المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    المحال التجارية تغلق أبوابها في عدن.. و”إضراب عام” رفضاً لانهيار العملة

    أغلقت المحال التجارية أبوابها أمس في محافظة عدن الخاضعة...

    أين حراك الجامعات العربية؟

    أين دور الجامعات العربية تجاه ما يجري في غزة؟...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول...

    طرد سفير الاحتلال الإسرائيلي من “مؤتمر أفريقي” وحماس تشيد بالموقف

    طردت الدول الأعضاء في مؤتمر نظمه الاتحاد الأفريقي، حول...

    قمع “مظاهرات مؤيدة لغزة” في الأردن وعدن

    شهدت عدة دول عربية، بما في ذلك الأردن وعدن...

    ورد الآن.. صنعاء تحسم الجدل حول مغادرة الوفود وتكشف استمرار المفاوضات بخضوع سعودي لشروط صنعاء بمقدمتها صرف المرتبات

    حسمت العاصمة صنعاء، اليوم الأربعاء، وضع الوفد السعودي والوسيط العماني. يأتي ذلك في اعقاب انباء عن مغادرتهما.

    واكد نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبدالله عامر، وجود الوفد في صنعاء. واشار بن عامر في تغريدة على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي إلى زيارة الوفد العماني لضواحي العاصمة اليمنية بعد امطار غزيرة.

    وكانت وسائل اعلام تحدثت عن مغادرة الوفد العماني الذي وصل بمعية اخر سعودي. وبقاء الوفد يشير إلى استمرار المفاوضات بين صنعاء والرياض عبر الوسيط العماني.

    عودة المفاوضات بتراجع سعودي عن عرض “الوساطة”

    هذا وعادت المفاوضات بين صنعاء والرياض بوساطة عمانية، إلى مسارها بعد تصعيد كاد ينسف جهودها بفعل عرض “سعودي”.

    وأفادت مصادر إعلامية بأن المفاوضات تدور حاليا حول الية تنفيذ هدنة مدتها ستة اشهر تشمل إجراءات إنسانية كصرف المرتبات ورفع الحصار وتبادل الاسرى يليها مرحلة انتقالية لعامين، مؤكدة سحب السعودية لعرضها المتعلق برعاية “مفاوضات”.

    وكان السفير السعودي، محمد ال جابر، والذي يقود وفد بلاده المفاوض التقى في وقت سابق بعضو المجلس السياسي الأعلى، محمد الحوثي.

    وجاءت الصورة المتداولة عقب رفض الحوثي حديث السفير عن عرض بلاده التي تقود الحرب والحصار منذ 8 سنوات “وساطة” بين اليمنيين، مشيرا إلى أن السعودية طرفا في الحرب وليست وسيط.

    وتسعى السعودية من خلال عرض “الوساطة” التهرب من استحقاقات ما بعد اتفاق السلام مع صنعاء والتي تشمل إعادة الاعمار وتعويض المتضررين وهو ما ترفضه صنعاء التي تتمسك قياداتها بالوساطة العمانية وبمفاوضات ندية مع الرياض.

    Exit mobile version