المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    القوات اليمنية تقصف “تل أبيب” ومدمرات أمريكية في البحر الأحمر

    أعلنت القوات المسلحة، اليوم الإثنين، عن تنفيذ عمليتين عسكريتين...

    المهندسة ابتهال نموذج مصغر لسيكولوجية الشعب المغربي الرافض للتطبيع ..

    بداية لابد من الإشادة بالتجاوب الشعبي الواسع مع المسيرة...

    أجواء حارة بتهامة وأمطار على المرتفعات

    توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر هطول أمطار...

    4 شهداء و5 جرحى اثر “عدوان أمريكي” على منزل مواطن في شعوب بالعاصمة صنعاء

    شن طيران العدوان الأمريكي، مساء الأحد، غارة استهدفت منزلاً...

    رفض وادنة “لصفقة القرن” من قبل الاتحاد العالمي لنقابات العمال

    المشهد اليمني الأول/

    جدد أمين عام الاتحاد العالمي لنقابات العمال “WFTU”، جورج مافريكوس، رفض وإدانة الاتحاد لـ”صفقة القرن”، والســياسات الأميركية “الإســـرائيلية” العــدوانية في منطقة شرق المتوسط.

    وشدد مافريكوس في كلمته بمؤتمر القطاع الأوروبي للاتحاد العالمي لنقابات العمال، بحضور السفير الفلسطيني لدى اليونان، مروان طوباسي، وبمشاركة رؤساء اتحادات عمالية من 23 دولة أوروبية، على تضامن الاتحاد مع الشعب الفلسطيني ونضاله لنيل حقوقه المشروعة.

    وأعلن خلال المؤتمر، الذي عقد في العاصمة اليونانية أثينا، عن بدء برنامج فعاليات تضامنية دولية مع الشعب الفلسطيني، اعتبارا من الأسبوع المقبل في مختلف دول العالم.

    ومن جانبه، استعرض السفير طوباسي موقف القيادة الرافض لـ”صفقة القرن”، الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنها تتعارض مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وتنفذ مشروع إسرائيل الكبرى الاستعماري على حساب حقوق شعبنا.

    وقال: إن الولايات المتحدة و”إسرائيل” لا تستهدفان فقط قضية شعبنا الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف، بل تسعيان أيضا إلى إحلال المشروع الصهيوني العنصري التوسعي مكان الحق التاريخي والسياسي للشعب الفلسطيني، وإحلال نظام عالمي تسوده الفوضى وغياب العدالة، مكان القانون الدولي.

    يذكر أن الاتحاد العالمي لنقابات العمال، يضم في عضويته اتحادات ونقابات عمالية من 133 دولة بما فيها فلسطين، التي انضمت إليه منذ عام 1943، وتتصدر فعاليات ومواقف التضامن مع القضية الفلسطينية نشاطات الاتحاد العالمي وفروعه.

    وأدانت اللجنة التنفيذية للاتحاد العالمي، في بيان صحفي الأسبوع المنصرم، صفقة القرن، وأكدت على الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وشددت على ضرورة إطلاق سراح الأسرى وحل قضية اللاجئين وفق القرارات الأممية.

    Exit mobile version