المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    كواليس إطلاق طاقم “جالاكسي ليدر” ومصير “السفينة”

    كشفت مصادر، اليوم الأربعاء، كواليس اتفاق اطلاق طاقم السفينة...

    تطورات الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة والمقاومة تدعو للتصعيد والنفير العام

    دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، تعزيزات عسكرية كبيرة...

    أجواء باردة خلال الساعات المقبلة

    توقع المركز الوطنـي للأرصاد والإنذار المبكر، اليوم الأربعاء، طقساً...

    تحديات “البحرية اليمنية” تدفع “البحرية الأمريكية” لتحديث أنظمتها الدفاعية

    أدت العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية في...

    الرئيس المشاط والمكتب السياسي لأنصار الله يعزون الرئيس السوري في وفاة الوزير وليد المعلم

    المشهد اليمني الأول/

    بعث فخامة الأخ المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة إلى فخامة الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية، في وفاة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.

    جاء فيها:

    فخامة الأخ الرئيس بشار حافظ الأسد

    رئيس الجمهورية العربية السورية

    تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة القامة الوطنية والقومية الكبيرة المغفور له وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ببلدكم الشقيق.

    إن رحيل المعلم يمثل خسارة فادحة ليس لسوريا فحسب بل للأمة العربية والإسلامية، لما كان عليه من الصفات الجامعة لرجل الدولة، وكان مدافعا عن قضية بلده وقضايا أمته بكل شجاعة وصلابة واقتدار.

    إننا في الجمهورية اليمنية نشاطركم حزنكم في هذا المصاب الجلل، ونعرب لكم عن خالص التعازي وعميق المواساة باسمي شخصيا وباسم المجلس السياسي الأعلى والشعب اليمني كافة.

    سائلين الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

    “إنا لله وإنا إليه راجعون”.

    كما بعث المكتب السياسي لأنصار الله برقية عزاء ومواساة إلى فخامة الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية، في وفاة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.

    نص البيان

    ببالغ الأسى تلقينا نبأ وفاة كبير الدبلوماسية السورية نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.

    لقد كان بحق واحدا من ألمع رجالات بلاد الشام حنكةً ودرايةً بشؤون منطقته والعالم، وقد مثل رحيله خسارة ليس لبلده سوريا وقد صمد مع دولته وشعبه والجيش العربي السوري في مواجهة جحافل الغزو التكفيري المدعوم أمريكيا وغربيا، بل مثل رحيله خسارةً للعالم العربي الذي كان يرى فيه نموذجا للسياسي الملتزم قضايا أمته والمدافع عنها في كل المحافل الإقليمية والدولية.

    إننا وبهذه المناسبة الحزينة نتقدم ببالغ العزاء والمواساة لسوريا شعبا وجيشا وقيادة وإلى أسرة الراحل سائلين المولى عزوجل أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.

    المكتب السياسي لأنصارالله – صنعاء

    الاثنين 1 ربيع الثاني 1442هـ

    الموافق: 16 نوفمبر 2020م

    spot_imgspot_img