” خاص ” .
– لقطاء اغنياء يسرقون الفقراء الاغنياء
امريكا واسرائيل والسعودية والامارات وقطر كيانات طارئة على الجغرافيا والتاريخ والمفاهيم الحضارية الانسانية و اغنياء بالمال ومدججين بالسلاح ولكن لديهم عقدة نقص ازلية لاتاريخ لهم ولاحضارة عندهم فالاصيل اصيل والعريق عريق واللقيط يظل لقيط وعنجهية وطغيان اللقطاء تأبي الاعتراف بحقائق ووقائع التاريخ ولذلك تسعى الى سرقة كنوز وتاريخ وعراقة واصالة الفقراء الاغنياء بالحضارات لمحو حضارات اصيلة من اجل طباعة حضارت مزيفه
لم ولا ولن يكتب لها النجاح فأسم اليمن كافً لاجهاض كل محاولات اللقطاء وفي غفلة من الزمان والمكان وبتوفرمرتزقة وخوان يحقق الطارئون على التاريخ مكاسب ما بوسائل قذرة وبطرق ممنهجة ومنظمة فتم سرقة كنوز اليمن من مطلع القرن العشرين حتى تاريخة حيث شكلت سنوات العدوان من 2015م ذروة النهب والسرقة والتدمير وبشكل حاقد ومتوحش واجرامي لتجريف الآثار اليمنية التي يعود تاريخها الى 4000 الف سنة خاصة في المحافظات المُحتلة شبوة وحضرموت وابين وعدن وتعز ومأرب ف
طائرات العدو السعودي تقصف المتاحف والعصابات المسلحة تنهب ومكان التجميع والتصدير في السعودية والامارات وتل ابيب ومن ثم شحن المسروقات الى امريكا ولندن والبيع بالمزاد العلني وبشكل مخالف لقانون المجتمع الدولي المزعوم ولتظهر المسروقات في متاحف امريكا وبريطانيا والامارات وتركيا وتل ابيب وفرنسا وروما وبرلين والمدينة المنورة والبعض منها اصبح مقتنيات خاصة في قصور الامراء ومتاحف الطارئون على الجغرافيا والمرتزقة والحاقدين والخوان والسماسرة
يتهمون الضحية انصار الله بينما عمليات النهب حدثت في “متحف عدن الوطني” و”متحف تعز الوطني” و”المتحف الوطني” في زنجبار بمحافظة أبين، وشبوة وحضرموت ومأرب وسقطرى وهي متاحف ومحافظات تقع تحت سيطرة تحالف العدوان منذ ستة أعوام، وليست تحت سيطرة المتَّهَمين .
-التوراة هُربت الى تل ابيب بالثلاثي اللقيط امريكا والسعودية وإسرائيل
في مارس 2016 وصل 17 يهودي مع مخطوطة التوراة الى القدس المُحتلة وتزامن ذلك مع حملة مسعورة من الاعلام الغربي والمتصهين العربي واليمني وقولهم ان انصار الله هم السبب كعادتهم القذرة للتغطية على المجرم واظهاره ضحية وبالمقابل اتهام الضحية وتجريمه وفي يوم الاثنين تاريخ 29 مارس 2021م الاعلام الصهيوني اليهودي يتفاخر و يكشف المستور
حيث أوضحت قناة “i24news” العبرية أنه تم إحضار مخطوطة التوراة إلى فلسطين المُحتلة في مارس 2016 مع 17 من يهود اليمن ، موضحة ان عملية تهريب التوراة واليهود ال 17شارك فيها عدد من الأطراف اليهودية والدولية والإقليمية ” امريكا والكيان الصهيوني والنظام السعودي ” فمن جانب دولة الكيان العبري، كان للوكالة اليهودية ووزارات الهجرة والاستيعاب والداخلية والتعاون الإقليمي، المهمة الأساسية، فيما تولت الولايات المتحدة تنسيق وتأمين الانتقال المعقّد لهذه المجموعة عبر دولة ثالثة اقليمية هي السعودية حيث ضمت المجموعة 17يهودي يمني، يترأسهم الحاخام سليمان داهري، الذي وصل مع والديه وزوجته.
