فرنسا العنصرية بمحاضرات العفة والشرعية وهي تقتل وتنهب الشعب اليمني بشركة توتال بعد عدوان 2015 وجريمة 1977 برمي جثتين لفتاتين فرنسيتين على جثامين الشهداء عبدالله وابراهيم الحمدي.. ما اشرف فرنسا واصحابها.!؟

159

خاص

عنصرية فرنسا

المخابرات الفرنسية تطلب من المدارس الفرنسية إحصاء عدد الطلاب المسلمين الغائبين يوم عيد الفطر المبارك 1444 هجرية- 2023ميلادية.. لماذا؟ وفرنسا العنصرية الاستعمارية ياسادة ياكرام هى من دول المجتمع الدولي والحقوق والديمقراطية عند السياديين  والمحرحرين والشرعجيين الجدد هذا اولاً.

نهب غاز اليمن

ثانياً: شركة توتال الفرنسية اشترت الغاز اليمني بسعر قدره 3,2 دولار لكل مليون وحدة حرارية = 28.28 متر معكب = 1000 ألف قدم مكعب = دبتين غاز حسب الأنظمة المتبعة وبعقد اتفاق ابرم في عام 1995م ولمدة 20 عام جددت لاحقاً والبائع صالح عفاش وبدون مناقصة عامة وموافقة مجلس النواب، وحينها كان السعر بالسوق العالمية 20دولار وشركة كوغاز الكورية بالتسويق والتسييل ثم اعادته لليمن وبيعه للمواطن اليمن بالسعر العالمي 12 دولار واليوم مايو 2023م السفير الفرنسي بتسويق شرعجية عوائل الماضي بالشمال ويحضهم على الوحدة؟

وبنفس الوقت بالتسويق لشرعجية سلخ حضرموت الجنوب والمراد استمرار نهب غاز ونفط اليمن على انغام والحان فنادق عواصم الخارج  على وقع جولات مكوكية للسفير الفرنسي من الفنادق الى جغرافيا ابار النفط وغاز المحتلة ويريد استمرار نهب غاز اليمن وبسعر 3.2 دولار بينما سعر الغاز اليوم بالاسواق العالمية يتجاوز ال50 دولار وهذا يكون بشوارعجية الفنادق فقط لاغير.

نهب نفط اليمن

موقع صحيفة ”ميديا بارت“ الفرنسية قال: “شركة النفط الفرنسية توتال تشارك السعودية في احتلال ابار نفط اليمن ونهب النفط وتهريبه الى محافظة الخرخير السعودية ومن هناك يتم بيعه والأموال يشترى بها  سلاح من الشركات الفرنسية والمساهمة في قتل الشعب اليمني.

تابع الموقع الفرنسي بالقول: من هذا الموقع النفطي في محافظة الخرخير السعودية ضخ السعوديين والفرنسيين 63% من النفط اليمني وهو موقع تم بناؤه سراً تحت إشراف شركة النفط السعودية أرامكو. واضاف موقع “ميديا بارت” الفرنسي قائلاً: أن فرنسا ما زالت تؤجج الحرب في اليمن وأن المصالح الاقتصادية للشركات الفرنسية وفي المقام الأول هو لشركة توتال) انه عدوان الشركات النفطية الرأسمالية المتوحشة على اليمن من الماضي للحاضر لو كنتم تعلمون.

توتال والحمدي

تآمر المتآمرون من الداخل والخارج على وحدة الرؤساء الشهداء الحمدي وسالمين 1977والهدف هو نفسه بالحاضر والماضي تمزيق اليمن ونهب خيراته  وبجزئية فرنسا  احضر القتلة فتاتين  من فرنسا الأولى اسمها “فيرونيكا” والثانية اسمها “فرانكا” وانزلوهن في فندق تاج سبأ ثم نقلوهن الى شقة ثم قتلوهن ثم رموا جثثهن على جثامين الشهداء عبد الله وابراهيم الحمدي 11 اكتوبر 1977م  لتبدو الجريمة وكأنها جريمة شرف وعيب.

وكان الرد سريعاً احذية بوجه القتلة يوم تشييع الشهداء وفرنسا تلوذ بالصمت على غير عادة الغرب الاستعماري عند قتل احد الرعايا الغربيين في الدول العربية خاصة وتم الصمت حتى تاريخه ومنوع فتح ملف مقتل الفتاتين ومن احضرهن الى اليمن اصبح لاحقا يستثمر أموال الرىيس صالح  بالخارج وثمن صمت فرنسا تجلى لاحقاً ببيع الغاز اليمني لشركة توتال الفرنسية ولمدة اربعين عاما من عام 1995م وبثمن بخس.

وبعد كل ذلك ياتي اليوم السفير الفرنسي يحاظر علينا بالحقوق والديمقراطية والشرعية وزيارات مكوكية من الفنادق الى الجغرافيا المحتلة والهدف سلخ المحافظة النفطية عن اليمن ولتدر حليب للعيون الزرقاء  وطز بالشعب اليمني  وثالثة الاثافي عندما يأتي شخص ما محسوب على اليمن ليقول لنا فرنسا الحقوق والديمقراطية والمجتمع الدولي  وهو ساكن في فنادق  قتلة الحمدي والعدوان.. مااشرف فرنسا واصحابها واصحابها !؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهد اليمني الأول
المحرر السياسي
5 ذي القعدة 1444 هجرية
25مايو 2023م

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا