المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    “كالكاليست” العبري: انسوا القصف الجوي لا يمكن هزيمة قوات “صنعاء”

    نشر موقع (كالكاليست) العبري تحليل مطول عن سير الضربات...

    ممر داوود.. مشروع “إسرائيل الكبرى” من الجولان إلى العراق

    يعتبر الكيان العبري الإسرائيلي المؤقت مُجَـرّد دولة مسكونة بالخرافات...

    الخامس خلال أيام.. وفاة رضيع فلسطيني نتيجة البرد الشديد في غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الأحد، وفاة رضيع...

    إحباط على كل المستويات.. تشابك مآزق العدو في مواجهة جبهة الإسناد اليمنية

    تواصلت اعترافاتُ جبهةِ العدوّ الصهيوني الأمريكي بالعجز وانسداد كُـلّ...

    13 عملية يمنية في عمق الكيان في 9 أيام

    رفع كيان العدو الصهيوني حالة الاستنفار في أنظمة الدفاع...

    التدخلات الأمريكية العدوانية المباشرة في اليمن 2018م – 2020م

    خلال الفترة من العام 2018م حتى العام 2020م واستمرار التدخلات الأمريكية العدوانية المباشرة في اليمن منذ عام 2000م كان الدور العدواني الأمريكي في هذه المرحلة يمارس في ميدان السياسة والاقتصاد والحصار بشكل أكبر، دون أن يعني ذلك بان الدعم العسكري والتدخلات المباشرة توقفت.

    خلفية تاريخية:

    في 26 مارس 2015م باشرت الولايات المتحدة الأمريكية التدخلات العدوانية على اليمن، عبر حلفائها بقصد ضرب الثورة الشعبية الوطنية اليمنية وإعادة نفوذها الإستعماري في البلد ؛ فمن واشنطن أعلن السفير السعودي لدى أمريكا “عادل الجبير” العدوان على اليمن وكان للإعلان من واشنطن دلالة هامة وواضحة بأن هذا العدوان أمريكي الهوية والإرادة والاستمرار،

    ومازال كذلك حتى اليوم وقد دخل العدوان عامه السابع فيما شهدت تعاقب ثلاث حكومات على الولايات المتحدة الأمريكية ليظل الموقف الأمريكي هو ضرب اليمن، كجزء من استراتيجية الحرب على قوى المقاومة والتحرر الوطنية في المنطقة العربية والإسلامية.

    في مساء 26 مارس 2015م أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أن الرئيس الأميركي، “باراك أوباما”، أقر تقديم الدعم اللوجستي والاستخباري “دعماً للعملية التي تقوم بها قوات مجلس التعاون الخليجي”، جاء ذلك في بيان صدر عن المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي”برناديت ميهان”.

    في هذه المرحلة من العدوان المباشر، قدمت أمريكا مختلف اشكال الدعم العسكري واللوجستي والمشاركة الميدانية المباشرة في اليمن، والعمل السياسي والدبلوماسي المضاد للوصول إلى تسوية عادلة، وتأليب المجتمع الدولي ضد قوى الثورة في اليمن، واصدار القرارات والبيانات من مجلس الأمن الدولي وفرض العقوبات الاقتصادية العامة والخاصة ضد شخصيات يمنية، فقد بذلت الولايات المتحدة أقصى الجهود من أجل ضرب الثورة وإعادة اليمن إلى عهد الوصاية، وهو الأمر الذي لم يتحقق، وبدأ الانكسار يهدد معسكر تحالف العدوان والمرتزقة.

    التدخلات الأمريكية 2018م حتى مطلع العام 2021م

    خلال الفترة من العام 2018م حتى 2021م كان الدور الأمريكي العدوان هو في ميدان السياسة والحصار الاقتصادي وممارسات العقوبات الجماعية على الشعب اليمني، بشكل أكبر دون أن يعني ذلك بان الدعم العسكري لتحالف العدوان توقف، فقد قامت الولايات المتحدة الأمريكية في هذه الفترة بتدخلات عسكرية واسعة لا تقل عن الدور العسكري في الأعوام الأولى للعدوان،

    ومنها على سبيل المثال تدريب قوات عسكرية من المرتزقة، ونشر قوات استعمارية أمريكية في اليمن لغرض ما سُمي بمكافحة الإرهاب وشهدت هذه الفترة ايضاً زيارات لمسؤولين أمريكيين إلى المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة وإلى حقول النقط اليمنية.