وحمل داهري معه نسخة من التوراة مكتوبة على الجلد وتعود إلى نحو ثمانية قرون. كما سبق وصول هذه المجموعة بأيام، اثنان آخران وحينها لفتت التقارير إلى أن التحضير لهذه العملية استمر لعام. ووفق موقع صحيفة «معاريف»، أدى نائب وزير التعاون الإقليمي، أيوب قرا، عن حزب «الليكود»، دوراً في نقل اليهود اليمنيين. وقال قرا إنه فرح لنجاح العملية، شاكراً رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ورئيس الوكالة اليهودية، نتان شرانسكي، اللذين دعما تنفيذ المهمة «مهما كان الثمن».
على خلفية ذلك، رأى مسؤول صهيوني أنه ينبغي شكر حاخامات يهود في الولايات المتحدة عملوا كثيراً لإحضار اليهود اليمنيين، في المقابل، وصف شرانسكي ما جرى بالقول: «إنها اللحظة الأكثر أهمية في تاريخ دولة الكيان العبري»، حيث عملت الوكالة اليهودية ووزارات الهجرة الصهيونية الكثير في هذا الجانب.
بينما تجار الاوطان والتاريخ والدين والآثار اتهموا الانصار افكا ومنهم مايسمى بوزير ثقافة هادي والفنادق “مروان دماج” واليهودي يفضحهم والرخيصين بالصمت المشبوة
– السعودية تصدر الآثار اليمنية الى امريكا واسرائيل واوروبا
موقع “لايف ساينس”الامريكي كشف عن بيع ما لا يقل عن 100 قطعة أثرية من اليمن في مزاد بمبلغ يقدر بمليون دولار في كلا من الولايات المتحدة وأوروبا والإمارات العربية المتحدة منذ عام 2011م
وجاء ذلك في تحقيق صحفي نشره موقع “لايف ساينس” حيث اوضح التحقيق و بعد تحليل سجلات المزاد تبين له أن القطع الأثرية التي تم بيعها شملت النقوش القديمة والتماثيل والنقوش والمخطوطات من العصور الوسطى.
وأشار الموقع المختص بالعلوم والآثار إلى أن بعض القطع الأثرية تحتوي على معلومات تفصيلية عن الأصل تشير إلى أنها قد نُقلت من البلاد قبل عقود،
وقال الموقع أنه حصل على معلومات الشحن والتي توضح أنه منذ عام 2015،” سنة العدوان السعودي على اليمن” ، كان هناك زيادة كبيرة في شحنات القطع الأثرية والتحف المرسلة من المملكة العربية السعودية، إلى الولايات المتحدة،
وأنه في الفترة بين 2015 كانون الثاني/يناير وكانون الأول/ديسمبر 2018 ، أرسلت السعودية إلى الولايات المتحدة قطع اثرية مهربة تم بيعها بحوالي $5,940,786 مليون دولار مقارنه مع ما تم بيعة وبمبلغ $3,703,416 مليون دولار فقط من هذه المواد تم إرسالها إلى الولايات الامريكيه خلال فترة 19 عامًا بين يناير 1996 وديسمبر 2014.” دليل على ان النظام السعودي يسرق كنوز اليمن وبطريقة منظمة ومنهجه من قبل العدوان وحتى تاريخه ” .
وذكر التحقيق إنه ليس وأضحا كمية القطع الأثرية والفنية والتحف المرسلة من السعودية إلى الولايات المتحدة التي تم نُهبها وسرقتها من اليمن.
ومؤخرا، وضع ائتلاف تحالف الآثار، وهو منظمة غير حكومية تعارض بيع القطع الأثرية المنهوبة والمسروقه من اليمن، قائمة تضم 1631 قطعة تم سرقتها من العديد من المتاحف في اليمن.
وكانت” ديبورا لهر”، مؤسس ورئيس ائتلاف الآثار ، “دعت سوق الفن وعامه الناس للمساعدة في استعاده الكنوز المفقودة في اليمن ، وقالت أنها هذه هي “آثار الدم” بكل ما للاسم من معنى.
