الرئيسية زوايا وآراء الإمارات المحمية الأمريكية تتصهين إسرائيلياً.. وكلما تناثرت اشلاء المسلمين، تعملق الصهيونية من...

الإمارات المحمية الأمريكية تتصهين إسرائيلياً.. وكلما تناثرت اشلاء المسلمين، تعملق الصهيونية من القرن السادس عشر حتى الواحد والعشرين

إدانات القوى السياسية والوطنية للتطبيع الإماراتي مع كيان العدو الإسرائيلي
المشهد اليمني الأول/

كلما تناثرت اشلاء المسلمين.. كلما تعملق المشروع الصهيوني من القرن السادس عشر حتى القرن الواحد والعشرين .. بداية بالتطبيع العربي والإمارات!!

نعم!! فكلما تدفقت الدماء وتناثرت الأشلاء وتدحرجرت جماجم المسلمين وتمزقت جغرافيا الديار الاسلامية والوطن العربي بعد تشويه الأسلام بالتكفير الوهابي والأخواني وبوجود حكام خونة وعملاء ومرتزقة الدينار والدولار كلما تعملق المشروع الصهيوني من القرن السادس عشر حتى أغسطس 2020م القرن الواحد والعشرين.

وما بعد أغسطس أشد هوان وفتكاً بالأرض والأنسان والدين بالشرق الأوسط الكبير صهيونياً والمتقزم اسلامياً وعربياً بالاقزام المجرمين .. نعم أنها معادلة … “فكلما.. وكلما “

والبداية من النهاية وليست النهاية باليوم يوم 13 أغسطس 2020م بتصهين الإمارات عيال زايد بالتطبيع مع الكيان الغاصب الأشد عداوة للذين أمنوا بعد أغراق العراق وسوريا وليبيا واليمن ولبنان بالدماء والأشلاء والجماجم ليقطف بني صهيون ثمار شرعيتهم الدموية بالأعتراف من محمية الامارات ولاحقاً انظمة الخليج وملحقاتها في ليبيا واليمن .

فبعد تناثر الأشلاء وتدحرج الجماجم بحرب صدام العراق على ايران ثمان سنوات من عام 198– 1988م ثم الكويت اغسطس 1990م ثم تدمير العراق بعواصف العدوان وبعد هذا الدمار وانقسام العرب قطف العدو الصهيوني الثمار باتفاق اوسلوا 13 ديسمبر 1993م بين منظمة التحرير الفلسطينية والكيان العبري وقولهم غزة واريحا اولاً ثم اتفاق واداي عربة 26 أكتوبر 1994م بين النظام الهاشمي الأردني والكيان العبري ..

واراد الأحرار في سوريا ومصر إن تكون حرب أكتوبر 1973م تحرير للجولان السوري وشبه جزيرة سيناء وارادها هنري كيسنجر الصهيوني تحريك في المنطقة لأخراج مصر من الصراع العربي الصهيوني باتفاقية كامب ديفيد 17 سبتمبر 1978م وبالسادات والسعودية وتضحيات شهداء ونصر أكتوبر في الميدان تحولت الى هزيمة بالسياسة وكامب ديفيد .

وحسب ماورد في موقع وزارة الخارجية الأسرائيليه عن تاريخ اليهود وبعنوان

اليهود في جدول أحداث التاريخ

حيث ذكر الجدول الصهيوني أن العثمانيين الأتراك أحتلوا فلسطين والقدس في عام 1517م وفي عام 1536 م قام السلطان العثماني المعظم سليمان باشا ببناء جدار لحماية القدس ليجذب اليهود الى القدس.

وليظهر اليهود افرادا في شارع اليهود او حي اليهود في القدس المُحتلة من الطربوش العثماني الغازي بعد سفك الدم العربي الفلسطيني بالسيف العثماني المتأبط رداء الأسلام وبالمثل تأبط التكفير الوهابي رداء الأسلام وأخذ يفعل فعله المتوحش في شبة الجزيرة العربية حتى دوما الشام والبصرة العراق من منتصف القرن الثامن عشر.

والذبح الوهابي هو السائد والمسلمين بالتمزيق والتقسيم ويهود اوروبا وروسيا بالتسسلل إلى فلسطين وبحماية الطربوش التركي والمستوطنات الصهيونية ترتفع من صفر الى 11 مستوطنة ولاحقاً السلطنة العثمانية تسلم الراية الى الأستعمار الغربي الصهيوني بريطانيا وفرنسا والوطن العربي للأحتلال وبكيانات وحكام عملاء وخونة وبانظمةملكية منبطحة للأستعمار ومرحبه بالمولود المسخ مايو 1945م اسرائيل الصغرى باستثناء اليمن صنعاء ..

والدماء والأشلاء والجماجم تتدحرج من جديد في مطلع القرن الواحد والعشرين بربيع الأخوان وخريف الدواعش وصيف خونة الأوطان بشرعية الفنادق وشوارع القاهرة واسطنبول واليوم جاء ربيع الصهاينة ومحمية بريطانيا والأمريكان تحولت بعملية قيصرية دموية الى مستوطنة متصهينه في 13 أغسطس 2020م …

ومابعد ذلك فإن أحجار دومينو الخيانة والأرتزاق كبار وصغار على نفس طريق عيال زايد من محميات الخليج ألى كيانات الوهم والسراب بعيدروس اليمن وحفتر ليبيا وحتى طارق عفاش والبحسني والسراج ولبنانا ولبنانهم وبوجود المجاهدين المؤمنيين لامحل لهم بالأعراب والصرف …انهم حروف العله والحذف مصيرهم الى ادراج رياح عاصفة الحزن والخسران لعيال زايد وبن سلمان ..
ولشامنا ويمننا وبابل واحفاد سلمان الفارسي كلام وفعل آخر بالميدان.
_________
ابو جميل انعم العبسي

Exit mobile version