المشهد اليمني الأول/
أزاحت وحدة الدفاع الجوي اليمنية عن منظومة دفاعية جديدة مطورة محلياً إستعادات بها القوات الجوية والدفاع الجوي اليمنية قدراتها بعد تعرضها للتدمير الممنهج من رموز العاملة والخيانة.
وقالت القوات الجوية والدفاع الجوي اليمني في بيان لها -حصل المشهد اليمني الأول- على نسخة منه، أنه ورغم تعرضها للتدمير من رموز العمالة والخيانة خدمة لأسيادهم الصهاينة قد إستعادت قدراتها تدريجياً وأصبحت بعون الله أقوى وأقدر على المواجهة والتصدي لسلاح الجو المعادي.
مشيراً أن ذلك يعود لما يرتكبه أسطول الجو المعادي والذي يعتبر من أحدث أسلحة الجو في العالم من مجازر على مدى ثلاثة أعوام وتدمير مقدرات الشعب وتعرض البلاد لأعتى المؤامرات في تاريخه تهدد قراره السيادي ونسيجه الإجتماعي.
وأعلنت قوات الجوية والدفاع الجوي في بيانها عن إدخال منظومة صواريخ أرض جو إلى ميدان المعركة، تم تطيرها بخبرات وكفاءات يمنية بحتةظ، معلناً عن تمكن المنظومة الجديدة من إسقاط طائرة تونيدو وإصابة F15 أخرى في صعدة وصنعاء.
وجددت العهد بأن تضاعف الجهود على كافة المستويات وبكل الوسائل المتاحة حتى تحقيق القدرة الوطنية اللازمة للتصدي للعدوان، مؤكدة على مواصلة التطوير حتى يدفع المعتدي ثمن حماقته وتطاله قدراتها الدفاعية بفاعلية واقتدار.
واكدت القوات الجوية والدفاع الجوي أن ماتمتلكه وتسعى لإمتلاكه الجمهورية اليمنية من سلاح جوي وقدرات دفاعية رادعة حق مكفول لكل شعوب الأرض وهي متمسكة بهذا الحق.
