أكد مراقبون ان التواجد البريطاني الجديد في حضرموت مرصود من قبل القوى الوطنية الحرة
واشار المراقبون الى ان عناصر القوات الخاصة البريطانية التي تمركزت في مزارع المواطنين في غيل باوزير بحماية ميليشيات العمالة والارتزاق لن يطول بقاؤهابفضل الله وعونه. وكانت كشفت مصادر عن تحرك للقوات البريطانية في محافظة حضرموت شرقي اليمن، بدعم من القوات الإماراتية.
وقالت المصادر إن سرية من القوات الخاصة البريطانية نقلت بحماية إماراتية إلى مزارع الشين في مديرية غيل باوزير، بعد وصولها بصورة سرية إلى حضرموت. وأضافت أن السرية البريطانية اختارت المنطقة الزراعية لاستحداث قاعدة عسكرية لها، مؤكدة أن تواجدها قوبل برفض من الأهالي.