المشهد اليمني الأول/
“خاص”
انتحر في الحنجرة بمادة الحُلبه اللزجه وهى مادة اساسيه يومية لوجبة الغداء، وانتحر بمادةالعسل وهي ايضأ مادة أساسية يومية لوجبة الغداء حسب مناطق اليمن، وهذة المواد اللزجة كفيلة بتطهير مجرى التنفس “الفم والحلق” من كورونا والى الجهاز الهضمي المعدة حيث يموت الفيروس دون أن نشعر بذلك.
وفيروس كورونا، إذا وجد طريقة الى الرئتين فانة يموت بعد 3- 5 أيام بفعل تحفيز المضادات الحيوية نتيجة للمناعة الطبيعة والناتجة عن المعنويات المرتفعة والتغذية المناسبة من لوز وجوز وخضروات، ومضغ القات الذي ينشط الدورة الدموية
وتلك شروط أساسية لقتل الفيروس لذالك عمل الغرب على تضخيم الفيروس وبامبراطوريات اعلاميه هائلة لقتل الروح المعنوية للجنس البشري، لخفض المناعة الطبيعية ثم تثبيط انتاج المضادات الحيوية بالحرب النفسية ثم السكون في البيوت بالحجر الصحي لعدم تنشيط الدورة الدموية، وفيروس كورونا فعل فعله كما فعل فيروس بن لادن وفيروس ابو مصعب الزرقاوي وفيروس ابو بكر البغدادي.
معنويات مرتفعه ونشاط وعسل وحُلبه وخضروات خضراء والاهم من كل ذالك يجب الاعتراف والإقرار أن كورونا هو صناعة امريكية صهيونية، وسينتحر ولن يحقق اهدافة.
اليوم في صنعاء اليمن نشاط وحيوية والصلاة تقام في بيوت يذكر فيها اسم الله كثيرا.. لاشيء يوحي بأن هناك شيء، وكأن العالم شيء وصنعاء اليمن شيء مختلف.
نعم!! وبالتأكيد “وكان الإنسان على نفسه بصيره ولو أَلقى معاذيره”، وحكومة الانقاذ قامت بالواجب والاحتراز ولن نظن خيرا بأن الصهاينة واذنابهم لم ينشروا بعد الكورونا في اليمن، حباً وشفقه لمن قالوا الموت لأمريكا الموت لإسرائيل!!
والايام بيننا اما موضوع الجبهات والمجاهدين المؤمنين فهناك الأمر مختلف كلياً ومن يريد جرعات معنوية عاليه جدا جدا ومضادات حيوية ودوره دموية رباعية الدفع ما علية سوى التوجه للجبهات.