    بداية من العام 2019م برزت خلافات بين “الجماعات” الموالية للإمارات وبين جماعة هادي في جنوب وشرق اليمن، الأمر الذي هدد وحدة التحالف العدواني ضد القوى الوطنية، فاضطرت أمريكا إلى أن تلعب دوراً عدوانياً جديداً سياسي أمني يتمثل في توحيد الفصائل العميلة ضد صنعاء، وهو جهد واسع أختتم بما سمي “مؤتمر الرياض”،

    والملاحظ بأن الأمريكي طرف رئيسي في هذا الاتفاق فمختلف الاجتماعات التي قام بها اعضاء حكومة هادي وشخصيات الانتقالي والمسؤولون المحسوبون عليهم مع السفير الأمريكي تفوق لقاءاتهم مع عبدربه منصور هادي أو عيدروس الزبيدي، ولقائتهم فيما بينهم كأطراف عميلة.

    تمظهرت التدخلات الأمريكية في هذه الفترة في التدخل عبر ممارسة السياسات الانتقائية تجاه الأحداث من تصريحات وغيرها، وخاصة فيما يتعلق بصراع القوى العميلة، وضمن آليات الهيمنة الأمريكية متابعة العميل ” صيانة العميل” التقى الرئيس العميل المستقيل هادي بعدد من القيادات العسكرية والسياسية الأمريكية، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي، ووزير الدفاع الأمريكي وقائد المنطقة العسكرية المركزية الأمريكية، كما مارست الولايات المتحدة نشاطها العدواني عبر البيانات السياسية الأحادية ، وعادة ما كانت تأتي للضغط السياسي وللتنديد بالرد اليمني على تحالف العدوان.

    كما مارست الولايات المتحدة التضليل والاتهامات الكاذبة ومحاولة تأليب رأي المجتمع الدولي ضد اليمن والقوى الوطنية المواجهة للعدوان، كما مارست الولايات المتحدة عبر بيانتها التدخل في شؤون الوظائف السيادية للجمهورية اليمنية من انشطة القضاء والبرلمان وغيرها، ووفرت الولايات المتحدة للسعودية الحماية من الجرائم ومنعت ادراج اسمها على لائحة الدول التي تستغل الأطفال خلال الحرب، فيما وضعت كيان وشخصيات يمنية على لوائح العقوبات الخاصة بها.

    مصفوفة التدخلات الأمريكية في هذه الفترة:

    هذه المصفوفة، وإن كانت مرتبة كعناوين أخبار، إلا أنها أعمق من ذلك فكل عنوان نورده هنا كخبر، كان في الوقاع ممارسة استعمارية، كجزء من العدوان الأمريكي على اليمن منذ مارس 2015م، وإستمرار التدخلات الأمريكية العدوانية ضد اليمن التي برزت بشكل كبير بداية من العام 2000م، ونرد في المصفوفة أبرز التدخلات خلال أعوام 2018، 2019، 2020م وهناك تدخلات غيرها وخاصة السرية منها التي لم تظهر في وسائل الأعلام وهي التدخلات الأخطر على الوطن والشعب اليمني.

    أبرز التدخلات الأمريكية في العام 2018م :

    29 يناير 2018م التدخلات الأمريكية عبر ممارسة السياسات الانتقائية تجاه الأحداث. بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر: تشعر الولايات المتحدة بالقلق إزاء التقارير عن وقوع اشتباكات مميتة في عدن.(1)

    7 فبراير 2018م ضمن آليات الهيمنة الأمريكية متابعة العميل ” صيانة العميل”. هادي يلتقي بمساعد وزير الدفاع الامريكي لشؤون الشرق الأوسط “مايك ملروي” في مدينة الرياض. وبحضور القائمة بأعمال السفارة السيدة “كارن ساساهارا”. ( 2)

    27 فبراير 2018م متابعة نشاط اللجان الأممية المعينة في اليمن. بيان مشترك لفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة نرحب بالتقرير النهائي للجنة الخبراء المعني باليمن.(3 )

    20 مارس 2018م مارست الولايات المتحدة التدخل العسكري المباشر في الحرب العدوانية على اليمن عبر تدريب القوات العميلة. الولايات المتحدة تدعم تدريب “حرس الحدود اليمني” تسعة وعشرون عنصراً.(4 )

