"فرح العقاد " ..لماذا طالب مستخدموا وسائل الاعلام الاجتماعية في المملكة بقتلها ورمي جثتها للكلاب.
المشهد اليمني الأول |متابعات
اثارت صورة لامرأة سعودية لا ترتدي الحجاب مستخدموا وسائل الاعلام الاجتماعية في المملكةدعوات لإعدامها ويطالب بقتلها ورمي جثتها للكلاب.
المستخدمين على وسائل الاعلام الاجتماعية تفاعلوا مع الغضب بعد نشر صورة يوم الاثنين على تويتر وقالت امرأة في المملكة العربية السعودية في الصورة بدون حجاب انها تواجه دعوات لإعدامها.
كان رد فعل بعض مستخدمي وسائل الاعلام الاجتماعي مع الغضب بعد ظهور الصورة التي اتخذت في العاصمة الرياض احد رجال الدولة يدعو إلى قتلها ورمي جثتها للكلاب. تقارير بيزنس تايمز الدولية زعم أن الصورة نشرت أولا من حساب تحت اسم ملك الله الشهري ومنذ ذلك الحين تم حذفها.
ذهبت امرأة سعودية في الأمس دون العباءة أو الحجاب في الرياض بالمملكة العربية السعودية وكثير من السعوديين يطالبون الآن إعدامها.
وقال طالب بدون اسم الذي اعاد ارسال موقع الصورة أن السيدة الشهري قد أعلنت أنها كانت في طريقها إلى الإفطار دون الحجاب أو العباءة غطاء الجسم السعودي التقليدي .
وقال الطالب انها بدأت تتلقى تهديدات بالقتل بعد نشر دليل ردا على المتابعين الذين طلبوا رؤية الصورة. الكثير من الناس اعادوا التغريد قالوا كيف انها وصلت الى المتطرفين حتى انها حصلت على التهديدات .
حذف تغريداتها لكنها لم تتوقف حتى تم حذف حسابها. الهاشتاق الذي يترجم إلى الإنجليزية “نطالب بسجن المتمردة ملاك الشهري” ذهب في وقت لاحق مع الفيروس.
وكتب مستخدم واحد نقترح الدم، في حين ان مطالب آخر قال “عقوبة قاسية على الوضع الشنيع”.
وعلى الرغم من الغضب فقد جاء الكثير من المستخدمين في المملكة العربية السعودية لدعم تصرفات المرأة. إزاء الاحتجاج على السجن العباءة التمييزية ضد المرأة #shout_for_freedom #صرخة-لاجل-الحرية.
الوقت على وشك الاحتجاج ضد هذا السجن على العباءة التمييزية
ضد المرأة – فرح العقاد • نوفمبر 2016 انهم يقولون حرفيا أن تغطي جسدها هو أكثر أهمية من حياتها”. هذا هو الجحيم النساء في المملكة. قررت سيدة سعودية شجاعةارتداء عباءتها أو الحجاب خارج .
وأشاد كثير لها وقال ذكور آخرون انها يجب ان تقتل ويأتي هذا الجدل وسط تصاعد الخلاف حول انهاء الحظر المفروض على قيادة النساء للسيارات في المملكة.
السعودية هي الدولة الوحيدة في العالم التي لا تزال تحظر السائقات، لكن عضوا في العائلة المالكة اقترحت تغيير الحكم منذ عقود.
