Home أخبار وتقارير من ادوات الحرب الناعمة.. ” قناة يمن شباب ” صهيونية الانتماء، قطرية التمويل، وبلسان يمني

من ادوات الحرب الناعمة.. ” قناة يمن شباب ” صهيونية الانتماء، قطرية التمويل، وبلسان يمني

0
من ادوات الحرب الناعمة.. ” قناة يمن شباب ” صهيونية الانتماء، قطرية التمويل، وبلسان يمني
قناة يمن شباب

“خاص”

” الشقيقة الكبرى” السعودية تعتدي وتحاصر وتحتل وترتكب المجازر بحق الشعب اليمني وبالمقابل مايسمى برئيس المؤتمر الاسلامي السعودي احمد العيسىٰ يصلي علي ارواح اليهود في بولندا الذين تعروا لمجازر الهولوكوست المزعومة وبالمثل” الشقيقة الصغرى” قطر وعبر قناة يمن شباب فالشعب اليمني محاصر حصار جائر من تحالف العدوان، وقناة يمن شباب بالقدح والذم ضد اليمني المقاوم المجاهد ومن جهة اخرى تكرس مفهوم مجازر اليهود المزعومة.

حيث تعرض قناة يمن شباب مقطع فيديو تثقيفي ماسوني صهيوني خبيث يصور اليهود مساكين وتعرضوا لمجازر الهولوكوست المزعومة من نظام هتلر النازي الالماني وبطريقة الاسترحام لليهود والطعن بالمسلمين المؤمنيين كنوع من انواع الحرب الناعمة فاليهود مساكين وتعرضوا للمجازر المزعومة بينما المسلمين اليمنيين الذين يتعرضون لمجازر العدوان هم النازيون الجدد وفي نهاية مقطع الفيديو التثقيفي الماسوني تتسائل الشابة اليمنية من قناة يمن شباب بالقول.

من هم النازيون في هذا الزمان!؟

وبالطبع المذيعة اليمنية من قناة يمن شباب لاتقصد اليهود الصهاينة الذين اغتصبوا فلسطين وشردو وهجروا الملايين من الشعب الفلسطيني، بالطبع لايقصد الصوت النسائي فتوى الأب الروحي لاخوان قطر وتركيا القرضاوي بقتل ثلث الشعب السوري، بالطبع لايقصد الصوت النسائي الناعم فتوى الاخواني صعتر بقتل 24مليون يمني من اجل مليون صعتري اخواني، بالطبع لايقصد مقطع فيديو قناة يمن شباب مجازر تحالف العدوان على اليمن في الاسواق وصالات الافراح والاتراح وباصات الاطفال، بالطبع لاتقصد الشابة اليمنية ابنا وطنها الذين يتعرضون الحصار النازي السعودي وقود المستشفيات والخدمات العامة .

بل هي وهم بالقصد للمقاوم للمجاهد ضد تحالف الظالمين امريكا واسرائيل ومن دار في فلكهم من بن سعود واذنابه .

قناة يمن شباب تتبع التنظيم العالمي للاخوان والتمويل من دولة قطر “الشقيقة الصغرى” التي تترحم على مجازر اليهود المزعومة وكذلك مؤسس “الشقيقة الكبري “السعودية عبد العزيز بن سعود منح فلسطين لليهود المساكين ولافرق بين ” الشقيقة الكبرى” بالتكفير الوهابي ولا “الشقيقة الصغرى” بالتكفير الاخواني، وكلاهما ضد الداخل والداخل فقط، بتحريف الدين وتزييف الحقائق وتجهيل القاتل المجرم لأغتيال المقاوم والمجاهد للغزو والعدوان والاحتلال.

فهو السبب ونعته ووصفه بالاسياد والامامة والكهنوت والتمرد للاغتيال المعنوي ونشر النعرات المناطقية والعنصرية والطائفية وللاسف الشديد بلسان يمني لتمزيق وتقسيم الشعب والوطن اتباع العقيدة الواحدة بدين الرحمة للعالمين وفي نهاية الطريق يراد خلق ثقافة ماسونية صهيونية تناقض تعاليم القرآن الكريم فالاشد عداوة للذين أمنوا اليهود هم مساكين وتعرضوا للمجازر وفلسطين حلال لهم وفي نهاية المطاف يراد ثقافة تخالف تعاليم القرآن الكريم.

فتحالف الظالمين امريكا واليهود ومن دار في فلكهم هم تحالف وجمهورية وديمقراطية وحقوق مثليين وشرعية والشرعية هم اخوان قناة يمن شباب فهم الشرعية والشرعية هم اخوان الانجليز واردوغان وقناة بلقيس وقناة الاخاء الماسوني الجزيرة ومابعد خلق وطبع ونسخ ومسخ وعي الشعب اليمني بثقافة قنوات الاخوان والاخاء الماسوني يراد انتاج شعب استهلاكي يتلقى التاريخ والوطنية والدين والاكل والملبس من اليهود الصهاينة وبافواه مذيعي ومذيعات وممثلي وممثلات قنوات الاخوان، لأنتاج شعب استهلاكي يتأثر بالثقافة الغربية،

لأنتاج مجتمع بالتغريب عن ثقافته القرآنية المباركة عن ثقافته الايمانية واليمانية، لأنتاج مجتمع يحتفل بالفالنتين العالمي ولايحتفي بمولد رسول الرحمة للعالمين، لأنتاج شعب يعتبر “اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد” مجرد طقوس دينية تؤدى في الصلاة باليوم والليلة قولاً فقط لاغير لافعل باتباع اهل بيت رسول الرحمة للعالمين، بل هم سلالة وامامة بغيضة وكهنوت على قناة يمن شباب وبلقيس وسهيل بعد قنوات الوهابية وكيف لا ؟

في الصلاة نذكرهم باللهم صلي على محمد وعلى آل محمد ومابعد الصلاة فعل يخالف القول فقنوات الاخوان والوهابية وحتى قنوات المال والبنون وسلطة العائلات الجمهورية الوراثية تذكرهم بالذم والقدح والاغتيال المعنوي ولكنهم مع المفسدين بالارض المغضوب عليهم والظالين فهم مساكين ومجازر هولوكوست وتحالف حتى يتم تكريس مفاهيم مخالفة للتاريخ والوطنية واسلام القرآن الكريم حتى يعتقد البعض المخدوع والمغرر بهم بأن تل ابيب “أم الشقيقة الكبرى” و”أبو الشقيقة الصغرى ” هي الحق بينما ابناء البلاد هم الباطل .

قناة يمن شباب قناة صهيونية ماسونية بلسان يمني وتمويل قطري .

المشهد اليمني الأول
المحرر السياسي
18فبراير 2021م