    26 مارس 2018م أصدرت أمريكا بيانات الإدانة على الأعمال الدفاعية اليمنية المشروعة ضد العدوان، عبر تصريح للناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية “هيذر ناورت” حول الهجمات الصاروخية ضد السعودية.(5 )

    31 مارس 2018م أصدرت أمريكا بيانات تدين فيها الأعمال الدفاعية اليمنية المشروعة ضد العدوان والحصار، عبر تصريح للسكرتير الصحفي للبيت الأبيض. (6 )

    2 أبريل 2018م مارست التدخل العسكري المباشر في الحرب العدوانية على اليمن عبر تدريب القوات العميلة، فقد بدأت ما سميت بقوات خفر السواحل التابعة للحكومة العميلة برنامجًا تدريبيًا في جمهورية “سيشل” بدعمٍ من الولايات المتحدة.(7 )

    4 أبريل 2018م أعملت أمريكا على تأليب المجتمع الدولي على صنعاء عبر التضليل والاتهامات الكاذبة؛ اصدر مكتب السكرتير الصحفي البيت الأبيض بيان ادانة قاله: “تعبر الولايات المتحدة عن بالغ قلقها بشأن الهجوم على سفينة تجارية في باب المندب و في المياه الدولية.(8 )

    12 أبريل 2018م استمرارا لنهج إدانة الأعمال الدفاعية اليمنية المشروعة ضد العدوان؛ صدر بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر نويرت قالت فيه: “تدين الولايات المتحدة بأشد العبارات الهجوم الصاروخي الحوثي على الرياض اليوم، نحن ندعم حق شركائنا السعوديين في الدفاع عن حدودهم ضد هذه التهديدات”.(9 )

    19 أبريل 2018م أدانت الولايات المتحدة الأعمال الدفاعية اليمنية المشروعة، على لسان ممثلة أمريكا لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي التي قدمت تصريحات عدوانية في إيجاز لمجلس الأمن.(10 )

    9 مايو 2018م التدخل الأمريكي عبر ممارسة السياسات الانتقائية تجاه الأحداث في المناطق الاستراتيجية الي تمثل لها مواقع حيوية، صدر تصريح المتحدثة باسم وزارة الخارجية “هيذر نويرت” حول الوضع في جزيرة سقطرى اليمنية التي تدور حولها الأطماع الاستعمارية.(11 )

    15 مايو 2018م الاستهداف عبر إثارة مسألة الجماعات المشبوهة وتسيسها، قالت لولايات المتحدة تشعر الولايات المتحدة بأنها تقلق بشكل عميق من ما اعتبرته “مضايقات البهائيين واحتجازهم” في صنعاء.(12 )

    11 يونيو 2018م التدخل عبر استخدام الجوانب الإنسانية وفق سياسة المنع والمنح، جاء في بيان لوزير الخارجية بومبيو: “تتابع الولايات المتحدة التطورات في الحديدة باليمن عن كثب، وقد تحدثتُ مع القادة الإماراتيين…..”.(13 )

    22 يوليو 2018م التدخل العسكري المباشر في الحرب العدوانية على اليمن عبر تدريب وتوجيه القوات العميلة، حيث استضافت الولايات المتحدة خبراء عسكريين يمنيين عملاء في واشنطن.(14 )

    5 سبتمبر 2018م التدخل العسكري المباشر في الحرب العدوانية على اليمن عبر تدريب وتوجيه القوات العميلة. قائد القيادة المركزية الأمريكية الوسطى الجنرال “جوزيف فوتيل”. التقى رئيس “هيئة الأركان العامة” العميل في جيش هادي، اللواء الركن طاهر العقيلي في عدن.( 15)

    27 سبتمبر 2018م التدخلات الأمريكية عبر سياسة صيانة العميل، ترامب يلتقي هادي في نيويورك على هامش اجتماعات الدورة ال 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة.( 16)

    1 أكتوبر 2018م التدخل العسكري المباشر في الحرب العدوانية على اليمن عبر السيطرة وإنشاء قوات موالية لها، الولايات المتحدة الأمريكية استكملت الدورة الثانية من تدريب حرس الحدود في الحكومة العميلة.(17 )

    13 نوفمبر 2018م في إطار إستمرار ضمان سير التوجهات الأمريكية العدوانية العسكرية السياسية ضد اليمن. السفير الأمريكي يلتقي الجنرال العميل علي محسن الأحمر ( 18)

