حملت تفاصيل التفجيرات التي استهدفت مطار عدن الدولي اثناء وصول حكومة الفنادق في 30 ديسمبر بصمات للاحتلال السعودية.
اذ ان الهجوم وقع مع انعدام لاي تواجد اماراتي او سعودي على الاقل على مستوى السفراء او الدبلوماسيين بالرغم من اشرافهم المباشر على تنفيذ اتفاق الرياض الاخير خطوة خطوة وبند بند.. ما يشير الى انهم كانوا على علم مسبق بالجريمة.
وبشكل عام فإن اتفاقية الرياض هي من بنات أفكار ولي العهد السعودي والإماراتي ويقوم بتفيذها فصائل ومليشيات مسلحة تحمل ولاءات الاحتلال الاماراتي والسعودي ويتم تنفيذ اوامرهما تحت وطأة مواقف لاتزال على النقيض في الرؤى والاهداف سواء من (الاخوان والانتقالي).