“خاص”
إذاعة صنعاء لفظت انفاسها
بفعل الطيران المُعادي تم تدمير محطات الارسال الارضية اذاعة صنعاء اليمن الاذاعة الرسمية للجمهورية اليمنية التي لفظت انفاسها على ترددات الموجات المتوسطة والقصيرة والطويلة من اول سنة عدوان أمريكي بريطاني صهيوني سعودي إماراتي واذاعة صنعاء لم تعد تغطي جغرافيا اليمن والحجاز حتى الشام دمشق.
اصالة وعراقة لا أيتام ومساكين
طاقم إذاعة صنعاء اليمن المرابط المجاهد اصبحوا في وضع لايحسد عليه وتركوا على قارعة الطريق وليقلعوا الاشواك بايديهم.
مساكين طاقم اذاعة صنعاء الصابر المجاهد باتوا في محل نصب الفقراء المُعدمين وعلامة النصب الفتحة الظاهرة بالجيوب المنتوفه وعلامة النصب ثقوب وفجوات متعددة بمحطات الارسال وعلامة الكسر والادغام بغنة وبدون غنة ظاهرة للعيان بركام اكوام الدمار الهائل وعلامة الأظهار واضحة تمام الوضوح في اظهار اذاعات القطاع الخاص على موجات الـ FM وبافعال ناقصة ومُعتلة ومتعدية من اذاعات مُستحدثه وبعمر سنة وسنتين الى سبع سنين عجاف من اذاعات الهشك بشك على اذاعة اقحاح العرب القطاع العام اذاعة صنعاء الجمهورية اليمنية.
وتاريخ الميلاد في عام 1954م تاريخ اصالة وعراقة وعطاء وبذل وثقافة وتنوير ووعي، ويراد لاذاعة صنعاء تاريخ زهايمر وشيخوخه ونكران وجحود ودار ايتام وعجزه ونسيان واغتيال وبرقيات عزاء لتاريخ عملاق بقامات البردوني والحمران وبرنامج ركن الجنوب بمحمد نعمان ضد الاستعمار البريطاني من اذاعة صنعاء لتاريخ اليمن مقبرة للغزاة للاتراك العثمانيين مذبح اناضول فما بال القوم بالاهمال للأساس والاصل!
بتجاهل التاج والأُس بالتربيع والتكعيب ومضاعفاته! فما بال القوم بالاختزال بالجذر والتقسيم والطرح والضرب والانعاش، ويراد مصير مؤلم واذاعة صنعاء الرسمية اثر بعد عين والورثة والتوريث لجيل من اذاعات الهشك البشك اذاعات الاستغراب والتي قد تغير لونها وجلدها وبوقها في يوماً ما عند اى منعطف سياسي اجتماعي دموي وتتحول الى ابواق للخارج المُعادي وقولهم: سلام الله على ايام محمود نديم كُنا في نعمة ونعيم ومحمود نديم هو اخر والي للاحتلال العثماني باليمن.
موسم الهجرة للـ FM
الإذاعة الام والاب واجداد عبق التاريخ إذاعة صنعاء وبعد تدمير محطات الارسال بالهجرة الى موجات الـ FM وبترددات عده وبجغرافيا اقل من مساحة الجمهورية اليمنية وتحت ظروف غير مفهومة وغير مُقنعة للمواطن اليمني البسيط تقلصت المساحة الجغرافية لاثير الاذاعة واختزلت الترددات بتردد واحد فقط لاغير هو 103,3 وبالكاد يغطي احياء من العاصمة صنعاء وقابل للخصم والتنزيل والتنكيل بالتقسيط، ويراد تلاشي وزوال وعند شمعون الخبر اليقين.
لماذا ؟ وليش؟
المواطن اليمني البسيط المُعدم بالارياف والمدن والحوانيت والمزارع والحقول والجبال والبوادي والمُستفيد من اذاعة صنعاء بالراديو سهل الحمل والتنقل وبتكاليف اقل بثمن الراديو والبطارية الجافة والبطارية مسبقه الشحن الكهربائي هذا الموطن يضرب اسداس باخماس ويتسائل ماالذي يحدث ويجرى ؟ هل هناك انقلاب عسكري هل هناك تغيير في المفاهيم او شيئا ما من هذا القبيل !
