المشهد اليمني الأول| خاص
دعا الرئيس السابق علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام القوات المسلحة بأخذالثأر من كل الضحايا الذيت قتلتهم السعودية في الأسواق والمعسكرات والساحات ومنها مجزرة القاعة الكبرى.
وقال الرئيس السابق في خطاب مقتضب تلفزيوني بشأن مجزرة القاعة الكبرى والتي أستشهد وجرح فيها المئات : “آن أوان الثأر أدعو القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية للتوجه إلى جبهات القتال” .
أبرز نقاط كلمة الرئيس السابق علي عبدالله صالح بشأن #مجزرة_القاعة_الكبرى
– صالح لـ “النظام السعودي” : تتآمر على جيرانك في اليمن والعراق وسوريا وليبيا ولبنان بأي حق وهم لا يشكلون خطراً على أمنك القومي
– النظام السعودي لا يؤمن إلا بالمال والتآمر على الآخرين
– الحرب لها أصول لكن النظام السعودي لا يعرف الأصول بل يعرف الحقد لأنه نظام وهابي تكفيري
– من مجازر النظام السعودي الرجعي المتخلف ما حصل في رازح وسحار ومجزر وأرحب وسعوان ومفرق شرعب ومفرق حيفان والأسواق في لحج
– لبندأ بالثأر من المجازر السعودية بأطباء بلا حدود في عبس والمزرق ومستبأ والمخا وواحجة والجحملية وسنبان ومنبه وأسواق نهم وحي الهنود
– ندعو القوات المسلحة للأخذ بالثأر لضحايانا الذين قتلوا في الساحات والمعسكرات والأسواق ومنها مجزرة القاعة الكبرى
– آن الأوان أن ادعوا القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية التوجه إلى جبهات القتال في الحدود
– ضحايا اليمن وسوريا والعراق ولبنان لن تذهب سدى من قبل النظام السعودي الوهابي التكفيري
– إن هذا العدوان الغاشم البربري الفاشي من قبل النظام السعودي وحلفائه لن يذهب سدى
– اترحم على شهدائنا الأبرار ضحايا يوم أمس السبت في الصالة الكبرى بصنعاء وأتمنى للجرحى الشفاء العاجل
– على المجلس السياسي أن يتحمل مسؤولياته في استقبال المقاتلين لرفد جبهات الحدود
– ندعوا منظمات حقوق الانسان لتحمل مسؤولياتها تجاه المجازر
– على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه المجازر الذي يرتكبه العدوان في اليمن
– أدعو كل المؤسسات للعمل بجدية والترفع عن الصغائر وتوحيد الصف لمواجهة العدوان
– عبدربه لم يلتزم بالدستور ولا القانون وهو من التربية البريطانية
– أدعو كل أبناء الوطن إلى التلاحم شباباً ورجالاً ونساء لمواجهة هذا العدوان السافر المتغطرس الرجعي الكهنوتي بكل قوة
– على وزارة الدفاع ورئاسة الأركان والداخلية وضع الترتيبات اللازمة لاستقبال المقاتلين في جبهات نجران و عسير و جيزان
– على المقاتلين مواجهة العدوان الداخلي إذا لم يستجيبوا لقرار العفو العام الذي أعلنه المجلس السياسي الأعلى