المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    حضرموت بين الطموح الإخواني والتحولات الجيوسياسية

    بينما تتواصل الضربات الأميركية ضد جماعة الحوثي (أنصار الله)...

    سقوط اقتصادي مدوّي في المناطق المحتلة.. المخابز تُعلن الإفلاس والمواطنون يواجهون المجهول!

    تعيش المناطق الواقعة تحت الاحتلال اسواء الأوضاع المعيشية نتيجة...

    ترمب يستعجل الملف الإيراني.. ماذا عن روسيا والصين؟

    ١- ترمب مستعجل يلوح بالعصا وبيد بالجزرة يعلن فرض رسوم...

    مجلة “نيوزويك”: حملة واشنطن العسكرية فشلت في وقف عمليات اليمن

    أكدت مجلة “نيوزويك” الأميركية اليوم الاثنين، أنّ اليمن يتحدى...

    مركز حقوقي يمني: سقوط أكثر من 520 قتيل وجريح منذ بدء الهدنة في المناطق الحدودية

    أدان “المركز اليمني لحقوق الإنسان” في صنعاء، الإثنين، استمرار التحالف السعودي الإماراتي “في الاستهداف المباشر للمواطنين في المناطق الحدودية بالقصف المدفعي ومختلف الأسلحة النارية”، في ظل صمت مجلس الأمن وتواطؤه مع “المعتدي”.

    وقال المركز في بيان إن عدد الضحايا في المناطق الحدودية الذين سقطوا إثر قصف القوات السعودية “منذ إعلان الهدنة في أبريل 2022م بلغ أكثر من 520، بينهم نساء وأطفال، وآخرها الجريمة التي ارتكبها تحالف العدوان يوم أمس، وراح ضحيتها قتيلان وإصابة امرأة”، وفق المصدر.

    ورد المركز اليمني لحقوق الإنسان على بيان مجلس الأمن الأخير، الذي أدان فيه ما أسماه “الهجوم الفظيع والمتصاعد بطائرات بدون طيار، على أفراد من القوات المسلحة لمملكة البحرين”، على الحدود الجنوبية للسعودية، معتبرا ذلك “يوضح استمرار مجلس الأمن في الكيل بمكيالين في كل ما يتعلق بالشأن اليمني ووقوفه الدائم مع الجلاد”.

    وأكد أن تحالف العدوان السعودي الإماراتي منذ بدء حرب على اليمن في مارس 2015 “لم تتوقف جرائم القتل والإبادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية على المواطنين اليمنيين في مختلف المحافظات، دون أن تكون هناك أي مواقف جدية أو إدانة من مجلس الأمن تجاه هذه الجرائم المستمرة”.

    وأوضح أنه “سقوط أكثر من 44 ألفا و600 ضحية ما بين قتيل وجريح جلهم من النساء والأطفال جراء الاستهداف المباشر منذ مارس 2015م، إلى جانب عشرات الآلاف الذين قضوا جراء الحصار وإغلاق مطار صنعاء، ومنع وصول المواد الغذائية والدوائية والمشتقات النفطية في أكبر كارثة إنسانية شهدها العصر الحديث باعتراف الأمم المتحدة ومنظماتها”.

    Exit mobile version