علق نائب وزير الخارجية الإستاذ حسين العزي، عن الحدث اليمني، وعن السلام المتمسك به الشعب اليمني والتماسك القتال المستمر لزجر العدوان.
وقال العزي في سلسلة تغريدات له على حسابه تويتر: بحول الله وطوله: سنتمسك بسلام حقيقي يغمر المحيط والعالم بأرقى وأعمق قيم الأمن ومعاني الإخاء والصداقة وينتج أنصع صور التعاون والاحترام المتبادل حتى يصبح السلام المشرف ماركة يمنية مسجلة.
وأضاف حسين العزي أنه من أجل ذلك سنقاتل قتالا، لم ولن تعرفه البشرية في جميع توأريخها العسكرية، قتالا يشطب من الذهنية الجمعية للعالم، وبشكل أبدي، فكرة الإعتداء على اليمن في المستقبل وتنضب معه – إلى يوم القيامة – روائح الارتزاق من كل نفس منحطة محسوبة على اليمن.
وأشار العزي الى الجهوزية الكاملة والمستمرة للجيش واللجان الشعبية على مستوى جبهات القتال بقوله: سنبقى على الدوام في أعلى درجات الجاهزية لتقديم أعز وأوسع التضحيات حتى تصبح اليمن أغلى بلد في العالم وأقدس تراب على وجه الكرة الأرضية.
واختتم العزي تغريداته بإصرار كبير يتضمن أهمية القضية التي يتم التضحية لأجلها، قائلا: على ذلك نحيا وعلى ذلك نموت وعلى ذلك نلقى الله عن طيب نفس، ورضى قلب لاتسعهما أرض ولاسماء (نموت نموت وتحيا اليمن).
وتابع: وسنبقى على الدوام في أعلى درجات الجاهزية لتقديم أعز وأوسع التضحيات حتى تصبح اليمن أغلى بلد في العالم وأقدس تراب على وجه الكرة الأرضية.
واختتم العزي تغريداته بقوله نموت نموت وتحيا اليمن قائلا: على ذلك نحيا وعلى ذلك نموت وعلى ذلك نلقى الله عن طيب نفس، ورضى قلب لاتسعهما أرض ولاسماء (نموت نموت وتحيا اليمن).
