أفادت مصادر قبلية في مأرب، اليوم الأربعاء، عن تلقي مرتزقة العدوان بما فيهم القاعدة وداعش في مأرب مجزرة كبيرة، وذلك أثناء محاولة سيطرتهم على مركز مديرية الرحبة.
في سيناريو جديد، وشبيه بما حصل في مديرية الزاهر التي زحف عليها التنظيمات الإرهابية “القاعدة وداعش” باسناد من المرتزقة، وبدعم من دول العدوان.
وأكدت المصادر، انه لم تمر ساعات، إلا وشن الجيش واللجان الشعبية عملية عسكية، استعادوا خلالها عدة مواقع، من التي سيطر عليها القاعدة وداعش ومرتزقة العدوان في الرحبة لمدة ساعات محدودة.
وقالت المصادر، أن الجيش واللجان الشعبية سيطروا على العديد من المواقع في مديريه رحبه، وسقط خلالها العديد من القتلى والجرحى مرتزقة العدوان، يتقدمهم مرتزقة الاصلاح وجلهم من المغرر بهم من قبائل مراد.
وأشارت المصادر، الى اغتنام الجيش واللجان الشعبية، العديد من الاسلحه الثقيله والمتوسطه التي دعم بها تحالف العدوان مرتزقته، لكنها وصلت الى أيدي الجيش واللجان الشعبية.
صرعى المرتزقة في الرحبة
وكان من صرعى مرتزقة العدوان عدد من ضباط وافراد مرتزقة العدوان، في جبهات رحبة جنوب غرب مارب خلال الساعات القليلة الماضية عرف منهم:-
-المرتزق الناشط بالتواصل الاجتماعي النقيب/محسن ناصر الكثيري المرادي
-المرتزق القيادي/عبدالمجيد سيف بحيبح
-المرتزق أحمد عبدربه حازب
-المرتزق أحمد علي ابوسعد
-المرتزق غانم صالح الطويل
-المرتزق محمد عبدالخالق الصوملي
-المرتزق مساعد المطوع
-المرتزق معين علي سبولان
-المرتزق يوسف علي العبشله القردعي
-المرتزق جبر صالح محمد طليان
-المرتزق صالح ضيف الله حتيك الطويل
-المرتزق طالب علي صالح الطالبي
-المرتزق عامر علي شبرين القردعي
-المرتزق عباد عبدالله حسين البوري
-المرتزق علي صالح الطهيفي
يشار ان زحوفات الرحبة، كانت بقيادة بالقاعدة وداعش، مسنودة بمرتزقة العدوان، ومدعومة من تحالف العدوان.