    أبرز التدخلات الأمريكية في العام 2019م:

    12 مارس، 2019م التدخلات الأمريكية فض الضغط الإنساني، وفي إطار نهج تحويل مسار المفاوضات من مسارها الإنساني إلى سياسي، صدر بتوجيه أمريكي بيان سفراء الدول الخمس الأعضاء في اليمن: جاء فيه “الاتفاقات التي تم التوصل إليها في ستوكهولم في ديسمبر 2018 لم تنفذ بعد، بما في ذلك إعادة انتشار القوات في الموانئ ومدينة الحديدة، تبادل الأسرى والمعتقلين، والاتفاق بخصوص تعز”.(19 )

    21‏ مارس ‏2019م التدخلات الأمريكية السياسية والأمنية المباشرة في فرض التوجيهات ورسم المواقف، السفير الأمريكي “ماثيو تولر” يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية في حكومة هادي العميلة أحمد الميسري. (20 )

    13 أبريل, 2019م التدخلات الأمريكية في استنساخ مؤسسات سيادية يمنية، السفير الأمريكي يثني على انعقاد برلمان سيئون غير الشرعي بكل الاعتبارات الدستورية اليمنية.( 21)

    ٢٢ يونيو ٢٠١٩م أمريكا تألب المجتمع الدولي على اليمن والسلطة الوطنية في صنعاء عبر ممارسة سياسة التضليل والاتهامات الكاذبة: “ندين على وجه الخصوص الهجوم الذي نفذه الحوثيون على مطار أبها المدني بتاريخ ١٢ يونيو والذي نتج عنه إصابة ٢٦ مدنياً”. فيما لم يصب ظاي مدني في الردود العسكرية الدفاعية التي استهدفت مطارات المملكة التي تنطلق منها العمليات العدوانية ضد اليمن. (22 )

    18 يونيو 2019م التدخلات الأمريكية عبر الدفاع عن الوكلاء وزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو” يمنع إدراج السعودية على قائمة أمريكية للدول التي تستغل الأطفال أثناء الحروب.(23 )

    12 يونيو2019 تدخل عسكري ميداني مباشر في العدوان على اليمن حيث: “أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الكونجرس في بلاده” بنشر عدد صغير” من القوات الأمريكية في اليمن ضمن ما يسمى تنظيم داعش ” الإرهاب”.(24 )

    14 يوليو 2019م التدخلات الأمريكية في القضاء اليمني بهدف حماية الخونة والعملاء. الخارجية الأمريكية تعترض على ما اسمته الحكم بإعدام 30 معتقلا، وهم في الحقيقة خلايا رفع الاحداثيات وضمن المدانيين اعلاميين من الاخوان تم مقاضاتهم على أساس الجنايات الأمنية لا النشاط الإعلامي.(25 )

    7 أغسطس 2019م التدخل عبر ممارسة السياسات الانتقائية تجاه الأحداث في المناطق الاستراتيجية الي تمثل لها مواقع حيوية، صدر بتوجيه أمريكي بيان سفراء الدول الخمس عن التطورات في عدن من اقتتال بين فصائل المرتزقة.(26 )

    9 أغسطس 2019 التدخلات الأمريكية عبر ممارسة السياسات الانتقائية تجاه الأحداث في المناطق الاستراتيجية الي تمثل لها مواقع حيوية. وأستمراراً للموقف السابق قالت الولايات المتحدة بأنها تشعر بقلق بالغ إزاء اندلاع أعمال العنف والاشتباكات القاتلة في عدن.(27 )

    24 أكتوبر 2019م التدخل العسكري غير المباشر عبر دعم الوكلاء. وزير الدفاع الأمريكي يدعو حلف “الناتو” إلى تزويد السعودية بمنظومات دفاع جوية إضافية.( 28)

    19 نوفمبر 2019م التدخلات الأمريكية ضد وحدة اليمن، وسيادته على جغرافيته وثرواته. السفير الأمريكي لدى اليمن “هنزل” يزور حضرموت ويشيد بجهود المنطقة العسكرية الثانية.(29 )

    20 ديسمبر 2019م التدخلات الأمريكية، عبر إثارة مسألة الجماعات المشبوهة وتسيسها. أمريكا تصنف “الحوثيين” ضمن قوائم الكيانات المنتهكة للحريات الدينية، على خلفية قضية البهائيين.(30 )

