قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران علي آغا محمدي إن الوثيقة المشتركة الموقعة بين طهران وبكين جاءت بعد دراسة بين الطرفين بما يعود بالنفع على البلدين، مؤكدا أنها دليل على فشل الضغوط القصوى الأميركية.
وفي حديث خاص اعتبر علي آغا محمدي أن: ردود الافعال السلبية الأميركية والأوروبية حول الاتفاق بسبب خسارتهم، ولأنهم كانوا يتوقعون أن يغلقوا جميع الطرق أمام إيران.
وشدد على أن الوثيقة المشتركة بين طهران وبكين جاءت بعد دراسة بين الطرفين بما يعود بالنفع على البلدين.
وأضاف محمدي أن الوثيقة المشتركة بين إيران والصين دليل على فشل الضغوط القصوى الأميركية.
وأشار إلى أن قلق بايدن من الوثيقة المشتركة بين طهران وبكين دليل على أهمية هذه الوثيقة.
وصرح محمدي أن: توقيع وثيقة مشتركة بين إيران وروسيا كالتي حصلت مع الصين أمر ممكن بالمستقبل في كافة المجالات.