هذا المواطن البسيط وهو يشكل نسبة كبيرة من عامة الشعب اليمني لايفضل الاذاعات الحزبية ولا الاذاعات الخاصة ولا الاذاعات الخارجية المشبوهه التي تفرق ولاتجمع التي تهدم ولاتبني فهو يفضل اذاعة الدولة الرسمية هو يفضل تلفزيون الحكومة اليمنية الرسمية فقط لاغير.
وبالمقابل طاقم الاذاعة وعلى قلتهم وتفانيهم وصبرهم على تحمل المعاناة بالجيوب المثقوبه المهترئه وبالقمصان المُنتفه هم باصرار على المرابطه والصبر والثبات ولسان حالهم “جود بالموجود ياعبد الموجود” والعنوان هو يمن الصمود وبرتبة الشهيد “معمر الحاضري” ومع ذلك لامغيث ولامعين ولاكلمة طيبة تطيب الخاطر ولاحتى احسان! ولاحتى زيارة من مسؤول كبير لاستديو “الشهيد معمر الحاضر ” ليجري مقابلة مع برنامج يمن الصمود بالليل او النهار ليطلع المواطن البسيط على اخر التطورات العسكرية والسياسية والاقتصادية وكل مايتعلق بهموم الوطن والمواطن ومواجهة عدوان ظالم غاشم زور وزيف وحرف الدين والتاريخ والحقائق.
نعم لا وجود لمسؤول من العيار الثقيل من وزير حتى رئيس الجمهورية يتواضع ويكرم الاذاعة بمقابلة ما ليشعر المواطن البسيط الموالي لدولة وحكومة اليمن صنعاء بان اذاعة صنعاء هى الاذاعة الرسمية لدولة اليمن ارضاً وجواً وبحرا هي اذاعة حكومة اليمن هي اذاعة الشعب اليمني.
ياقومي كل ذلك لماذا بالعربي؟ وباللهجات المحلية ليش؟ ولا ولن نتعامل باللغات الافرنجية فالتاريخ الرسمي لليمن صنعاء اصبح هجري اسلامي باسلام الرحمة للعالمين وعطلة يوم السبت امست من الماضي بينما اذاعة صنعاء بدون رحمة وتستغيث من سبع سنوات عدوان واكثر ولاحياة لمن تنادي حتى الان على الاقل واذاعة صنعاء بدون مراسل ومراسلين وبدون خطوط هواتف اتصال داخلي وخارجي وغيره.
ما الذي يحدث؟ اذاعات وقنوات خاصة وحزبية وبعمر اليوم واليومين لديها امكانيات ضخمة واصبحت طاغية باغيةعلى اثير الاذاعة الرسمية للدولة اليمنية واذاعة صنعاء في حالة موت سريري بنبض وحيد وبتردد103,3 وعلى الـ FM والتدهور مُستمر لماذا؟ وليش؟ الخبر اليقين والأكيد عند العجوز الصهيوني شمعون بيريز.
شمعون والخبر اليقين
شئنا ام ابينا علمنا ام لم نعلم ان مربط الفرس عند يهود تل أبيب ففي عام 1993م اصدر “شمعون بيريز” رئيس الكيان الصهيوني الراحل كتاب بعنوان” الشرق الاوسط الجديد” جاء في الكتاب ان الشرق الاوسط الكبير المراد صهيونياً يجب ان يكون خالي من القطاع العام ولمصلحة القطاع الخاص والغرب الصهيوني الامبريالي بالترويج والتسويق وحتى فرض ذلك على الحكام العملاء.
وقولهم : ان العصر هو عصر الخصخصة في كل المجالات ومنها الاعلام ولامكان للاعلام الرسمي القطاع العام ولامكان لاذاعة صنعاء الجمهورية اليمنية الجامعة لكل ابناء اليمن وبمختلف مستوياتهم الفكرية والثقافية والحزبية والمذهبية ولامكان لقناة اليمن الفضائية الرسمية الحاضنه لجغرافيا اليمن كل اليمن والزمن هو زمن لكل حزب قناة خاصة.