وأضافت ” لهر ” في بيان لها أن تلك الآثار هي الملك الشرعي للشعب اليمني والذي يأمل أن يمررها للأجيال القادمة .
ويشير التحقيق أن مجموعة من الباحثين في مشروع الآثار قاموا برصد 95 مجموعة فيسبوك تضم أشخاص من لصوص وناهبي التحف يقومون ببيع وشراء الآثار.
– داعش والنظام السابق يسرقون الآثار اليمنية
بعد سيطرة داعش على حضرموت في سنة اولى عدوان قامت داعش الوهابية بنهب الآثار اليمنية وظهر في منطقة دوعن بمحافظة حضرموت، فُتح أكثر من عشرين محلّاً لبيع الآثار اليمنية في وضح النهار حيث نشر الباحث اليمني عبد الله محسن على صفحته في فيسبوك بلاغاً بذلك.
وخلال فترة النظام السابق الذي حكم البلاد لأكثر من ثلاثة عقود، اعتاد مسؤولون اقتناء قطع أثرية ذات قيمة ثقافية وتاريخية ووضعها في منازلهم، من بينهم القيادي العسكري المقرَّب من الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، مهدي مقولة، حيث اكتشف متحفاً أثرياً في منزله أواخر 2017، وهو واحد من ضمن عشرات القيادات التي عُرفت بتهريبها الآثار آنذاك اضافة الى نجل الرئيس احمد علي صالح حيث اظهر تحقيق بقيامه بتهريب الآثار الى الامارات ولكونه نجل الرئيس تم التكتم وطي الملف التهريب .
– الامارات سرقت اكثر من مليون قطعة اثرية يمنية .
في تقرير بعنوان الآثار اليمنية المسروقة تصنع تاريخ تخيلياً عابراً للامارات كشفت اللجنة الدولية لمقاطعة الامارات ( ICBU (المختصة بالآثار عن سرقات ممنهجة من قبل المُحتل الاماراتي وادواته للآثار اليمنية وباكثر من مليون قطعة اثرية ما اعتبرته اللجنة نكسةللحضارة البشرية والتاريخ
حيث قامت الامارات بسرقة الآثار التاريخية في من قلعة اثرية قديمة تقع في جزيرة سقطرى الواقعة في اعلى قمة جبل الحواري وسرقة كل الآثار القديمة من الكهوف والمغارات التي تقع بداخل القلعة كماتم سرقة 10 سيوف ذهبية من منطقة” حالة ” الآثرية بالجزيرة وتهريبها الى بريطانيا ولم تسلم الاشجار النادرة و حجارة الشعاب المرجانية والطيور النادرة والخناجر
التي لامثيل لها على كوكب الارض من السرقة وكل ذلك حدث ويحدث تحت سمع وبصر مايسمى بالمجتمع الدولي وبكل صفاقة تعرض الامارات كثيرا من التحف المسروقة للبيع بالعالم بالمزاد العلني وتحتفظ بالبعض الآخر باعتبارها آثار للامارات العربية العظمىٰ التي صنعها الاستعمار الانجليزي في ديسمبر 1971م .
– معرض يهودي يبيع الآثار اليمنية .
طرحت صالة عرض بركات (وكالة لبيع الفنيات مقرها لندن) مجموعة من القطع الأثرية اليمنية للبيع، عبر موقعها على شبكة الإنترنت
وبحسب موقع (بركات غاليري)،فإن التُّحف تضم تماثيل ورؤوساً وأشكالاً مختلفة، معظمها مصنوعة من المرمر، تعود للحقبة السبئية، وبأسعار تبدأ من أربعة آلاف دولار، فيما أُخفيت أسعار بعضها.
ويؤكد الموقع أن الآثار المعروضة للبيع تتواجد في عدة دول، أبرزها الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة، إضافة إلى لندن، ويبلغ عددها 28 قطعة على الأقل، ما بين تماثيل ومنحوتات، وألواح عليها كتابات مسمارية بخط المسند
علمابان ملكية صالة عرض بركات تعود للسياسي اليهودي “إلي بركات” شقيق عمدة القدس المُحتلة السابق “نير بركات”، كما أنه زوج سيدة الأعمال المشهورة “علونا الأكوع بركات”، وهي يهودية من أبوين يمنيين.
– امير قطر السابق ينهب تمثال عثتر اليمني
كشف تقرير تلفزيوني لقناة TV5 الفرنسية عن تمثال برونزي للاله اليمني القديم عثتر والذي نهبته قطر من موقع مريمه الأثري في اليمن وظهر فجأة في متحف فونتينبلو- باريس عام 2018م ومنها انتقل التمثال الى متحف طوكيو في اليابان.
ولفت التقرير المتلفز للقناة الفرنسية بأن التمثال الأثري عبارة عن قطعة أثرية ضمن مجموعة أثار مسروقة يمتلكها أمير قطر الأسبق الشيخ حمد آل ثاني والد أمير قطر الحالي الشيخ تميم بن حمد آل ثاني .
ويقع موقع مريمه الأثري إلى الشرق من مدينة سيئون الى يمين الطريق الرئيسي الرابط بين الطويلة والغناء بحوالي ثلاثة كيلومترات ، وشراقي مريمة تركن في سفح جبل حدودها الغربية بلدة مريمة القديمة وحدودها الشرقية جهة الجنوب حوطة سلطانه .
وتعتبر محمية أثرية في نظر قانون الآثار ويعود تاريخها الى ماقبل الإسلام والتاريخ الإسلامي المبكر، وقد ذكرت في نقش قديم بالخط المسند يعود للقرن الرابع الميلادي .
– متاحف تقصف من الجو وتنهب من الارض وتهرب للخارب ” متحف تعز “
تحدث تقرير للصحيفة الأمريكية “نيويورك تايمز ” كتبه الصحفي توم ماشبيرج عن الآثار اليمنية المنهوبة اوضح فيه ان طيران العدو السعودي في عام2016م قصف المتحف الوطني بتعز وحوله الى حطام متفحم ورفوف العرض تساقطت واضاف احد المسئولين للصحيفة بان المتحف دمر وسرق كل شيئ و ان الاثار تعود الى 2500 سنة
ووفقاً للتقارير المحلية والخارجية فإن الامارات والسعودية هي التي تدير عصابات سرقة وتهريب الآثار من اليمن وتوفر لهم أسواقاً آمنة في دبي وغيرها من أسواق تجارة الآثار في أوروبا وأمريكا وان الكيان الصهيوني هو منطقة العبور ويعتبر ” سامر المقطري ” مُهرب لآثار تعز والجنوب ومأرب والتي كانت تتعرض للقصف الجوي المعادي ثم النهب من العصابات المسلحة والتكفيرية التابعة للعدوان ثم البيع والتهريب واعادة التصدير من السعودية وتل ابيب والامارات الى امريكا وبريطانيا علما بان المهرب ” سامر المقطري ” استقر من نهاية ديسبمبر عام 2019 في السعودية الى جوار هادي واصحابه.
– خبير أمريكي: تهريب الآثار اليمنية يتم عن طريق أسرائيل .
الباحث الأمريكي “الكسندر ناجل ” اوضح ان عدد القطع الاثرية المهربة الى امريكا تصل إلى أكثر من مليون قطعة وكشف ناجيل انه يتم تهريب الآثار من اليمن عبر دول مثل الإمارات وإسرائيل قبل وصوله إلى أمريكا.
وذكر” كواردو كاتيسي ” من الإنتربول الخاص بمكافحة تهريب الآثار خلال الورشة التي اقيمت في جيبوتي أن الإبلاغ عن القطع الأثرية المسروقة يعطيها فرصة 50% للعثور عليها واستعادتها، إذ “يتم تجميدها بعد الإبلاغ عنها خلال ساعتين من عرضها على الإنترنت”.
