كتب الشيخ حسين حازب وزير التعليم العالي وقال: والدها الدكتور محمد عبدالملك المتوكل، الشهيد على قارعة الطريق.
زوجها مخطوف منذ اكثر من سته اعوام من الطريق المسبله في مأرب، دون ذنب الا لانه المتوكل!!؟؟ في عمل عنصري ممقوت.
توفى ابنها في ماليزيا بعيدا عن ابوه واهله، واليوم هاهي الدكتورة الهام المتوكل استاذ القانون المشارك في جامعة صنعاء تنتقل الى الرفيق الاعلى وفيها غصة والم لانها لا تعرف عن زوجها شي!
ولا هو يعرف عنها وعن اسرته شي! فاين سيذهب من شتت!! هذه الاسرة من عذاب الله، وباي ذنب تم اعتقال زوجها الدكتور مصطفى المتوكل ؟؟؟
تعازينا للوسط الاكاديمي، ولاسرة الراحلة الدكتورة الهام وندعو الله ان يفك اسر د/ مصطفى وغيره من المحجوزين ظلما وعدوانا.
وانا لله وانا اليه راجعون
وحسبنا الله ونعم الوكيل