحرية مبدأً إيمانياً مقدساً

– لو حشدوا ما حشدوا، لو أتوا بكل جيوش الدنيا لما دفعنا ذلك للخنوع والإنكسار والعبودية لغير الله

– كل الخروقات الميدانية ستظل قابلة للمواجهة، ولن تتغير قناعتنا ولن تنكسر إرادتنا لأن موقفنا نابع من إنسانيتنا وإيماننا وكرامتنا

– لولا التأييد الإلهي لما كان للمعركة أن تطول كل هذا الوقت بالرغم من إمكانات العدو العسكرية في الجو والبر والبحر

– المعركة في الساحل ليست من 6 أيام بل من 32 شهراً منذ باب المندب وميدي التي أخفق فيها العدو

– موقفنا لم يكن مبنياً على معادلات الميدان، أحرار الدنيا حرروا أوطانهم في الوقت التي سيطر عليها الغزاة بشكل كامل

– لا تزال النسبة الكبيرة والمساحة الأساسية من تهامة تحت سيطرة أحرار اليمن وشرفاء تهامة

– نحن أحرار وحريتنا لا يمكن أن تستلب منا باختراق من هنا أو هناك

– سيطرة الغزاة على جزء من أرضنا توجب علينا أن نقاتلهم بشكل أكبر ويصبح قتالهم أوجب

– لسنا من النوع الذي يأتي لمعادلات ميدانية فيشعر باليأس والاستسلام في حال حدوث خرق ميداني

– من يتحلون بإيمان وقيم ومبادئ عظيمة هم أحرار في كل الأحوال وأعظم شعوراً بالإباء والمسؤولية عندما تزداد التحديات في الميدان

– المؤمنون والأحرار والأباة انطلقوا وحرروا أوطانهم من طرفه إلى طرفه

– سنكون إلى جانب أبناء تهامة من كل المحافظات

– الشهيد الرئيس صالح الصماد هو عنوان الوفاء لتهامة الخير وتهامة اليمن

– الشهيد الصماد لم يأخذ لنفسه شبراً من أرض تهامة، وكم في نفس الغزاة من رغبة لنهبها وسرقة خيراتها

– قوى العدوان ألقت بكل ثقلها في معركة الساحل الغربي واستنفذوا طاقتهم وهم في وضع صعب

– سوف يدرك الغزاة أن تهامة ستكون أكبر مستنقع لهم منذ بداية عدوانهم

– لو احتلوا البلد بكامله، لما كانت هذه نهاية المعركة، وسيبقى مسارنا مسار الأحرار الأباة الذين حرروا أوطانهم في كل العالم

– لا وهن ولاضعف ولا تراجع ولا انكسار، طالما الإنسان حر فالأرض ستحرر والحقوق ستستعاد

– الإعلاميون الأحرار معنيون بتكثيف جهودهم لأن الجانب الإعلامي هو جزء كبير من الحرب

– قوى العدوان في الساحل الغربي محاصرة ومقطعة الأوصال ووضعها مزر وتستهدف في كل لحظة

– كل الهجمة علينا لا تزيدنا إلا إيماناً وثباتاً ولجوءاً إلى الله وتوكلاً عليه ويقيناً بصدق موعوده

– أطفال شعبنا يحملون من القوة المعنوية والوعي والعزة والإباء أكثر بكثير من الإنهزاميين والضعفاء

– يجب التصدي لكل حملات الإرجاف والتهويل والتحرك على كل المستويات بما تستحقه هذه المعركة

– أشكر كل الذين يساهمون في التحشيد من المحافظات

– يجب الاهتمام والاستمرار في عملية التجنيد من قبل وزارة الدفاع والجهات المعنية

– المسار الخيري يجب أن يكون فعالاً، والمسار الإقتصادي من جانب التجار يجب أن يكون متماسكاً وقوياً

– سنخوض هذه المعركة من موقع المسؤولية والإيمان لأنها الواجب والحق الذي تحركنا على أساسه

– نشكر كل المتعاطفين معنا والذين بعثوا برسائل التضامن من فلسطين والعراق وتونس والدول الباقية

https://www.facebook.com/199499507263317/videos/264945487385385/

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا