” خاص “
قندهار مأرب تتقهقر ويراد قندهار شبوة كتكرار لقندهار افغانستان وبامارة طالبان وبنفس عقيده التكفير الوهابية والتمويل سعودي والرعاية لامريكا والسيناريو لليهودي الصهيوني والوقود ادوات محلية وسعودية وعربية مخدوعة ومغرر بها والهدف تدمير وتمزيق وتقسيم الداخل اليمني العربي الاسلامي لكي يتعملق كيان المفسدين بالارض الغاصب لفلسطين المُحتلة ونهب خيرات اليمن او افقار اليمن بطريقة او باخرى.
لذلك اليهود و امريكا قاموا بزراعة قندهار اليمن في جغرافيا النفط والغاز وابراج الكهرباء مـأرب الجوف شبوة وحتى حضرموت التي احتلتها القاعدة في بداية العدوان وفي زمن الهدوء النسبي ينشط افراد قندهار اليمن بتفجير انابيب النفط وابراج الكهرباء لاستنزاف الخيرات والامعان بحرمان شعب اليمن من خيراته بالسراء وضراء العدوان فتشكلت قندهار مأرب وجغرافيا نفط اليمن في احشاء النظام السابق وانتشرت وتوسعت اكثر تحت ظلال عدوان مارس 2015م
وبشهادة تقارير الغرب انفسهم واليوم تقرير المخابرات والامن يكشف قندهار مارب بالاسم والمكان والزمان وبالهيكل التنظيمي كذلك كصورة بشعة لكشف هذا العدو القبيح والدميم والنذل بالسعودي والامريكي والبريطاني ومن دار في فلكهم با اوهام تغرير او بنفسية احقاد وحسد وربما ارتزاق والأسوا منهم هم الخونة المنافقين المدسوسين في اليمن
فالوطن العربي في الدين الاسلامي وماهم عرب ولا مسلمين ولا يمنيين بل هم يهود وصهاينة من امثال محمد بن عبدالوهاب وابو الحسن المصري الذي اندس في اليمن في مارب في قبيلة مراد ويلوك مفردات الفتنة لتمزيق اليمن ارضا وانسانا وبمسمى دار الحديث في مارب واطلق على نفسة كذبا وبهتان لقب ابوالحسن المأربي السليماني وهو ليس حسن ولاماربي ولا سليماني ولاحتى مصري بل هو صهيوني يهودي واسمة الحقيقي هو …. …
من مؤسسي قندهار مأرب وتقرير المخابرات يكشف وما بعد الكشف والتشخيص العلاج الناجع ..وحسب تقرير المخابرات فأن قندهار بالانتشار في جغرافيا النفط والمقر الرئيسي مأرب والقيادة في قرية الحثيلة ومنها يتم الانتشار الى البيضاء والجوف و شبوة كموقع جغرافي للقندهاريين ومنها يتم الانتشار الى بقية جغرافيا اليمن قتل وتكفير كأدة متقدمة للصهيونية العالمية.
وللتنظيم الارهابي بالجغرافيا اوكار ومعسكرات ومزارع وفنادق وبيوت و مخازن سلاح، وللتنظيم الارهابي بالافراد تقسيم فهم انصار ومهاجرين فالانصار من ابناء مأرب او الساكنين في مأرب والمهاجرين من خارج مأرب من خارج اليمن من السعودية ومصر والسودان
وربما هناك ابو المهاجر الهولندي وابو خطاب الشيشاني وابو القعقاع الفرنسي من خريجي اوروبا من معاهد حديث بن عبد الوهاب ومراكز الدعاء والدعوة لبن تيمية والقيم الجوزية وابناء البلاد كفار واهل جاهلية وبدع بينما امريكا واسرائيل هم اصحاب كتاب وفالنتين وحقوق المثليين ولقندهار التكفيري مأرب هيكل تنظيمي ناشط تحت سمع وحمى النظام الرسمي السابق واللاحق الخانع للسعودي والمنبطح للسفير الامريكي والضابط ابو ماجد الاماراتي في السلم والحرب
فهناك المسؤول العسكري ومسؤول الامداد ومسؤول الايواء والتدريب والدعاء والدعوة في الفنادق والمزارع والقرى وبيوت قيادة قندهار مأرب وهناك مسؤول المشتريات والمسؤول الطبي ومسؤول الجوازات والبطائق الشخصية والمسؤول المالي .
هذة الدولة التكفيرية داخل دولة الوصاية داخل دولة العدوان يتم تفكيكها بسواعد الجيش واللجان والشعبية
وهاهم المجاهدين يقتربون من اجتثاث وكر الارهاب الوهابي السلفي الاخواني من قندهار مأرب.. والصهيونية العالمية وعبر ادواتها امريكا وبريطانيا والسعودية والامارات وقطر وتركيا يعيدون انتشار قندهار مأرب الى قندهار شبوة .
فروائح النفط والغاز تجذب اليهود وجاذبة لامريكا والانجليز وبالتلامس والاحتكاك هي ايضا جاذبة للتكفير بانواعة واصنافة واشكالة المتعددة من القاعدة الى داعش الى انصار شريعة بن عبد الوهاب الى اخوان علي محسن وحميد الاحمر وبفتاوي صعتر والزنداني وابو حسن المصري .
قندهار شبوة بعد قندهار مأرب بعد قندهار افغانستان والامريكي اليهودي هما السبب .
المشهد اليمني الاول
المحرر السياسي
6 مارس 2021م