غيٌرة وطنية يمنية لمغترب يمني والتبرع للمنتخب الوطني ولاغيّرة وطنية لدى ادوات فنادق الرياض وهامور النفط العيسي بعد تصريح المدرب التشيكي والمشهد المخزي في ملاعب خليجي 25
“خاص”
غيّرة وطنية
مبادرة شخصية من المغترب اليمني /فواز الرياشي رئيس الإتحاد العام اليمني للمغتربين في ولاية كاليفورنيا- امريكا بالتكفل بشراء كل مستلزمات الرياضة للمنتخب الوطني اليمني المشارك في بطولة كأس الخليج نسخة 25 بالعراق البصرة.
وياتي ذلك بعد المشهد المخزي اثناء مباراة منتخبنا الوطني اليمني مع السعودية والذي ظهر فيه أحد اللاعبين اليمنيين عند استبداله مع لاعب يمني اخر يتبادل كسارات حماية الساق الخاصة به وإعطائها لزميله البديل نظرا لعدم امتلاكه كسارات خاصة كدليل على عدم جاهزية المنتخب على مستوى المستلزمات الرياضية البسيطة.
بالرغم من سيطرة ماتسمى شرعية فنادق السعودية على كل ايرادات النفط والغاز بالرغم من تولي احمد العيسي هامور النفط في اليمن رئاسة اتحاد كرة القدم اليمنية في حكومة فنادق الرياض.
لاغيّرة وطنية
دعمم المختصين في فنادق الارتزاق والخيانة وكأن شيئاً لم يكْ وتفاعل وتجاوب مغترب يمني في اقصى الغرب الاامريكي خلال 24 ساعة فقط وهنا تكمن الغيّرة الوطنية اليمنية الصادقة ولاغيّرة وطنية لدى عملاء العدو السعودي وكان يفترض بهم اقالة المدرب التشيكي الذي هزم المنتخب اليمني معنوياً قبل انطلاق البطولة.
والذي قال ان اليمن عبارة عن توكتوك مُتر ابو 3 عجلات والسعودية سيارة مرسيدس ولامجال للمقارنة بين منتخب اليمن ومنتخب السعودية ولوكان لديهم غيّرة وطنية لأقالوا هذا المدرب الذي يتقاضى 15 خمسة عشر الف دولار شهريا من خيرات اليمن لقاء تدريب المنتخب الوطني.
ومن المفترض ايضاً وبعد المشهد المخزي اقالة وزير الشباب والرياضة لحكومة الفنادق وتجميد رئاسة العيسي لاتحاد كرة القدم اليمنية الى حين اجراء انتخابات ديمقراطية لانتخاب رئيس وطني لاتحاد كرة القدم اليمنبة.
دياثة سياسية
طالما والقصر السعودي هو المتحكم بكل شئ لافائدة ترجى من الدياثة السياسية وعزانا الوحيد هو في افراد المنتخب الوطني اليمني لكرة القدم الذي يوحّد كل ابناء الشعب اليمني بكل اطيافة السياسية وطوائفة الاسلامية، الذي يوحّد كل تضاريس جغرافيا اليمن وعالم الاغتراب من الجبال للسهول والبحار والشواطئ والجزر والفيافي والصحاري والوديان حتى بلدان المهجر والاغتراب وتحية وسلام للمغترب اليمني الوطني اينما كان وكيفما يكون.
فاليمن دائماً وابداً يظل حاضراً في وجدان المغترب اليمني ولا ولم ولن ننسى بندقية وساعد وزند واقدام المجاهد اليمني المؤمن شرف وكرامة وعز الامة الاسلامية، والعدو هو تحالف نصارى الاستعمار واليهود وبن سعود ومن دار في فلكهم حتى يوم القيامة سلام الله على المجاهدين المرابطين في برد الشتاء القارس.
سلام ..سلام.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهد اليمني الأول
المحرر السياسي
14 جمادي الآخر 1444 هجرية
7 يناير 2023م