    أبرز التدخلات الأمريكية خلال العام 2020:

    2 يناير 2020م دعم التوجهات الانفصالية وإدارة الصراع بين فصائل المرتزقة. استقبل د ناصر الخبجي، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي رئيس وحدة شؤون المفاوضات، السيد جنيد منير، نائب رئيس بعثة سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن.(31 )

    7 يناير 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. القائم بأعمال السفير الأميركي لدى اليمن “جنيد منير” يلتقي علي محسن الأحمر في الرياض. ولقاء آخر في ذات الفترة جمع القائم بأعمال السفير الأمريكي مع رئيس مجلس النواب اليمني المستنسخ سلطان البركاني.(32 )

    13 يناير 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. هادي يبحث مع السفير الأمريكي تطورات الوضع في اليمن والمنطقة، وتنفيذ “اتفاق الرياض” (33 )

    28 يناير 2020م ممارسة سياسة التضليل والاتهامات الكاذبة، وإلصاق الدفاع الوطني اليمني بإيران؛ الخائن هادي يبحث مع قائد القيادة المركزية الأمريكية ما اسماه بتدخلات إيران التقى هادي قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال “كينيث ماكينزي”(34 )

    18 فبراير 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. رئيس الوزراء العميل معين عبد الملك يلتقي بالسفير الأمريكي كريستوفر هنزل.( 35)

    3 مارس 2020م التدخلات الأمريكية ضد وحدة اليمن، وسيادته على جغرافيته وثرواته. وصلت المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب “فرانسيس تاونسند” إلى محافظة المهرة، وذلك لتبرير وجود القوات السعودية في محافظة المهرة وتبرير التواجد الأمريكي، بذريعة مكافحة الإرهاب والتهريب في المحافظة التي تعتبر البوابة الشرقية لليمن.(36 )

    وفي ذات السياق وعقب زيارة مستشارة الرئيس الأمريكي للمهرة وزيارة السفير الأمريكي لحضرموت، قام السفير الأمريكي في 30 نوفمبر 2020م بزيارة محافظة المهرة، وتعمد الأمريكي ان يكون توقيت زيارته إهانة الذكرى الوطنية عيد الاستقلال عن بريطانيا عيد الاستقلال المجيد الذي تمخض عنه قيام جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية التي عرفت بموقفها العدائي للإمبريالية الامريكية ولم تقم معها علاقات سياسية او اقتصادية ( 37)

    5 مارس م 2020 الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. نائب سفير الولايات المتحدة يلتقي العيسي نائب مدير مكتب رئاسة هادي أحمد صالح العيسي الذي يُعد أحد أذرع الاحتكارات النفطية الغربية في اليمن.(38 )

    9 مارس 2020م التدخلات الأمريكية لثني المعارك الوطنية التحررية، باستخدام لافتات إنسانية. قال واشنطن بأنها “بشعر بقلق بالغ تجاه المعارك التحررية في الجوف.(39 )

    11 مارس 2020م التدخلات الأمريكية العسكرية الميدانية المباشرة في العدوان على اليمن. تنفيذاً لتوجهات ترامب بنشر قوات عسكرية في اليمن وصلت إلى اليمن ، بينهم 110 من المارينز وجرى أيضاً إنزال 10 مروحيات أمريكية من طراز “بلاك هوك” و30 مدرعة من نوع “هارفي” و 4 منظومات باتريوت الخاصة بالدفاع الجوي وغرفة عمليات ميدانية متكاملة وأسلحة متنوعة ما بين المتوسطة والثقيلة.(40 )

    29 مارس 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. علي محسن يلتقي السفير الأمريكي.(41 )

    16 ابريل 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته، في الجانب الاقتصادي وضمن سياق الحرب الاقتصادية على اليمن. السفير الأميركي يلتقي وزير المالية في حكومة هادي العميلة.(42 )

    26 ابريل 2020م التدخلات الأمريكية العسكرية المباشرة في اليمن عبر الطيران المسير. طيران امريكي بدون طيار يجدد شن غاراته العدوانية على مواقع في شبوة بعد أقل من 24 ساعة على قصف مماثل شمال المحافظة، وجاء هذا التدخل بناء على التحركات السياسية في المهرة مطلع هذا العام والذي قام بها السفير الأمريكي ومستشارة الرئيس الأمريكي.(43 )

