المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    المحال التجارية تغلق أبوابها في عدن.. و”إضراب عام” رفضاً لانهيار العملة

    أغلقت المحال التجارية أبوابها أمس في محافظة عدن الخاضعة...

    أين حراك الجامعات العربية؟

    أين دور الجامعات العربية تجاه ما يجري في غزة؟...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول...

    طرد سفير الاحتلال الإسرائيلي من “مؤتمر أفريقي” وحماس تشيد بالموقف

    طردت الدول الأعضاء في مؤتمر نظمه الاتحاد الأفريقي، حول...

    قمع “مظاهرات مؤيدة لغزة” في الأردن وعدن

    شهدت عدة دول عربية، بما في ذلك الأردن وعدن...

    إعلام أمريكي: السعودية ستكرم إسرائيل على جرائم غزة بصفقة تطبيع خلال الأسابيع القادمة

    كشف الصحفي المقرب من إدارة بايدن توماس فريدمان أن فريق السياسة الخارجية للإدارة بقيادة وزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، انتهوا للتو من صياغة مسودة اتفاق استراتيجي جديد مع المملكة العربية السعودية – بما في ذلك برنامج نووي مدني وأسلحة متقدمة وعلاقات أمنية أعمق بكثير.

    وتسعى السعودية إلى تبرير تطبيعها بضرورة إيقاف العدوان على غزة لتجنب الانتقادات والسخط في الأوساط العربية والإسلامية ضد التطبيع الذي يعد تكريما لإسرائيل على جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.

    وقال فريدمان في مقال في نيويورك تايمز: أخبرني مسؤول كبير في إدارة بايدن أن الصفقة يمكن إتمامها في غضون أسابيع – ولكن بعنصر واحد. فهو يتوقف على تطبيع المملكة العربية السعودية العلاقات مع إسرائيل مقابل إنهاء إسرائيل للحرب في غزة، والخروج من القطاع والموافقة على “مسار” محدد لنتيجة حل الدولتين – مع مقاييس واضحة فيما يتعلق بما تقوم به كل من إسرائيل والضفة الغربية.

    وتشبه هذه الشروط التي تتظاهر السعودية بطرحها، تلك التي طرحتها الإمارات ومنها إيقاف الاستيطان، وهي الشروط التي سرعان ما ظهر أنها مبرر أمام الرأي العام مع استمرار الاستيطان.

    ووصف فريدمان الصفقة بكونه تغيير لقواعد اللعبة، ورد على عملية طوفان الأقصى، التي أوقفت مشروع التطبيع وعزل المقاومة الفلسطينية.

    وفي بداية العدوان على غزة كشف مسؤولون أمريكيون أن السعودية طلبت من نتنياهو سرعة حسم المعركة والقضاء على المقاومة الفلسطينية كونها القوة التي تقف في وجه مشروع وأد القضية الفلسطينية.

    Exit mobile version