الرئيسية أخبار وتقارير جلسة مجلس الأمن الدولي بخصوص اليمن.. تجاهل احتلال سقطرى ونهب النفط والغاز...

جلسة مجلس الأمن الدولي بخصوص اليمن.. تجاهل احتلال سقطرى ونهب النفط والغاز والعدو يشكر العدو ويمتدح العملاء وابن البلاد المقاوم هو السبب.. واذا اردت السلام فاحمل السلاح

“خاص”

محافظات النفط مُحتلة

القيادة الرباعية للعدوان على اليمن أمريكا وبريطانيا والسعودية والامارات ابتلعوا حصان طروادة هادي الخائن وتم هضمه والاخراج بمسمى مجلس القيادة الثماني وكل عضو له عصابة مسلحة و جغرافيا محدده والبعض الاخر عميل مخضرم لاجهزة المخابرات الدولية برتبة رئيس مجلس القيادة واحدهم من الارهاب الوهابي التكفيري نسخة الامارات ونتج عن العدوان احتلال محافظات النفط اليمنية حيث تحتل أمريكا حضرموت وبريطانيا المهرة وفرنسا بلحاف شبوة ودواع ش الوهابية والاخوانية تحتل محافظة مارب مع وجود معسكرات للدواعش في نفس محافظات النفط.

وتم تمكين العدو الصهيوني من احتلال المواقع الاستراتيجية العسكرية في جزر ميئون وسقطرى وباب المندب والمخأ ثم قالوا بمسلسل الهدن ولاغراض في نفس نصارى الاستعمار ويهود تل ابيب والشركات الرأسمالية الغربية والصينية الناهبة لخيرات اليمن وبكل صلف وبتسهيل من قوى الاحتلال السعودي الاماراتي وبختم لاشرعي من عملاء وخونة ومرتزقة من ابناء جلدتنا القابعين في فنادق وشقق وشوارع وملاهي عواصم العدوان والاستعمار وخيانة التطبيع.

وكانت اليوم الخميس 17ربيع الاول 1444م الموافق 13اكتوبر 2022م جلسة لمجلس الامن الدولي والعدو يشكر العدو ويمتدح عملائه الخونة لليمن والكل والجميع باللوم لابن البلاد المقاوم والمجاهد لقوى العدوان والغزو والاحتلال والنهب المجاهد لقوى العمالة والارتزاق والخيانة.

مواقف دول العدوان

مندوب امريكا في جلسة مجلس الامن قال:” ان الحوثيوين يعرقلون السلام وانهم رفضو الهدنة وهم سبب العرقلة وثمن المندوب الامريكي مواقف السعودية وما اسماهم بالحكومة حكومة الفنادق.”

الدولة الثانية بالعدوان بريطانيا قال مندوبها: “الحوثيون رفضوا مقترحات الهدنة وهم سبب العرقلة وناشد بفتح طرقات تعز ودفع مرتبات الموظفين.”

ورأس حربة العدوان العدو السعودي تحدث بخطاب المليشيا والارهاب حيث قال مندوبها: “مليشيا الحوثي رفضت مقترحات المبعوث الاممي وترفض تمديد الهدنةوتستمر في تجنيد الاطفال وتنشر الألغام وتهرب الأسلحة وتستولي على المساعدات وتستهدف البنى التحيتية للدول المجاورة ولذلك هي جماعة ارهابية وتقيم استعراضات في الحديدة وتحاصر تعز و يتوجب على المجتمع الدولي ان يصنفهم كمجموعة ارهابية ومن حق المملكة في الدفاع عن نفسها في حال عاد الحوثي لاستهدافها”.

والعدو الاماراتي على خطى العدو السعودي والممثل الاماراتي قال: “ميليشيات الحوثي رفضت تمديد الهدنة وتحاصر تعز وتهدد باسلحة بحرية جديدة وتعتدي على المدنيين وتفرض عقيدتها بالقوة و تهدد دول الجوار والملاحة الدولية وتجند الاطفال وترفض صرف الرواتب من ايردات ميناء الحديدة وتجبر المواطنيين على دفع اموال وتتسلط على المنظمات وعلى مجلس الامن تحديد الطرف المعرقل واشاد العدو الاماراتي بالعدو السعودي ودوره القيادي واشاد بعملائه الخونة مجلس القيادة الرئاسي وأكد مندوب العدو الاماراتي على ان العودة للقتال سيفاقم الازمة الاقتصادية وموجه التضخم العالمي.”

اما مندوب فرنسا فقد قال: “ان المسؤولية تقع على الحوثيين الرافضين لتمديد الهدنة ويطالبون بمطالب مبالغ فيها ورحب العدو الفرنسي بمواقف من اسماهم الحكومة كما عبر المندوب الفرنسي عن قلقه من القيود على النساء “المَحرم” وطالب بالافراج عن الموظفين الأممين”

مندوب الصين قال: “تمنى بتوسيع الهدنة واشار الى ان جهود مااسماهم بحكومة اليمن و السعودية وعمان لم تحقق هدف الهدنة كبارقة امل لليمن ونوه المندوب الصيني الى حسن نية ما اسماه بالمجلس الرئاسي بفتح الموانئ حسب تعبيره”

أما مندوب روسيا قال: “ان الاطراف فشلت في تمديد الهدنة ويجب وقف اي عمل عسكري واستفزاز من اى طرف على حساب الاخر وطالب بضبط النفس واشار المندوب الروسي الى ان المفاوضات المباشرة بين ما اسماهم بالحكومة وانصارالله يمكن ان تكسر الجمود واعتبر تمديد وقف النار على مدى اطول والتوسيع المرتقب هو السبيل الوحيد لحل الازمة”

وبقية اعضاء مجلس الامن ادلو بدلوههم حيث حث المندوب البرازيلي: “انصار الله على اختيار الحل الوسط وفتح فصل جديد من أجل اليمن”

مندوب المكسيك “ثمن جهود السعودية وعمان والولايات المتحدة لتجديد الهدنة وطالب بتوفير الرواتب ووقف الاستفزازات ”
ومندوبه ايرلندا عبرت عن: “خيبة الأمل بعدم تمديد الهدنة وتأسفت على رفض الحوثيين المقترح الأممي الأخير”

مندوب غانا :”تأسف لعدم تمديد الهدنة ورحب بتعاون من اسماهم بحكومة اليمن مع الهدنة ولاحظ ان مطالب الحوثيين مبالغ بها”

وكذلك مناديب كينيا و النرويج و ألبانيا : بالتأسف والقاء اللوم على الضحية كتكرار لمواقف دول العدوان وكذلك المبعوث الامريكي لليمن والمبعوث الاممي بنفس معنى الخطاب كانعكاس لسيطرة الغرب الاستعماري على المجتمع الدولي واذا اردت السلام فاحمل السلاح ووقائع واحداث سالف الزمان واليوم وبناء على صفات العدو تحالف يهود تل ابيب ونصارى الاستعمار وبن سعود ومن الماضي للحاضر تقول كلما علا صراخه وضجيجه وتشدده ورفع عقيرته بالنواح كلما اقتربنا اكثر واكثر من فرض شروط صنعاء يمن الانصار واقترب موعد الانتصار وتبخرت كل مفاعيل سنوات العدوان في ساعات قليلة بدليل افغانستان وفيتنام وجنوب لبنان فقط التمسك بالحقوق على طاولة المفاوضات والاصبع على زناد الكلاشن وزر الصاروخ والوعيد والصماد.

المشهد اليمني الاول
المحرر السياسي
17ربيع الاول 1444هجرية
13اكتوبر 2022م

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version