    24 مايو 2020م أمريكا تتدخل بإعاقة صيانة السفينة، وتألب المجتمع الدولي على صنعاء عبر ممارسة سياسة التضليل والاتهامات الكاذبة. حذرت الولايات المتحدة الأمريكية، من كارثة في البحر الأحمر، بشأن سفينة “صافر” الراسية على بعد 7 كيلومترات قبالة ميناء رأس عيسى في مدينة الحديدة.(44 )

    3 يونيو 2020م استخدام سياسة المنع والمنح، للضغط على صنعاء للتأثير على استقلاليتها السياسية. السعودية وأميركا تشترطان استثناء شمال اليمن من المساعدات الإنسانية السعودية والولايات المتحدة تشترطان عدم استخدام برنامج المساعدات في مناطق الشمال اليمني.(45 )

    11 يونيو 2020م التدخلات الأمريكية في تجزئة تصنيف المجتمع اليمني، أكد المبعوث الأميركي لإيران، براين هوك، أن أميركا لا تريد أن ترى نسخة من حزب الله على حدود السعودية (46 )

    12 يونيو 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. السفير الأمريكيّ يلتقي وزير الشباب و الرياضة العميل نايف البكري بشأن اتفاق الرياض.(47 )

    18 يونيو 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته، السفير الأمريكي يلتقي علي محسن(48 )

    23 يونيو 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته، السفير الأمريكي يلتقي رئيس الوزراء العميل معين عبد الملك، بشأن اتفاق الرياض (49 )

    يوليو 2020م التدخلات الأمريكية العسكرية العدواني بغطاء المنظمات. العثور على اسلحة تحمل شعار “الوكالة الأمريكية للتنمية” في مخازن التكفيريين في البيضاء، (الوكالة تتبع الاستخبارات المركزية الأمريكية) (50 )

    8 يوليو 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته، السفير الأمريكي يلتقي مستشار هادي ورئيس الحكومة العميلة السابقة بن دغر.(51 )

    23 يوليو 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. سفير واشنطن باليمن يشدد على أهمية تنفيذ اتفاق الرياض.(52 )

    12 يوليو 2020م ضمن المساعي الأمريكية للضغط على المرتزقة لإعاقة جهود الصيانة. وتوظيفها لاحقا في اتهام صنعاء. السفير الأمريكي ووزير خارجية هادي يبحثان أزمة خزان “صافر” وجهود السلام الأممية.(53 )

    أغسطس 2020م هادي يزور أمريكا نشرت السفارة اليمنية في أمريكا ان الزيارة روتينية لإجراء فحوصات طبية.(54 )

    15 اغسطس 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. السفير الأمريكي يبحث مع محافظ عدن في الرياض ما اسموه جهود محاربة ” الإرهاب”. (55 )

    2سبتمبر 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته، التقى سفير السعودية لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر في الرياض، سفير أميركا كريستوفر هينزل، وأكدا على أهمية تنفيذ آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.(56 )

    7سبتمبر 2020م التدخلات الأمريكية المباشرة، عبر الأدوات الناعمة، في السياسات الإعلامية. برعاية السفارة الأمريكية، تأهيل صحفيين يمنيين في مجال الأمن الرقمي في مأرب.(57 )

    16 سبتمبر 2020م أمريكا تحاصر سفن النفط، تمارس سياسة التضليل والاتهامات الكاذبة تجاه صنعاء. السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: “نتابع بقلق بالغ قرار الحوثيين افتعال أزمة الوقود من أجل التربح”.(58 )

    22 سبتمبر 2020م الأمريكي يتابع المشاهد لضمان سير الأحداث وفق رؤيته. السفير الأمريكي لدى اليمن يلتقي رئيس الوزراء في حكومة هادي معين عبدالملك. (59 )

    21 اكتوبر 2020م التدخلات الأمريكية في السياسات الخارجية السيادة للجمهورية اليمنية. من أجل تنفيذ الأهداف الاستراتيجية للإدارة الأمريكية وأهمها أمن إسرائيل من أجل تنفيذ مشروعها في الشرق الأوسط. واشنطن من منبر مجلس الأمن تصرح بأنه لا سلام في اليمن والمنطقة إلا بالتطبيع!(60 )

    *سبأ

    spot_imgspot_img