والعصر هو عصر لكل محافظة قناة واذاعة خاصه بها والعصر هو عصر اختراق الداخل بقنوات واذاعات من الخارج المُتصهين فهناك قناة MBC مصر وMBC العراق وقناة روسيا اليوم بالعربي وقناة BBC البريطاينة بالعربي وقناة فرانس 24 الفرنسية بالعربي وقناة DW الالمانية بالعربي وقناة الحرة الامريكية بالعربي حتى الصين لها قناة بالعربي هل هذا صدفة؟ ام استهداف للعقل العربي للمواطن اليمني بقنوات ناطقه بالعربية بينما الاعلام الرسمي في حالة من التجاهل والاهمال وسط سيل من الاذاعات والقنوات الخاصة والحزبية والمناطقية والانفصالية وكل قناة تلعن اختها.
فهناك قناة يمن شباب والتمويل من مشيخة قطرالماسونية وموجهه نحو تعز والجنوب وتوأم قناة يمن شباب هى قناة الهويةالموجهه لصنعاء والشمال وهناك قناة بلقيس تبث من تركيا اردوغان الماسوني وقناة سهيل تبث من السعودية مكان الحاخام يعقوب يتسحاق هرتسوغ حاخام اليهود في الكيان السعودي المُحتضن للجنرال التكفيري علي محسن الاحمر والخائن هادي وخليفته العليمي والسبعة دنابيع وفي السعودية تم استنساخ قناة اليمن من السعودية واذاعة صنعاء من السعودية.
اضافة الى قناة الشرعية من القصر الملكي السعودي وهناك قناة السعيدة بختم بريطانيا العظمي وقناة الغد المشرق العنصرية في عدن المُحتلة والتمويل للامارات المُتصهينه وهناك اذاعة الجمهورية العفاشية العائلية التي تبث من على متن البوراج الاسرائيلية في باب المندب والمخأ والخوخة وقناة اليمن اليوم العفاشية العائلية تبث من مصر كامب ديفيد المرفرف في سمائها العلم الصهيوني اليهودي وهناك قنوات مناطقية عنصرية في المحافظات المُحتلة مثل قناة حضرموت والمهرية وعدن،
وفي صنعاء الصمود هناك كوم واكوام من اذاعات الهشك بشك افرنجي ومُستعرب وكل ذلك يرصد له موازنات مالية ضخمة وبمئات المليارات ليتشضى العقل اليمني وليتشتت السمع اليماني ولتضيع البصر والبصيرة معاً وبالاخير يراد تقسيم الجغرافيا اليمنية بحكام عملاء ونشر قواعد عسكرية امريكية بريطانية فرنسية لنهب الخيرات وحماية اسرائيل والحكام العملاء والبداية كانت كلمة بالاذاعة تفرق ولاتجمع وبرنامج بالتلفزيون لترويض العقول لتقبل التمزيق والتقسيم.
وسلام الله على كادر اذاعة صنعاء المرابط الصابر الثابت وذاتياً بالوعي والتنوير هزم امبراطوريات اعلام خطاب الكراهية والعنصرية والعدوان بينما اعلام الهشك بشك عائش في كوكب اخر وكأنه لا يوجد عدوان وحصار ومجازر ودمار وايتام وثكلى وشهداء واسرى وجرحى ومفقودين وبكل برودة دم .