– اماكن وجود بعض من الآثار اليمنية المسروقة:
– نقش القائد ” وافي اذرح الكبسي ” معروض في موقع الكتروني لمؤسسة BIERRE BERQE
-قطعة اثرية لوجه رجل معروض في متحف كاليفورنيا- امريكا
– وجه رجل من حجر الباستر القوي سرق عام 1978م
– تمثال يحمل اسم ” معدي يكرب ” من الحجر الجيري عرض للبيع في امريكا 2001م.
– تمثال يمني راس ثور موجود في المتحف البريطاني .
-وجه رجل من الحجر الجيري موجود في المتحف البريطاني سرق من عام 1912م
– نقش بالمسند السبئي في متحف كاليفورنيا- امريكا
– لوحة برونزية بنقش سبئي يعود
“ل بني صيد اتباع غيمان جنوب شرق صنعاء ” موجود في متحف برلين – المانيا .
– مجموعة قطع اثرية يمنية موجودة في متحف اللوفر – فرنسا
– ثور رخامي من حضارة سبا في متحف روما .
-مجرفة مكتوب عليه بالمسند. من مقتنيات متحف عتق شبوة. يعود لمملكة حضرموت الألفية الأولى قبل الميلاد.
-تمثال أسد بوجه إنسان وملامح وعل عمر التمثال 2000 عام
بيع في مزاد بثمن بخس6الف دولار
الاثار المنهوبه من مارب
-تمثال سبئي من البرونز يعود للقرن الثالث ق. م. بيع في مزاد خاص لشخصيه خليجيه
– ثور من البرونز، القرن الأول، مملكة سبأ بيع في مزاد بـ 25 الف دولار فقط!!!
الاثار المنهوبه من الجوف
– قش برونز معيني “Marginal Minaic ” .موجود في متحف جامعة الملك سعود بالرياض.
الآثار المنهوبيه من شبوة
زوج من تماثيل البرونز ، قتبان.
موجودان حاليا في أمريكا.
– رأس حصان برونزي من القطع النادرة المعروضة في هولندا ولوحة الشاب الوسيم ووجه حميري نقل من بيحان إلى بريطانيا هدية
– تمثال امرأة معروض في متحف كاليفورنيا – أمريكا
– وعل سبئي من المرمر النادر معروض في بريطانيا
– مجموعة من آثار اليمن القديم معروضة في متحف اسطنبول – تركيا
– نصب تذكاري لـ عثتر و مقه و ذات حميم في متحف لندن
– لوحة فريدة من مأرب يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثاني الميلادي
تعرض حاليا في متحف والترز للفنون في بريطانيا.
– يد برونزية منقوش عليها بخط المسند
– وجه حميري مصنوع من الذهب يعود إلى 4000 آلاف عام
– جمل المرمر الفريد
وجميعها تعرض في متحف أبوظبي الامارات
-رأس رجل سبئي نحت على قطعة من المرمر الفاخر – معروض حاليا في المتحف البريطاني برقم YE967
-راس حصان برونزي معروض للبيع في هولندا
– نقوش سبئية في متحف اسطنبول تركيا
– لوحات معروضة في المتحف البريطاني .
– لوحة الشاب الوسيم .معروضة للبيع في فرنسا .
– وجه رجل من بيحان موجودفي المتحف البريطاني .
– لوحة بالخط المسند في متحف المدينة المنورة
– الوعل بقرونه.. التمثال اليمني الحضرمي الوعل بقرونه #عثتر مصنوع من المرمر والذهب والعقيق ويعود عمره للقرن الاول الميلادي منهوب من الأمير القطري حمد بن خليفة عرض في متحف فونتينبلو باريس فرنسا عام 2018م ويعرض حاليا في متحف طوكيو اليابان حيث تمت استعارته من مقتنيات امير قطر السابق حمد ال ثاني.
بحسب بعض الباحثين يوجد في معبد اوام – مأرب أكثر من 800 نقش سبئي، لم يتم دراستها إلى الآن. كما يذكر أن 90% من آثار معبد اوام لازالت مدفونة.
المشهد اليمني الاول
المحرر السياسي
14 ابريل 2021 م