المشهد اليمني الأول/
وصفت الصحافة العالمية الأمير السعودي الذي يطمح لخلافة والده “الملك سلمان” بعبارات متفاوتة أغلبها حمل الطابع الهجومي والإنتقادي لسياسات الأمير المتهورة والمجنونة في المنطقة.
فقد قالت عنه صحيفة الواشنطن بوست بأنه “أمير النفاق ويزعم محاربة الفساد وفي الوقت نفسه يمارسه”.
فيما قالت مجلة الفورين بوليسي المتخصصة بشؤون الشرق الأوسط بأنه رجل إسرائيل في المنطقة.
ونعتته صحيفة النيويورك تايمز بالإستبداد واصفة إياه أنه “شخص مستبد يسعى إلى تسمين محفظته الشخصية”.
وقالت عنه صحيفة الإندبندت أنه “شخص مندفع ويصنع الكثير من الأعداء وسيدفع فواتير سياسية باهضة”.
وقالت عنه الصحيفة العبرية “هارتس” أنه متهور لكن مطيع.
وقالت عنه مجلة البوليتيك أنه “شخص إنفعالي غير مؤهل للمناصب التي إستحوذ عليها”.
فيما قالت عنه صحيفة بوسطن غلوب أنه “شخص غير إصلاحي وخططه لديها فرص ضئيلة للنجاح لأنه مستبد”.
وقالت صحيفة ميدل إيست مونتيتور أن “خطة بن سلمان هي قبول إسرائيل كدولة شقيقة”.
وقالت ايكونوميست عنه “أنه لم ينجح إلا في تدمير إقتصاد بلده وتدمير اليمن ودفع قطر نحو تركيا وإيران”.
وقالت شبكة CNBC عنه أنه “يعاني من قلة التقدير والوعي الذاتي، وطموحاته قد تكلفه الكثير في المستقبل”.
وقال عنه موقع “أمريكا اليوم” أنه يغير وجه السعودية بـ”البيكيني”.
فيما وصفته وكالة سبوتنيك الروسية أنه “شخص بلا خبرة إحتل مناصب عليا بفضل والده”.
فيما قالت عنه صحيفة “دويتشه فيله” الألمانية أنه “ساذج ويبالغ في تقدير ذاته”.