سلام الله على كادر اذاعة صنعاء وهو جامع شامل وهو المذيع والمحلل والخبير والمخرج والمتفاعل والراصد الذي هزم اعلام الخليج والغرب والشرق الناطق بالعربية وبامكانيات متواضعه تكاد لاتذكر ومع ذلك يقابل هذا الكادر ليس بالتطنيش والتجاهل بل بخطر المسح والزوال فهم في محل ممنوع من الصرف بالتطوير والتحديث والمواكبة ولا توفير لمقومات ومستلزمات ووسائل العمل لاذاعة صنعاء ولا تقدير ولاتكريم ولاتقولوا راعانا بل انظرنا وما لانعرفه ربما اكثر !ويراد اغتيال اذاعة صنعاء .لماذا؟ وليش؟ وكيف؟ وهل هكذا يتم التقدير والتكريم لمجاهدي الجبهة الاعلامية زملاء الشهيد معمر الحاضري في اذاعة صنعاء ؟ ياعيباه.
المواطن والوطن هو المُتضرر
المواطن اليمني من ذوي الدخل المحدود والمهدود وفي ظل انعدام الاعلام الرسمي حتماً سيتوجه الى الاعلام المتناحر فيما بينهم البين الاعلام الحزبي والمناطقي والانفصالي وحتى التكفيري ومابعده تعميق الانقسام للانسان والجغرافيا شئنا ام ابينا والمتضرر الوطن والمواطن معاً وهناك جزء من الشعب سيتوجه لأعلام الهشك بشك والبعض الاخر الى اعلام الدول الخمس الدائمة العضوية +المانيا ويتأثر بها.
أليس من الاجدى والانفع هو الاهتمام بالاعلام الرسمي لليمن كماً ونوعا. نعم الاعلام الحزبي يفرق حتى بين الاخ واخيه حتى بين الأب وبنيه حتى بين الزوج وزوجته فما بالكم بشعب الثلاثين مليون وجغرافيا كل اليمن.
نعم ليس كل ابناء الشعب اليمني بمستوى واحد من الوعي والثقافة والفهم والادراك والاستيعاب وماعلى المختصين سوى تمتين العامل المشترك الجامع للجميع والكل بن سعود ومن معه اعداء وذلك يكون عبر الاعلام الرسمي للدولة اليمنية
اذاعة برتبة شهيد
اذاعة صنعاء الاذاعة الرسمية للجمهورية اليمنية هي جامعة لكل الاحزاب والمذاهب والطوائف والمناطق والشعب وعلى مختلف مستوياتهم من الفهم والادراك والوعي والثقافة وحتى متطلبات الفئات العمرية خاصة فئة الشباب والرياضة والعدو واضح بالقرآن الكريم ولاجدال ولانقاش حول ذلك والعدو واضح برتبة الشهيد “معمر الحاضري” ازرق العينين مُخرج برنامج يمن الصمود والعدو اوضح على مدار الساعة ببرنامج يمن الصمود نهاراً وليلاً وبرتبة الشموخ والعنفوان وبرتبة الآباء لعهد الاحرار باقٍ وبرسائل صوتية من احرار العالم و على امتداد الكرة الارضية .
نعم اثير اذاعة صنعاء وبتكاليف اقل وصل الى كل الجغرافيا اليمنية بعكس اذاعات وقنوات احزاب الداخل المُصاقب لقنوات واذاعات الخارج المُعادي الذي يتطلب تكاليف مرتفعة جداً من شراء الاجهزة والكهرباء والنت وجوجل بينما اثير اذاعة صنعاء يعانق كل ذرات تراب اليمن ويلامس كل قمم الجبال ويحتضن الحقول والبوادي والمزارع ويدخل الى البيوت في الارياف والمدن وبتكلفه اقل فلماذا الاستغناء عن التكاليف الاقل والمردود الاكثر والاكبر ؟ ولماذا ندفع المواطن البسيط الى احضان الاذاعات الموجهه والمشبوهه كماً ونوعآ.لماذا ندفع بالشاب اليمني اليافع الى قنوات الرياضة الخليجية وهو من لعب الرياضة جوار المنزل وداخل المنزل منذو نعومه اظفاره.
