يوم الثلاثاء 24يناير 2023م قالت صحيفة “غلوبس” اليهودية الاقتصادية، إن المملكة العربية السعودية ستسمح للسياح اليهود الصهاينة بقضاء إجازة في جزيرتي تيران وصنافير،
وأضافت الصحيفة العبرية، أن النظام السعودي يعتزم بناء جسر بري يربط بين الكيان الصهيوني والكيان السعودي على طول شواطئ البحر الأحمر حتى خليج إيلات فلسطين المُحتلة.
وأوضحت الصحيفة الصهيونية أن الجزيرتين ستتحولان إلى مواقع سياحية نابضة بالحياة، والتي ستشمل الفنادق والكازينوهات والملاهي
علماً أنه تم نقل جزيرتي صنافير وثيران من السيادة المصرية الى سيادة الكيان السعودي في عام 2019م لكي تكون للكيان السعودي حدود مع الكيان اليهودي فلسطين المُحتلة، ليكون ذلك من مبررات التطبيع العلني بين الرياض وتل أبيب تحت عنوان المصالح السياحية والاقتصادية ومشروع نيوم.
ومن تداعيات التطبيع نشر رذائل الانحلال في أراضي الحرمين الشريفين تحت عنوان السياحة بعد عنوان الترفيه لتركي آل الشيخ وبن سلمان لافساد شباب وفتيات أبناء الحجاز ونجد والأحساء وعسير ليسهل اختراق المجتمع.
وما بعد غزو الرذائل وخيانة التطبيع غزو واحتلال بري وبسهولة من يهود تل أبيب ونصارى الاستعمار الغربي وباى مبرر كان ويراد أضك يا إسرائيل من النيل للفرات وبني سعود هم حصان طروادة لليهود الصهاينة ونصارى الاستعمار.