المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    بين المطرقة الانتقالية والسندان الحضرمي.. المحافظة الغنية على حافة انفجار مسلح

    تشهد محافظة حضرموت تطورات متسارعة وتصعيد قبلي وعسكري وتحشيد...

    الضربات اليمنية تُربك إسرائيل.. انسحاب طيران أجنبي وتحذيرات من انهيار السياحة

    دفعت العمليات اليمنية الداعمة لغزة، والاستهداف المتكرر لمطار "بن...

    صحيفة أرجنتينية: اليمن يحطم وهم القوة.. الإمبراطورية الأمريكية في حالة انهيار

    قالت صحيفة أرجنتينية ناطقة باللغة الإسبانية، أن اليمن حطمت...

    هزة أرضية بين حجة وصعدة

    سجلت محطات مركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين في اليمن...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول تطور الصراع في اليمن وأثره على الأمن البحري العالمي.

    وناقش المقال الدور الحاسم الذي لعبته القوة الجوية في الصراع الدائر بين التحالف بقيادة السعودية والحوثيين منذ بداية الحرب في عام 2015. على الرغم من الغارات الجوية المكثفة، لم تنجح هذه القوات في تقويض قدرة الحوثيين على إطلاق الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، أو دفعهم إلى التراجع.

    واشار المقال كيف أن الحوثيين استفادوا من ترسانة قوية من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تم بناؤها قبل بداية الحرب الأهلية، بما في ذلك صواريخ سكود وصواريخ إس إس-21.

    إلى جانب ذلك، يوضح المقال أن الحوثيين لم يفقدوا قوتهم بعد الهجمات الجوية للتحالف، بل استمروا في تعزيز قدراتهم، مما جعل تهديدهم يمتد إلى الشحن البحري في المنطقة. وتفاقم صعوبة التصدي للحوثيين بسبب الظروف الاجتماعية والسياسية المعقدة في اليمن، حيث يتمتع المواطنون بقدرة عالية على التحمل والمقاومة، في مجتمع يتسم بوجود بنادق AK-47 في أيدي معظم الأفراد.

    وفي سياق المقال أشار مايكل نايتس، الباحث في معهد واشنطن، إلى أن البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم، ما يجعل أي محاولة لتدمير قدراتهم الصاروخية أمرًا شبه مستحيل.

    Exit mobile version