المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    المحال التجارية تغلق أبوابها في عدن.. و”إضراب عام” رفضاً لانهيار العملة

    أغلقت المحال التجارية أبوابها أمس في محافظة عدن الخاضعة...

    أين حراك الجامعات العربية؟

    أين دور الجامعات العربية تجاه ما يجري في غزة؟...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول...

    طرد سفير الاحتلال الإسرائيلي من “مؤتمر أفريقي” وحماس تشيد بالموقف

    طردت الدول الأعضاء في مؤتمر نظمه الاتحاد الأفريقي، حول...

    قمع “مظاهرات مؤيدة لغزة” في الأردن وعدن

    شهدت عدة دول عربية، بما في ذلك الأردن وعدن...

    متخصصون: “أرامكو” السعودية قد تضطر لبيع أصول أو الاقتراض لأغراض الصيانة والتوزيع

    المشهد اليمني الأول/

    قال متخصصون في السوق إن شركة النفط العملاقة السعودية “أرامكو” قد تضطر إلى بيع أصول أو اقتراض المزيد للاضطلاع بدورها المالي في خضم الضبابية المحيطة بأسعار النفط.

    وقال جيمس ريف، كبير الاقتصاديين في مجموعة سامبا المالية، “يمكنهم خفض التوزيعات للحكومة، لكن الأرجح أن يبقوا عليها أو يزيدوا الخمسة والسبعين مليار دولار ويقترضوا إذا اقتضت الضرورة”.

    وأحجمت شركة أرامـكو عن التعليق.

    وقال دميتري مارينتشنكو، المدير في فيتش، إنه في ظل أسعار نفط عند 50 دولارا للبرميل أو أعلى، ستكون أرامكو قادرة على تمويل مدفوعات تبلغ 75 مليار دولار والإنفاق الرأسمالي من تدفقات السيولة العاملة.

    وتابع: “لكن إذا تراجعت أسعار النفط فإن مستوى التوزيعات الملتزم به يصبح غير قابل للاستمرار، وسيتعين على أرامـكو الاستدانة من جديد أو بيع أصول لتمويله”.

    وقال مصدران إن أرامكو تعكف على إستراتيجية من ذلك القبيل بالتعاون مع مويلس أند كو، وأحجمت مويلس هي الأخرى عن التعليق.

    وتدرس الشركة بالفعل بيع حصة بأكثر من عشرة مليارات دولار في أصول خطوط الأنابيب إلى مستثمرين عالميين، وقد تبيع مزيدا من الأصول لتدبير السيولة، بحسب مصادر مطلعة.

    جدير بالذكر أن أرامكو أصدرت أيضا سندات دولية للمرة الثانية هذا العام، لتجمع ثمانية مليارات دولار.

    وفي حين زادت السعودية إيراداتها غير النفطية هذا العام، فقد ظلت أرامكو تسهم بأكثر من نصف إجمالي الدخل، وسيكون لها دور محوري لاحتواء عجز ميزانية العام الحالي المتوقع أن يبلغ 298 مليار ريال (79.4 مليار دولار)، بما يعادل 12 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.

    spot_imgspot_img