كشفت مصادر مطلعة عن أدوار خبيثة يلعبنها ناشطات تحت إشراف سفير النظام السعودي لدى مرتزقة العدوان، المجرم “محمد آل جابر”، بهدف تظليل الرأي العام وخدمة العدوان السعودي الأمريكي على اليمن.
المصادر أشارت إلى الأدوار الخبيثة التي يلعبنها الناشطات بهدف تظليل الرأي العام وتقديمهن على أساس ممثلات للنساء اليمنيات، في إطار استهداف العدوان للبلد.
وأكدت المصادر، ملف فتيات المنظمات وفتيات تحالف العدوان، اللاتي يخضن حرب ناعمة على الشعب اليمني من دول أوروبية أو عربية.
وكشفت عن بعض من هذه الفتيات، وعن الدعم الذي يجدونه من دول تحالف العدوان، لأجل الإضرار باليمن وأهلها، ولفتت المصادر الى أن هؤلاء الفتيات شديدات الخطورة، حيث يقمن بنقل أشياء مغالطة وغير صحيحة.
وأضافت المصادر، أن هؤلاء ضد السلام واليمن، بعكس ما يتم ترويجه على أنهم دعاة سلام ويريدون إرسال صوت يمني عالمي لأجل إيقاف الحرب وحوار وسلام على أنهم أصوات يمنية حتى أنهم يقولوا نحن مع المرأة اليمنية، ولكن في الحقيقة هؤلاء الفتيات تجار حرب ولا يقلون عن الأسلحة التي تقتل اليمنيين.
وأشارت المصادر، الى أن خطرهم يتجاوز المعقول، حيث يشربن في الصباح القهوة على أخبار مقتل كل يوم طفلين يمنيين بعمر أطفالهن أو إخوانهن، وفي المساء يرقصن على جثث نساء اليمن، الذين يدعون أنهم معهن ومع حقوقهن، وهن كل يوم تقتلن امرأة يمنية، وفي منتصف الليل تصل رسائل إستلام حوالات بنكية من محمد آل جابر ومن حكومة السعودية.
تم ذكر البعض من الفتيات منهن:
رشا جرهوم
السنور المحبب والمقرب إلى قلب محمد آل جابر، ومن بعده محمد بن زايد، زعيمة التمرد على أهلها وشعبها وزعيمة العصابة، وعضوة التحالف الأولى، رئيسة منظمة مسار السلام قابضة الملايين من الدولارات المحرك الأول مظللة الرأي العام العربي والعالمية.
ياسمين الناظري
المقيمة في المملكة الأردنية الهاشمية، وتحارب بني هاشم كما تقول تناقضية عجيبه لأجل استمرارية شراء المكياج وأدوات التجميل من الماركات العالمية، تعيش حياة البذخ وهي سوسة نووية في استقطاب الفتيات وتجنيدهن.
ندوى الدوسري
قائدة في فريق ال جابر تخصص معاهد ودراسات التي تلقى رواج أمريكي ودعم سعودي بحت ودعم سخي وتعمل في معهد الشرق الأوسط MiddleEastInst، الذي ياخذ التمويل الأساسي من السعودية ومن محمد آل جابر تحديداً القائمة طويلة والأشخاص كثر.