فلترجمونني بحجر
نعم يا احبتنا وبكل مودّه واحترام وتقدير وان وجدت اشارات مستوى متابعة الاذاعات الخاصة والاذاعات الحزبية من الشعب اليمني ما عليكم سوى المتابعة والرصد والتوثيق والتحليل وبالارقام وجداول التحليل البياني لعدد متابعي هذه الاذاعات ثم قارنوها مع عدد متابعي اذاعة صنعاء ثم اتخاذ الاجراءات اللازمة ولمصلحة الوطن والمواطن واسلام الرحمة للعاملين واذا كان عدد متابعي الاذاعات الحزبية والخاصة بالافراد والجمع اكثر من متابعي اذاعة صنعاء عندها فلترجمونني بحجر واذاعة صنعاء لها شعبية اكثر.
نعم متى يستفيق البعض ؟
هل سيستفيق بعد ان يسمع لكل منطقة اذاعة تفرق ولاتجمع ولكل شارع مذياع بخطاب الكراهية ولكل تكفير اذاعة بفتاوى وهابية تقتل ولاترحم ولسان حال الاعلام الرسمي المتدهور “كانت البداية بالعدوان والنهاية بذوي القربىٰ والاختصاص” وحقاً انني اتخيل اليمن بدون اذاعة صنعاء الرسمية مثل مصر بدون نهر النيل ولو استغنت مصر عن النيل فالبديل هو ماء مستورد من معامل يهود تل ابيب.
ولو تم الاستغناء عن اذاعة صنعاء فالبديل هو 49 اذاعة تبث من صنعاء بالهشك بشك ومن غنى رقص وانس وحرس عفاشي عائلي وبثقافة الاستهلاك وبنكهات تخفيضات اكلات مطاعم الشوكة والملعقة والماكرونة والبروست وكنتاكي وهمبرجر واعلانات تخفيضات جامعات ومدارس التربية والتعليم ومشافي الصحة وعمليات الجراحة والتوليد وهناك تخفيضات لشركات العصائر المُعلبة المستوردة والملبوسات الاوروبية وهناك اعلانات لبنوك ومصارف للقطاع الخاص المرتبط بالخارج الخليجي التابع للغرب وتل ابيب وبهوائيات ارسال الاذاعة الرسمية لليمن القطاع العام بيت مال المسلمين.
قرار سلبي او ايجابي
امام هكذا وضع واستشعاراً بالمسؤولية ربما يلجأ البعض من المجاهدين وبصفه شخصية الى خطوات ما لاعادة اذاعة صنعاء الى ما كانت عليه بالموجات الطويلة والمتوسطة والقصيرة لتغطي كل اليمن وتتجاوز الحجاز الى الشام ولتمسي “ادوات كان وبناتها” في خبر كان ولتصبح “ليت واشقائها “وحتى اصدقائها من الشرق الشقيق الى اقصى الغرب الصديق فنزويلا وكوبا ونيكارغوا وبوليفيا وتشيلي بالفطرة الانسانية وبحديث طرق العلاج لانعاش اذاعة صنعاء وبوسائل قد ترضي البعض ولا ترضي البعض الاخر وليكن ماقد يكون فالقوم مجاهدين بالرباط والصبر والثبات وبرتبة شهيد وما على جهات الاختصاص سوى خيارين لاثالث لهما:
الخيار الاول:
سلبي بقرار اداري او سياسي بحق استديو الشهيد “معمر الحاضري” بالاقصاء والتهميش والنكران والجحود والنسيان وخليك بالبيت تماشياً مع توصيات الصهيوني اليهودي “شمعون بيريز” واليمن باعلام خاص مناطقي وتشطيري وحزبي واعلام خارجي غازي يفرق ولايجمع ولا مكان للاعلام الرسمي الجامع والشامل لكل مستويات الفهم اليمني ودرجات الوعي اليمني وما بدلوا تبديلا.
والخيار الثاني:
بقرار ايجابي اداري وسياسي ومالي واذاعة صنعاء تغطي كل اليمن والشام والحجاز وعندها لهم منا ومن الجميع والكل جزيل الشكر والتقدير وبكل ادوات المدح والثناء. والله من وراء القصد.
والحمدلله رب العالمين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهد اليمني الأول
المحرر السياسي
2 ربيع الاول 1444هجرية
28سبتمبر 2022م