المشهد اليمني الأول/
أربع عصابات مسلحة بتمويل العدوان تحت إمرة الضابط الخليجي سعودي أو قطري أو اماراتي، والجميع والكل تحت جزمة الصهيونية من عصابات العفافيش وحزب الإخوان ومرتزقة سلفية الصبيحة والمجلس الخياني الضالعي.
ما قبل الأمس وحتى اليوم فجراً 8 أبريل أبواق الخيانة بحديث مناطقي متصهين فيما بينهم البين فيما عرف سابقا بالقوات الموالية لشرعية الفنادق إفكاً.
والتي تظهر اليوم على حقيقتها العنصرية الكريهة المقيتة بلاطجة حسب الطلب، بتمويل العدوان.
من فلول عفاش وجمهورية الساحل وصنعاء والتي تتخندق في باب المندب والمخأ، ومن كان يتشدق بالخلافة العالمية الإخوانية.
الخائن علي المعمري يتحدث عن التغيير الديموغرافي في ساحل تعز الغربية بالطوارق العفاشية.
وبالأمس أَطل علينا خائن اسمه “علي المجيدي” يتحدث عما أسماه “الشريط الساحلي للصبيحة” الممتد من منطقة عمران حتى المخأ.
ودعا ابناء الصبيحة الى حماية أراضي الصبيحة بعد اشتباكات بين أبناء الصبيحة وعصابات الإنتقالي ثم اختطافات متبادلة فيما بينهم.
واليوم 8 ابريل فجراً أَطل علينا الخائن عميد ركن “محمود الصبيحي” قائد ماسُمي باللواء الثالث حزم. حيث كشف عن تشكيل وحدات عسكرية لحماية ما أَسماه سواحل الصبيحة وباب المندب وبقيادة الخائن التكفيري السلفي حمدي شكري الصبيحي قائد ما يسمى باللواء الثاني عمالقة.
وبذلك ظهر قوم الخيانة كأدوات وعصابات مسلحة حسب الطلب، وآخرها كانتونات متناحرة في جغرافيا يتنازعها الملكية المناطقية.
بتمويل العدوان أربع عصابات مسلحة تحت إمرة الضابط الخليجي سعودي أو قطري أو اماراتي، والجميع والكل تحت جزمة الصهيونية من عصابات العفافيش وحزب الإخوان ومرتزقة سلفية الصبيحة والمجلس الخياني الضالعي.
ولسان حالهم سواحل تعز الغربية وساحل الصبيحة وجمهورية الخوخة والمخأ والجنوب العربي.
واليمن إختفى من قاموس العبيد، وكذلك شرعية الشوارع والفنادق.
وحقيقة الأمر هو تنافس العصابات المسلحة على نهب الأراضي وتهريب الخمور والحشيش، وهذا هو تاريخهم المعروف للجميع.