المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    غارات أمريكية تستهدف حياً سكنياً في الحديدة مخلفة 15 شهيد وجريح

    أسفرت غارات جوية أمريكية، مساء الثلاثاء، عن سقوط شهيدين...

    المحال التجارية تغلق أبوابها في عدن.. و”إضراب عام” رفضاً لانهيار العملة

    أغلقت المحال التجارية أبوابها أمس في محافظة عدن الخاضعة...

    أين حراك الجامعات العربية؟

    أين دور الجامعات العربية تجاه ما يجري في غزة؟...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول...

    طرد سفير الاحتلال الإسرائيلي من “مؤتمر أفريقي” وحماس تشيد بالموقف

    طردت الدول الأعضاء في مؤتمر نظمه الاتحاد الأفريقي، حول...

    استنفار لمجلس الأمن للدفع نحو مفاوضات سياسية بعد ساعات على عرض صنعاء فرصة جديدة للحل السياسي

    أعلن في العاصمة السعودية، الاثنين، عن حراك دولي جديد للدفع نحو مفاوضات سياسية، يأتي ذلك بعد ساعات على عرض صنعاء فرصة جديدة للحل السياسي ما يشير إلى محاولة أطراف دولية استغلال الزخم الجديد للدفع بعملية سياسية.

    وأفادت السفارة الروسية في صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي بأن سفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي عقدوا لقاءات بقيادات يمنية وناشطين في إطار البحث عن أفضل الطرق للوصول للحل السياسي بقيادة يمنية وبرعاية أممية.

    وتعد الخطوة الأولى من نوعها منذ بدء الحرب على اليمن والتي تقودها السعودية منذ 7 سنوات، كما تأتي بعد فشل محاولات أمريكية و أخرى لما تعرف باللجنة الرباعية والتي تضم “السعودية، الإمارات، أمريكا ، بريطانيا” انتهت ببيان عكس حجم الغضب في صفوف تلك الدول التي تصفها صنعاء بـ”دول العدوان”.

    وما يميز الحراك الجديد أنه جاء بعد يوم واحد على دعوة اطلقها المتحدث باسم لجنة المصالحة الوطنية في صنعاء، محمد البخيتي، ودعا فيها من وصفها بالقوى التي استدعت “العدوان” للجلوس على طاولة مفاوضات يمنية وبرعاية عمانية، مهددا بالحسم العسكري في حال لم تنصاع تلك الأطراف للمفاوضات،

    كما يشير إلى تعو يل دولي على صنعاء في انضاج اتفاق جديد لوقف 7 سنوات من الحرب والحصار التي تقودها السعودية وأصبحت مستنقع في ظل إصرار صنعاء على ضرورة أن يحفظ أي اتفاق سيادة البلد واستقلاله ووحدة أراضيه وخروج كافة القوات الأجنبية إلى جانب التعويضات وإعادة الاعمار.

     

    Exit mobile version