عُين الدكتور اليمني ريان بهران مديراً مساعداً في قسم التكنولوجيا والاستراتيجية النووية بالبيت الأبيض.
وحصل الدكتور بهران على درجة الدكتوراه في الهندسة النووية والعلوم من معهد رينسيلير بوليتكنيك استناداٌ إلى البحث الذي رعاه مشروع القوى البحرية الأمريكية. ولديه أيضاً درجتي بكالوريوس مزدوجتين في الهندسة النووية وهندسة الفيزياء من نفس الجامعة.
بدأ مسيرته المهنية في لوس ألاموس كباحث ما بعد الدكتوراه، وتقدم ليصبح مدير برنامج وعالِم بحث وتطوير في قسم الهندسة النووية ومنع انتشار الأسلحة حيث حصل على جائزة “أكثر مهندس آسيوي واعد للعام” لقيادته تطوير حلاول تقنية نووية محورية.
شغل د. بهران عدة مناصب تدريسية مساعدة في الجامعات وقدم محاضرات في أكثر من 20 جامعة. كان زميلًا سابقًا في برنامج الأمان القومي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT Seminar XXI)، وشغل منصب محرر مشارك في مجلة إدارة مواد النووية، وهو مؤلف لأكثر من 65 منشورًا (بما في ذلك في مجلة الاتصالات الطبيعية) في مجموعة واسعة من القضايا النووية التقنية.
قبل الانضمام إلى البيت الأبيض، شغل منصب مستشار كبير للعلوم والسياسة في مكتب وزير الدفاع للسياسة، حيث ركز على مجموعة متنوعة من القضايا الاستراتيجية. لأدائه الممتاز خلال وقته في البنتاغون، حصل على وسام وزير الدفاع للخدمة العامة الاستثنائية.