المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    رئيس أركان الاحتلال يعلن استقالته ومطالبات باستقالة “نتنياهو” وحكومته

    أعلن رئيس أركان قوات الاحتلال “الإسرائيلي، هرتسي هاليفي” استقالته،...

    عطوان: ماذا يعني تجاهل “أبو عبيدة” جميع القادة العرب باستثناء اليمن؟

    نجحت قوّات كتائب القسّام ليس في كسب الحرب وتحقيق...

    أزمة الأسرى تتصاعد مع محاولة الإصلاح الهرب برفض زيارة الوسطاء لسجونه بمأرب

    عادت أزمة الأسرى في اليمن، اليوم الثلاثاء، إلى صدارة...

    أحداث خطيرة.. كشف رئيس الجنوب اليمني السابق عن حركة “الإنتقالي” تحذيرات خطيرة، وهجوم شرس شنه على العيدروس الزبيدي “التفاصيل”

    المشهد اليمني الأول/

    أحداث خطيرة.. كشف رئيس الجنوب اليمني السابق وشريك الوحدة اليمنية عن حركة “الإنتقالي” تحذيرات خطيرة، وهجوم شرس شنه على العيدروس الزبيدي “التفاصيل”

    علي سالم البيض يخرج عن صمته ويشن هجوم ساحق ضد عيدروس الزبيدي وتحذيرات خطيرة بأنه يريد ان يجعل ابناء الجنوب محرقة للحرب ثم يحولهم عبيد لأبناء الضالع.

    وأكد الناشطون ان الزبيدي الذي يعيش مع عائلته في ابو ظبي يرغد نعيم الحياة لا يبالي بابناء الجنوب ويريد ان يحولهم وقودا حتى يسيطر ابناء الضالع على الجنوب ويحولوهم الى عبيد.

    وكان مكتب الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي سالم البيض اعلن في وقت سابق ان مايحدث لأبناء الشمال في المناطق الجنوبية جريمة تستحق اقسى العقاب لأنها جريمة مزدوجة تظلم المساكين وتشوه صورة ابناء الجنوب.

    الامارات تقرع طبول الحرب، والانتقالي يحسم أمره ويمهل الشرعية والقوات السعودية مهلة 72 ساعة فقط لمغادرة عدن ويلوح باستخدام القوة المفرطة في حال الرفض.

    وبحسب موقع “المنار” اللبناني فقد اعتبر البيض ان ما يحدث في عدن الحق دمارا كارثيا بالقضية الجنوبية وجعل المتعاطفين معها ومع اعلان الانفصال يخجلون من المجاهرة بموقفهم بسبب المناظر المروعة التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي واظهرت ان ابناء الجنوب متوحشين لا يمتلكون ذرة اخلاق من خلال اعمال العنف والنهب لحقوق اناس بسطاء لاذنب لهم.

    واختتم الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض حديثه بالقول ” هناك شرذمة من اللصوص الفاسدين في سدة الحكم في الشمال اما ابناء الشمال فهم شجعان وبسطاء وفتحوا بيوتهم وصدورهم لكل الجنوبيين في مختلف الازمات التي عانى منها ابناء الجنوب سابقا.

    وكان الشمال ملجأئهم الوحيد ووجدوا الامن والامان وتم التعامل معهم وكأنهم ابناء البلد رغم انه لم تكن هناك وحدة في ذلك الوقت “.

    spot_imgspot_img