المشهد اليمني الأول/
أذناب العدوان أفك وبهتان وبكل أصرار وترصد، وأَبناء الأوطان حق وميزان وبكل أرادة وتصميم.
أذناب العدوان معاول لهدم الداخل من أجل الخارج وبثمن بخس وهوان وشتات وخسران، وأَبناء الأوطان يفككون ألغام الخارج المُعادي من أجل تماسك داخل المجتمع والجغرافيا ودين القرآن الكريم وإسلام رسول الرحمة للعالمين محمد صلىٰ الله عليه وآله وسلم.
الفرق بين أَبناء الأوطان وأذناب العدوان
جرائم بالجملة إغتصاب أطفال وهتك أعراض وصلب وقتل وسحل وتقطيع أوصال في المحافظات المُحتلة، تعز وعدن والجنوب والبيضاء وساحل طارق عفاش،. وأَبناء الأوطاون لايسقطون ذالك عل المناطقية والطائفية والعنصرية بل بالأسقاط على العدوان وأداوت الخيانة والأرتزاق بينما أذناب العدوان بالصمت والسكوت وهي من علامات الرضى ودياثة العرض والأوطان .
إٍبناء الحرام وأذناب العدوان والدياثة بالسكون والتغطية والتبرير كذالك تجاه أقرانهم بميدان المحافظات المُحتلة نظير ثمن بخس يتبخر في فنادق ترفيه بن سلمان وحتى مواخير لواط آردوغان بحقوق الأنسان الغربي في عواصم العدوان.. وأبناء الأوطان يدفعون الثمن دماً وحصار وعدوان وسيأتي ثماره في ميادين الوغىٰ عزّةً وكرامة وشموخ خالد.
جريمة واحدة فقط تحدث في صنعاء الصمود والكرامة ولاتمثل إلّاَ أصحابها ولاتمثل حتىٰ آسرهم واهاليهم .. ومع ذالك كانت كافية لكي ينهق حمير العدوان بالمناطقية والضفادع بنقيق الطائفية، وصراصير المجاري الصحية بالعنصرية، والمنافقين بمعزوفة السلطات الحوثية، وخفافيش العدوان بالميليشات الكهنوتية.
حمير وضفادع وحشرات ومنافقين وجوههم وشرفهم وعارهم وحريمهم وبناتهم وزوجاتهم وتجارتهم مُصانه في صنعاء وجغرافيا المجاهدين المؤمنين الأنصار.. بينما القفىٰ والمؤخرة ابواق لعواصم العدوان تنفث روائح كريهة نحو داخل من يحتضنهم في صنعاء الصمود والأنتصار.
قلناها لكم من أول يوم عدوان، أذهبوا الى مناطق الداعشي ابو العباس والأخواني غدر وغزوان في تعز الغربية المُحرحرة بالسعودي والأمارتي المُطبع مع بني قينقاع العدو الخالد بالقرآن الكريم والوطنية والقومية والفطرة الأنسانية، قلناها لكم من اول اسبوع أذهبوا الى عدن المُحرحرة بعيدروس وشلال العدوان من يهجرون ابناء تعز والشمال …
وكلما قلنا لكم ذالك التصقتم اكثر واكثر انتم وعائلاتكم بصنعاء الأنصار.. وصرختم بالوطنية والمواطنة في صنعاء وأنتم تنكروها وبكل صلف لأبناء صنعاء وصعدة في تعيييز الأخوان وعدن التشطير والتهجير. نفاق من اجل خاطر العدوان وجحود لأبناء البلاد والجيران .
نعم إنت الذي تتحدث بلغة بني هاشم والسلالة والكهنوت والأنقلاب ضد شرفاء الأنصار وتمثل نفسك وتعيش إنت وزوجتك وشرفك المُصان في صنعاء .. وبعد كل ما حدث منك وبكل اصرار وترصد
أَقول لك إرحل الى مناطق العدوان والمرتزقة، وهذا كلام يمثلنا شخصياً ولايمثل أخلاق الأنصار .. لدى قناعة تامة ولاى جهة انتمت إٍن القذارة والزبالة مكانها هناك عند اصحاب الخيانة والأرتزاق ودياثة الأوطان .
نعم لافائدة من إٍذناب الكلاب حتى ولو إهتزت الأذناب مليون إهتزازة بالدقيقة والثوان، فالذنب يظل ذنباً مع إن الوفاء من شيم الكلاب والحيوان .
وعندما تتطهر ياهذا من رجس مفردات العدوان، تذكر دائماً وابداً إن النجاسة تزول بالأغتسال سبعاً أَحداهن بالتراب لأزالة الأفك والبهتان.. والله لايهدي القوم الظالمين .
_______
ابو جميل أنعم العبسي
12سبتمبر 2020م